{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
اكبر خدعه في التاريخ البشري
Arrayكتب HuMaNiSt
ممتاز يا عزيزي,, قد ذكرت آيات تدعو لرد العدوان, و ذكرت أنك لا تعتد بالضعيف من الحديث[/quote]
عدم الاستدلال بالضعيف متفق عليه و ليس قاعدة من وضعي انا , عليه فلا تعتقدن بانه استثناء خاص بي.
Array...لكن لمحمد أحاديث غير ضعيفة تنافي ما جاء في الآيات التي تمنع بالإعتداء و هذا ما يقوي فكرة تغلغل العنف في الفكر الإسلامي (آيات و أحاديث) في نظري, حتى أن الآيات الداعية للتسامح نسخت بحسب كتب النواسخ في الإسلام.[/quote]
و هنا بيت القصيد , فعلى مدى المداخلات السابقة كنا نطالب بالدليل و ليس مجرد الادعاء بان لمحمد (ص) احاديث تنافي ما جاء في الايات , فالقاعدة ان السنة مبينة للقران و ليست نافية له.
و يبقى السؤال نفسه : اتنا بدليل على ما تصرح به في كل مداخلة .
Arrayبالنسبة للآية الأولى, فالعدو هنا كلمة فضفاضة.[/quote]
العدو ليس كلمة فضفاضة و لكل كلمة في اللغة معناها المحدد فمن اين اتيت بفكرة الفضفاضية هذه؟
Array..و جل علماء الدين الأجلاء في بلادي (الذين تربيت إسلاميا أن آخذ ديني منهم) و جل علماء السنة في بلادنا العربية يعتبرون الغير كافر = عدو(في نظرهم) فتجب معاداته.[/quote]
و هل سيعفيك الله تعالى من مسئوليتك لانك اتبعت ابائك على خطئهم؟
الم ينهاك الله تعالى من طاعة الكبراء و الاباء:
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ} (170) سورة البقرة
{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا} (67) سورة الأحزاب
انك يا صديقي مسئول عن نفسك و كل اتيه يوم القيامة فردا:
{وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا} (95) سورة مريم
الله تعالى يقول للمؤمنين:
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (8) سورة الممتحنة
فمن قال لك بان تعادي غير المسلم فقط لانه على غير دينك فلا برهان له, كيف و زوجتك يمكن ان تكون من غير المسلمين:
{الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (5) سورة المائدة
هل يامرك اي عاقل بان تعادي زوجك و ام عيالك.
Array
.و لا أرى أن إعداد القوة و الخيل و السلاح جاء للتخويف فقط, يعني لا يعقل أنه جيء بذكر كل ذلك من أجل التخويف لا من أجل الحرب و القتال.! سيما حين أقرأ بعض الآيات و الأحاديث التي تصب في نفس المصب.[/quote]
انت ترى ان اعداد القوة ليس للتخويف , و لكن الاية تقول بعكس كلامك فهل نحن نناقش في الاية القرانية ام في رايك:
{وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ} (60) سورة الأنفال
و لو نظرت الى بقية الاية لوجدت انه في الانفاق و ليست في القتال.
و الاية التالية لها تتحدث عن السلام:
وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {الأنفال/61}
يعني هذا العدو اذا جنح الى السلام فالمسلمون مأمورون بان يجنحوا الى السلام و ليس الانمر متروك لمزاجهم.
Arrayأما إن كنت أنت تعتبر الكافر كافر فقط و ليس عدو فشيء طيب (و ياليت كل المسلمين مثلك). [/quote]
بل هذا هو الاسلام الحق , فاذا اردت دين الله الحق فهذا هو و اذا وافقه هواك فانت مسلم و اذا كان هواك غير ما جاء به الاسلام فلا تتعذر بما ليس في الاسلام.
