أذكر أول مرة قرأت فيها شيء عن شبيب الخارجي كانت أيام قراءاتي في الثانوية العامة .. لم أعد أذكر المصدر ولكني أذكر جيدا أن ذاكرتي سجلت وقتها نوعا من الإعجاب والدهشة لشخصية هذا "الخارجي" الجرىء المخلص لقناعاته ..
قليل من الوقت بعدها كان كاف ليغطس شبيب مرة أخرى بين أكوام المهام والقراءات والمشاغل ..
الى أن كان مسلسل الحجاج ليومض بشكل خاطف وسريع عن شبيب ذاك الذي تسجل بإعجاب في الذاكرة ..
ثم جاء رمضان الماضي بمسلسل جميل لنجدة أنزور(لم ينل حظا كافيا من الإعلام وسط الزحمة المعتادة) وهو فارس بني مروان والذي عرض لهذه القصة بشيء من التفصيل وكان إختيار الممثل لأداء الدور موفقا جدا ..
لدرجة أني أظن أن لو كان مقدرا لقصة شبيب أن تمثل كدور رئيسي فلن يصلح لها الا هذا الممثل وهو ليس مشهورا بالمناسبة ... من يأتيني بإسمه ؟!:)
المهم انك بعرضك هذا أرجعت لي ذاكرتي التي أحببتها يوما وكانت مصدر متعة لي ووطدت صلتي بشبيب بشكل يصعب أن يغيب أو يغطس في الذاكرة مرة أخرى ..
بحث
قائمة الأعضاء
التقويم
وثائق المساعدة
