كتب - سيد عبدالقادر


«يعملها الصغار.. ويقع فيها الكبار« هذا المثل الذي سمعناه كثيرا، عاشته أمس أسرة الطفلة شيخة حسين صالح التي تبلغ من العمر عامين، وعاشه معهم جيرانهم في إسكان مدينة عيسى. فقد تسللت شيخة الصغيرة التي تنطق ملامح وجهها بالبراءة والشقاوة، في لحظة إلى إحدى غرف الشقة، وبكل شقاوة مدت قامتها القصيرة لتغلق باب الغرفة من الداخل بالمفتاح!! وأخذت تلهو وتلعب حتى غلبها النعاس فنامت، وعندما تنبه أفراد الأسرة إلى غيابها سارعوا بالبحث عنها، ليكتشفوا أنها موجودة في داخل الغرفة المغلقة، التي فشلوا في فتحها فاضطروا إلى إبلاغ الشرطة، وعلى الفور حضرت قوة من الدفاع المدني إلى المنطقة، وقامت بمعاينة الموقف، وبعده تقرر أن السبيل الوحيد للوصول إلى الطفلة هو عن طريق النافذة، حيث تقيم الطفلة مع أسرتها في الطابق الثالث. يقول جمال محمد راشد الدوسري من قوة الدفاع المدني: قمنا برفع السلم إلى النافذة، ونزعنا القضبان الحديدية، لنتمكن من الوصول إلى الداخل، وكانت المفاجأة أننا وجدنا الطفلة نائمة وكأن كل ما يدور حولها لا يعنيها في شيء، تم فتح باب الغرفة من الداخل، لتتلقف الأسرة ابنتها بفرحة غامرة.

http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.a...=157340&Sn=BNEW

:D

[CENTER]شقاوة الملائكة :baby:

ابن أختي ثلاث سنين مازحته قائلاً : توقف عن أزعاجي و إلا رميتك من النافذة

فقال لي بكل عفوية : خالو لا أعرف مدخل البناية كيف سأصعد :lol:[/CENTER]

كنت مرة في حديقة حيوانات العين بالامارات العربية المتحدة
وعندما مررت امام قفص القطط البرية كانت القطط تتزاوج
وكان الذكر يركب فوق الانثى فصاح طفل صغير وهو يسأل ابوه

بابا ليش هيك عم يطلع فوقه؟؟؟ فانفجر الواقفون بالضحك