حمار الله جريدة "التياسة" يصر على استجلاب مصادر وهمية استقرت على نمط "عواصم وكالات"ليروج بها ما يستجحش القارئ ...


إيران تنقل معدات التخصيب إلى سورية


[QUOTE]لندن ¯ كتب حميد غريافي:
عواصم ¯ الوكالات:
كشفت مصادر ديبلوماسية بريطانية في رئاسة الاتحاد الأوروبي بالعاصمة البلجيكية النقاب أمس عن ان »معلومات حصلت عليها مفوضية العلاقات الخارجية في الاتحاد خلال الساعات الاثنتين والسبعين الماضية من ثلاثة مصادر على الاقل تؤكد حدوث اتفاق بين ايران وسورية على نقل معدات لتخصيب اليورانيوم الإيراني من عدد من مواقع التخصيب في الجمهورية الإسلامية الى شمال سورية حيث توجد مختبرات ومخازن الاسلحة الكيماوية والبيولوجية السورية«.
وقالت المصادر ان هذه المعلومات التي وردت من الاستخبارات الألمانية والإسرائيلية ومن أحد قادة »منظمة مجاهدين خلق« الإيرانية المعارضة في برلين »اكدت ان الموفدين الايرانيين الرسميين الاربعة الذي تعاقبوا على زيارة دمشق خلال الاسابيع الثمانية الماضية كانوا منخرطين في مباحثات جدية مع الرئيس السوري بشار الاسد الذي استقبلهم جميعا شخصيا, حول تفاصيل خطة لنقل معدات ومواد نووية الى سورية للاستمرار في عمليات التخصيب بعيدا عن المواقع النووية الايرانية الشهيرة لدى الغرب واسرائيل المعرضة للضرب في حال بلوغ الأزمة النووية الايرانية مع اوروبا والولايات المتحدة حد الانفجار كما بات متوقعا«.
وذكرت معلومات المعارضة الايرانية في برلين ان زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد المتوقعة خلال الايام القليلة المقبلة الى دمشق للاجتماع مع نظيره السوري, هدفها الاساسي اعطاء مسألة تخصيب اليورانيوم الايراني في سورية الاهمية القصوى وتحديد الكميات وانواع المعدات واماكن التخصيب بصورة نهائية بعدما كان الخبراء الايرانيون توصلوا مع السوريين الى تحديد اولي لها, مقابل مبلغ بليون دولار سنويا من طهران الى دمشق »كدعم لمجهوداتها في مواجهة الهجمة الاميركية الغربية عليها«.ليست بعيدة عن مصانع الكيماويات والبيولوجيات السورية النشطة والتي يقال ان خبراء كوريين شماليين ومن الاتحاد السوفياتي السابق يعملون فيها منذ منتصف التسعينات, وخصوصا في مجال التطوير البيولوجي«.
وكانت معلومات انتشرت قبيل غزو العراق عام 2003 افادت بانه من المحتمل ان يكون صدام حسين نقل معداته ومواده النووية المثيرة للجدل الى سورية عبر شاحنات وقطارات قبل شهر أو شهرين من ذلك الغزو, وما ساعد على اعطاء هذه المعلومات مصداقية :lol:اكبر عدم عثور المفتشين الدوليين ثم الخبراء العسكريين الاميركيين حتى اليوم على أي اثر للبرنامج النووي العراقي الذي كان يعرف العالم بأسره »انه ناشط وفعال ويعمل بانتظام«.



:nocomment:


عن جد لا تعليق ..

و لكن يبدو أن القذارة لن تبتعد عن حمار الله

و سنصل اليوم الذي يخصب فيه اليورانيوم في حاضنة توضع في براد "بردى"؟!

و يلعن كل كلب أعوج الذيل

إذا بتريد حمارالله مسجل به براءة اختراع فلا يجوز استخدام اللقب دون الإشارة للمصدر.:kiss: