هذه هي الأموال الأمريكية السمومة بأشبع معانيها

قبل أن تمنح عباس هذه الأموال لانشاء ( قوة بوليسية فاشية ) على غرار
ما يتواجد بالجوار العربي ...............:devil:
عليك أن تمنحهم الحرية والامان على أرضهم وارجاع ما سلب منهم
وارجاع شعب شتت في بقاع العالم غدرا وعدوانا وسرقة بوضح نهار التاريخ
الخسيس ...
أما وأن تمنح مجموعة هذه الأموال والتسليح بأجهزة القمع والتعذيب ليتقاتل من بقي من بقايا الشعب الفلسطيني على بقايا من بقايا وطنه
فهذه هي الخسة والوضاعة بأبشع صورها
ولو وضعت يافطة أفخم فندق بالعالم على واجهة سجن عتليت
فسيبقى هذا السجن هو العتليت ولن تغير اليافطة من واقعه شيء ....
فهذه هي أموالك يا بوشت ....:flam:
.........................

واشنطن تدرس توسيع مساعداتها لقوات عباس

الحرس الرئاسي مؤلف من 4000 فرد وهم أفضل تجهيزا وتدريبا من قوات الأمن الوطني

قال مسئولون فلسطينيون إن الولايات المتحدة تدرس توسيع تقديم المساعدة لتشمل قوات غير الحرس الرئاسي التابعة للرئيس محمود عباس.

وأضاف المسئولون أن أعضاء في قوات الأمن الوطني سيخضعون لعملية تدقيق لضمان أنهم مؤهلون وألا تكون لهم صلات بالجماعات المسلحة قبل خوض التدريب.

والحرس الرئاسي المؤلف من 4000 فرد أفضل تجهيزا وتدريبا من قوات الأمن الوطني ولكن عدد أفراده أقل.

ويقدر مسئولون فلسطينيون عدد أفراد قوات الأمن الوطني بنحو 40 ألف فرد.

ونقلت وكالة رويترز عن دبلوماسيين غربيين مطلعين قولهم إن عدد الأفراد "الفاعلين" يقترب من عشرين ألفا وان جزءا من هؤلاء سيكونون قادرين على المشاركة في التدريب الذي تموله الولايات المتحدة.
تعهد بوش

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد تعهد بتقديم 86 مليون دولار تنفق في التدريب والمعدات غير الفتاكة في القوات التابعة لعباس.

وتقول تقارير إن مصر والأردن يقدمان الأسلحة والذخائر للفلسطينيين بموافقة إسرائيلية.
مسلحان من حماس في أحد شوارع غزة
نما عدد أفراد القوة التنفيذية التابعة لحماس والتي أنشئت في مايو الماضي من 3000 مسلح إلى 6000 مسلح

ويقول دبلوماسيون إن بناء القوة العسكرية عند عباس هدفه مواجهة مساعي حماس الحثيثة لتهريب أسلحة أكثر فعالية إلى غزة لتجهيز "القوة التنفيذية" التابعة لها وكذا جناح حماس العسكري كتائب عز الدين القسام.
نمو حرس عباس

واقتصرت المساعدات الأمريكية حتى الآن على الحرس الرئاسي المتوقع أن ينمو في الفترة القريبة لنحو 4700 فرد.

ويقول مسئولون فلسطينيون إن الحرس الرئاسي سيصل عدده في نهاية المطاف إلى عشرة آلاف فرد.

ونقلت رويترز عن دبلوماسيين غربيين ومسئولي أمن فلسطينيين طلبوا عدم الإفصاح عن هوياتهم قولهم إن جزءا من الأموال الأمريكية التي تعهد بها بوش سينفق على تدريب قوات الأمن الوطني.

وأضاف دبلوماسي غربي مطلع على البرنامج قائلا "إن جزءا من المبلغ قد يوفر تدريبا لعناصر من قوات الأمن الوطني ولكن ليس القوات بأسرها.. ستكون هناك معايير اختيار جادة قبل أن يحدث أي شيء."

ولم يتضح عدد أفراد قوات الأمن الوطني الذين سيخضعون للتدريب أو مكان إجراء التدريب.

لكن دبلوماسيون قالوا انه لن يكون هناك مسئولون أمريكيون مشاركون بشكل مباشر في التدريب.
تخزين السلاح في الضفة وغزة
عملية اختطاف أحد قادة حماس من قبل مسلحي حركة فتح في وضح النهار يوم 28-01-2007
وصل التوتر بين فتح وحماس الى درجة أنذرت بتفجر الوضع في الشارع الفلسطيني

ووفقا لدبلوماسي غربي مطلع على البرنامج فإن مسئولين أمريكيين أجروا اتصالات محدودة مع قادة الأمن الوطني في الشهور الأخيرة ولكن واشنطن لم تقدم للقوات أي معدات أو تدريب أو تمويل.

ونما عدد أفراد القوة التنفيذية التابعة لحماس والتي أنشئت في مايو/أيار الماضي من ثلاثة آلاف مسلح إلى ستة آلاف مسلح. وتعهدت حماس بزيادة حجم القوة.

وتقول مصادر أمنية فلسطينية إن مستشاري عباس الأمنيين يخزنون السلاح في غزة والضفة الغربية من أجل تعزيز قوات الأمن الوطني الفلسطيني التابعة لعباس وجهاز المخابرات العامة.

وأضافت تلك المصادر أن عباس لم يوافق بعد على توزيع الأسلحة.

وزادت أعمال العنف بين حماس وفتح بصورة حادة الشهر الماضي منذ انهيار محادثات حكومة الوحدة الشهر الماضي ودعوة عباس لإجراء انتخابات مبك

هناك دولارات مسمومة .. قذرة نجسة تهبط من جهتين لتخوض معاركها على حساب الدم العربي .

يا مريم.. أي دم عربي؟ الدم العربي الذي فيه حماس وفتح يسفكان دم بعضهما البعض وهما عرب؟ أهذا هو الدم العربي؟

من المهم أن يخرج قائد رزين مثل عباس وليس مندفع مثل حماس وغيرهم ليقود المسيرة نحو بر الأمان، وعلى الأقل بر الأمان النسبي حتى يعيش الناس لا أن يسبحوا في بحور دماء فتح وحماس.

وسواء كانت الأموال طاهرة أو ملوثة أو أميركية أو أي ملة، فمادامت ستؤدي وتفي بغرض حفظ الأمن للشعب الفلسطيني عوضا عن اقتتال أبناءه بعضهم ببعض فلا أرى وجه للضرر. تحياتي لكِ.(f)

نعم إبراهيم هذا هو الدم العربي الذي أعنيه ومعه دماء عربية أخرى في العراق ولبنان.

وردآ على ظنك فلست بإدانة مال أمريكا الوسخ وأهدافها الوسخة بصدد إدانة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أو حركة فتح وهما بنظري الأقدر عمليآ على قيادة البلاد حاليآ .. أمريكا لاتساند عباس بهذا المال بل هي تمارس عملها الدائم بتسقيطه .. لو كانت تدعمه بأي شكل من الأشكال لكفت يد ربيبتها إسرائيل عن الفلسطينيين لكن ماتريده أمريكا هو سفك الدم العربي .

شكرا على ردك وفهمت وجهة نظرك (f)