Arrayالضرب مرفوض عندي, و إن كان الموضوع موضوع شرف, فهناك حلول أخرى.[/quote]
و لماذا تفترض في نفسك التفكير العقلاني و العادل و لا تفترض هذا في الله تعالى ؟
الحلول الاخرى التي تتحدث عنها هي في نفس الاية و امام ناظريك :
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} (34) سورة النساء
فاالخياران الاولان هو ان تعظها و هذا ببساطة يعني النقاش. و الثاني الهجر في المضجع و هي خطوة ابعد لاثناء الزوجة من سلوكها الخاطئ ( اذا اصرت عليه) و المقصود استخدام وسيلة اكثر تاثيرا .
و لا اعرف ما هي الحلول الاخرى التي تفكر فيها ؟
Arrayو بدون استنادات تفسيرية (لاحتواء التفاسير على كثير من الضعيف و الغير موثوق على حد قولك), بدون استناد لها, لا أرى قوامة الرجل عادلة بالمرة, و بماذا فضل الله الرجل؟؟....لرجاحة عقله و بالتالي مضاعفة نصيبه الورثي و قوة شهادته؟[/quote]
يا صديقي انت تخلط الامور فالقوامة لا علاقة لها بشهادة الرجل و المرأة . و اراك لم تقرا العبارة جيدا: القوامة هي تكليف من الله تعالى للرجل بان ( يقوم) بكفالة المرأة . يعني غصبا عنه يصرف عليها . فهل فهمت كلامي ام لا؟
ما تقصده الاية بان الرجال قوامون على النساء يعني بانه يظل قائما ( واقفا على طوله) لخدمتها:
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ } (34) سورة النساء
و الاية هنا لا تقول لك بان الرجل فضل على المرأة يعقله او اي ما يمكن ان يذهب اليه تفكيرك . و لا القوامة تعني ان يحكم الرجل المرأة او يتسلط عليها , فكل كلمة من هذه الكلمات موجودة في اللغة العربية و مستخدمة في القران , و لو كان هذا القصد لاستخدمت.
Array
تقول:
(((راجع اي كتاب في الاصول , هل تجد ان التفسير من مصادر التشريع؟)))
طيب, نفرض أنها كذلك, كيف يفهم القرآن إذن؟...هل كما قلت بمعرفتي للغة و معانيها؟[/quote]
و كيف كان يفهم القران طوال ثلاثمائة عام قبل ان يكتب الطبري تفسيره او ستمائة عام قبل تفاسير ابن كثير و القرطبي؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-15-2007, 04:01 PM بواسطة الصفي.)
|
|
04-15-2007, 03:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
HuMaNiSt
عضو مشارك
المشاركات: 16
الانضمام: Mar 2007
|
اكبر خدعه في التاريخ البشري
Array
عدم الاستدلال بالضعيف متفق عليه و ليس قاعدة من وضعي انا , عليه فلا تعتقدن بانه استثناء خاص بي.
و هنا بيت القصيد , فعلى مدى المداخلات السابقة كنا نطالب بالدليل و ليس مجرد الادعاء بان لمحمد (ص) احاديث تنافي ما جاء في الايات , فالقاعدة ان السنة مبينة للقران و ليست نافية له.
و يبقى السؤال نفسه : اتنا بدليل على ما تصرح به في كل مداتخلة.
العدو ليس كلمة فضفاضة و لكل كلمة في اللغة معناها المحدد فمن اين اتيت بفكرة الفضفاضية هذه؟
و هل سيعفيك الله تعالى من مسئوليتك لانك اتبعت ابائك على خطئهم؟
الم ينهاك الله تعالى من طاعة الكبراء و الاباء:
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ} (170) سورة البقرة
{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا} (67) سورة الأحزاب
انك يا صديقي مسئول عن نفسك و كل اتيه يوم القيامة فردا:
{وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا} (95) سورة مريم
الله تعالى يقول للمؤمنين:
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (8) سورة الممتحنة
فمن قال لك بان تعادي غير المسلم فقط لانه على غير دينك فلا برهان له, كيف و زوجتك يمكن ان تكون من غير المسلمين:
{الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (5) سورة المائدة
هل يامرك اي عاقل بان تعادي زوجك و ام عيالك.
