اقتباس: Romeo كتب/كتبت
الزميل محمد الدرة اعتب عليك و انت مشرف ساحات و صاحب عدد لا باس به من النجوم ان تورد موضوع كهذا لعدة اسباب
1. هذا الموضوع طرحه الزميل فيلسوف (حدا بعرف وين اراضي الزميل فيلسوف) قبل حوالي عامين و كان موضوع رائع
4. ذكرت في احدى ردودك الارهاب الامريكي ضد الشعب اليوغسلافي و هذا العجب العجاب
امريكا تتدخل و تقاتل مسيحيين علشان تنقذ مسلمين ابرياء في البوسنة و كوسوفو و الدول الاسلاميةة تتفرج و تقول عنه ارهاب؟
ساعود
الزميل روميو(f)
لك الحق في العتب وانتظرت أحدكم أن يقول هذا...
نعم أنزل هذا الموضوع سابقا وأردت وحاولت التفتيش عنه ولكني لم أجده.. ومن ثم جمعت ما جمعت وأضفت ما أضفت وأنزلته من جديد لأنني أريد هذا الموقع لينزل في إحدى الصحف مع مقال لي..
لا عليك يا أخي إنّ الإرهاب الدولي أشد وأعتى من الإرهاب الفردي..
يا جماعة الخير أمريكا تجعل من نفسها الجلاد والقاضي في نفس الوقت تقتل وتحاكم من يقتل.
تساند على الإرهاب في مكان وتعتبر من يساند الإرهاب إرهابيا في غير مكان.
الزميل لوجيكال(f)
أراكم تنتقون البنود الأقل صلة بالإرهاب وتتركون التدخلات العسكرية المباشرة والتخلات السياسية المباشرة أليس هذا إرهابا..
تستعمل أمريكا سياسة التخويف للدول والشعوب أليس هذا إرهابا.
أين مصلحة الشعب الأمريكي في سياسة أمريكا الإرهابية في أفغانستان والعراق وإيران وكوريا وسوريا.
ثم من يمتن للتدخل الأمريكي في شؤون بلاده فليس من أهل بلده بل عدو لها.
تحاسب الدول على التدخل في شؤون الدول الأخرى ولا تحاسب نفسها.
من نصبها حارسا وشرطيا ومحاميا وقاضيا وجلادا على العالم إلا ضعفاء النفوس الذي يرون فيها منقذا ويعرف معرفة اليقين بأنها لا تعطي باليمين إلاّ وتكون أخذت أضعافا بالشمال.
أخي روميو
أنا أعتبر إرهاب الدول إرهابا بغيضا سواء كان دفاعا عن مسيحيين أو مسلمين أو يهود أو هندوس.. فلا نبرر إرهابا لدولة لأنهم يدافعون عن المسلمين ولا العكس مقبول.
محبتي ومودتي
محمد الدرة(f)