عرض دجال على امرأة قروية أن يعلم جحشها الطب خلال عشر سنين ،قدمت هذه القروية خلال العشر سنين طعام و مصروف هذا الجحش الذي بيع من أول يوم .وبعد عشر سنين زارت هذا الدجال سائلة عن الجحش ،فأعطاها الدجال عنوان دكتور شهير .
ذهبت القروية لزيارته مخبرة إياه أنها والدته ،وبعد استغراب الدكتور و استنكاره الشديد قالت القروية : ماذا بك أنا ربيتك منذ كنت كراً "صغير الجحش " صغيراً . عندها استشاط الغيظ بالطبيب و بدء بلبط القروية التي خرجت و هي تقول : عشر سنين تعلمت بها الطب ،لكنها غير كافية لتنسيك اللبط .
قارن بين هذه القصة و قصة زيزو تجد تشابهاً كبيراً .

اقتباس:  أبو إبراهيم   كتب/كتبت  
هذه تهنئتي لك بهذه المناسبة :

http://tonaz.altervista.org/zidane.html

:23:

هل لك يا طيب أن تشرح لي عن الهدية قبل أن أتمكن من فتحها " رغم أنني بدأت أشك أن ليس بها طيبة "