انت ترى ان اعداد القوة ليس للتخويف , و لكن الاية تقول بعكس كلامك فهل نحن نناقش في الاية القرانية ام في رايك:
{وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ} (60) سورة الأنفال
و لو نظرت الى بقية الاية لوجدت انه في الانفاق و ليست في القتال.
و الاية التالية لها تتحدث عن السلام:
وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {الأنفال/61}
يعني هذا العدو اذا جنح الى السلام فالمسلمون مأموروتن بان يجنحوا الى السلام و ليس الانمر متروك لمزاجهم.
بل هذا هو الاسلام الحق , فاذا اردت دين الله الحق فهذا هو و اذا وافقه هواك فانت مسلم و اذا كان هواك غير ما جاء به الاسلام فلا تتعذر بما ليس في الاسلام.
و لماذا تفترض في نفسك التفكير العقلاني و العادل و لا تفترض هذا في الله تعالى ؟
الحلول الاخرى التي تتحدث عنها هي في نفس الاية و امام ناظريك :
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} (34) سورة النساء
فاالخياران الاولان هو ان تعظها و هذه ببساطة يعني النقاش. و الثاني الهجر في المضجع و هي خطوة ابعد لاثناء الزوجة من سلوكها الخاطئ ( اذا اصرت عليه) و المقصود استخدام وسيلة اكثر تاثيرا .
و لا اعرف ما هي الحلول الاخرى التي تفكر فيها ؟
يا صديقي انت تخلط الامور فالقوامة لا علاقة لها بشهادة الرجل و المرأة . و اراك لم تقرا العبارة جيدا: القوامة هي تكليف من الله تعالى للرجل بان ( يقوم) بكفالة المرأة . يعني غصبا عنه يصرف عليها . فهل فهمت كلامي ام لا؟
ما تقصده الاية بان الرجال قوامون على النساء يعني بانه يظل قائما ( واقفا على طوله) لخدمتها:
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ } (34) سورة النساء
و الاية هنا لا تقول لك بان الرجل فضل على المرأة يعقله او اي ما يمكن ان يذهب اليه تفكيرك . و لا القوامة تعني ان يحكم الرجل المرأة او يتسلط عليها , فكل كلمة من هذه الكلمات موجودة في اللغة العربية و مستخدمة في القران , و لو كان هذا القصد لاستخدمت.
و كيف كان يفهم القران طوال ثلاثمائة عام قبل ان يكتب الطبري تفسيره او ستمائة عام قبل تفاسير ابن كثير و القرطبي؟
[/quote]
================
أنا لم و لن أعتمد على أحاديث ضعيفة البتة....ولا أتعذر بما ليس في الإسلام...المشكلة هي أن بعض المسلمين يرفضون بعض الأطروحات لعدم قناعاتهم بصحة النص (القرآنيين مثلا لا يقروا الأحاديث كلها).
عن العنف و أحاديثه من رواية البخاري:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2931&doc=0 ://http://hadith.al-islam.com/Display/...2931&doc=0
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...=0&Rec=4762
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...=2727&doc=0
و الآيتين:
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
أما المرأة, فربط القوامة و الشهادة ليس مني بل بعض المبررين ذهبوا لهذا القول, تقول الآية بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ , و في هذا وضوح تام لأفضلية الرجل!.
و حتى هنا ورد الحديث المعروف التالي:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...m=293&doc=0
بصراحة تفسير محمد لا يدخل العقل البتة!.
بالنسبة لما قبل التفاسير, فالكل كان على إتصال بالصحابة و التابعين قبل الطبري و غيره. و ماذا عن ابن عباس؟
مع التحية.
|
|
04-15-2007, 04:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|