عزيزي اريدو
اقتباس:تبين ما تبين ايها الساده والسيدات .. ان عمائمنا سبقت الكون بفتوى ليس لها مثيل ولا قبيل
((( حيث حرمت على النساء شراء الخيار بكل انواعه )) من خيار الماء الى الطرح وهو القرح
والفتوى الثانيه هي ياجماعة الخير
(( حرمت على الرجال شراء الطماطم ))
ولا زلت مأخذ الامر مزحه هل من المعقول ان تتفتق عمائمنا عن ما يمسخ الوجود البشري بهذه الطريقه المضحكه ؟؟؟
هل من المعقول ان الدين لم يرى في الخيار والطماطم الا اشكال جنسيه .. واعضاء للنكاح؟؟
هل يصدقني احدكم بهذ الفتاوي التي قدمتها اخر فلسفات العصر ..؟؟
نعم لكل فتوى ثمن
انظر كم يوجد في السوق من خضار وفواكه وكلها تحتاج الى ترشيد
ام تظن ان اكل الثوم او البلح ترك على عواهنه ولم يتضمنه الكتاب العظيم
بل هو مذكور في اللوح المحفوظ , لكن النبيه يدرك ذلك
فحرف ال (ب*) كنايه عن البلح
وحرف ال(ث*) يرمز الى الثوم
وحرف ال(س*) يرمز الى السوس
اما حرف ال(خ) فهو يدل على الخيار
وعندما تكون هناك اشكاليه في فهم المقصود من الحرف الوارد اثناء سياق الورود ,كحرف ال -ب او حرف ال خ - مثلا , نحتاج الى العمائم لتفصل لنا المقصود
اهو البلح ام البندوره
هذا مع العلم بان قولك طماطم يكشف سوء نيتك
فهي بندوره عند اهل السنه والجماعه
ولا اراك الا خارجا عن المله , لان حرف ال )ب( مذكور في الكتاب المنزل
وهنا يكمن الاعجاز والبلاغ
وهنا نسترشد بفتوى الايات والائمه
ام حسبت ان يكون السوق مباحا كما اباح التتار بغداد
لا , فحتى تتار اليوم هم في بغداد بفتوى
وهنا تكمن عظمة هذا الدين
(f)