يصف القرآن ، اليهود ، بأنهم : أحفاد القردة والخنازير ( سورة البقرة 65 ، سورة المائدة 60 ، سورة الاعراف 166 )00
فان كانت هذه الرواية صحيحة ، وهى بنظر المسلمين صحيحة ، فالصحيح أيضا : أننا نرى يهود اليوم بشرا سويا مثلنا !
وهذا يعنى احتمالين :
اما أن الله قد عفا عن اليهود وأكرمهم فى أحفادهم 0
وأما أن نسلهم أنتقل من النشوء الى التطور ، ليصبحوا مثلنا 0
وفى كلتا الحالتين : فهذا مدح لا ذم !!