يا الهي نفس الخوف انتابني اليوم
ولكن اسبابي مختلفة عنك يا زرقاوي
انت لم تسمع اتصاله ووصعه نفسه بعهدة وحماية حسن نصرالله
الخوف من صفقة حماية الرؤوس الكبيرة التضحية بحزب الله بتهمة قتل جنبلاط
يعني كم اغتيال سياسي في لبنان وخمسة او ستة من الرؤوس السوريةالصغيرة وكان الله يحب المحسنين
وقامت وخلصت قضية الحريري الحقيقة واستهداف سوريا
اميركا ام الصفقات وسوريا ربها

سيدة نرفوزة:
وأنا بالطائرة بطريقي للدوحة استلمت رسالة تفيد بسماع صوت انفجار ببيروت بمنطقة المكلس.

هبطت الطائرة بمطار البحرين لتصلني الرسالة التي حملت لي خبر وفاة جبران تويني.

كنا بمقصورة الـ first class حين قرأت الرسالة قلت بصوت عالي بلا شعور وبأسف "له له له" سألني أحد الأصدقاء وهو معارض لنظام الحكم على طول الخط ما لأمر:
قلت له اغتيل جبران تويني.
فقال بالحرف وبصوت مرتفع: أي لجهنم ##. أختو أخو #####...............................

صدقني كانت إجابتي: له يارجل ، الضرب بالميت حرام، الميع يعلم أنني لا أحب جبران تويني ولكن لا يعني عدم محبتي له أن أفرح لموته.

مهما يكن جبران كان قلماً قوياً خسره الإعلام العربي ، ولكنه كان قلماً لا ينسجم مع السياسة السورية.


جبران تويني يهاجم سورية منذ 20 عاماً...
لماذا لم يقل إلا الآن؟...


مجرد سؤال أرجو أن لا ينغص على البعض بهجة عثورهم على ثغرة لاغتيال سورية.

هملكار اولا حمدالله عالسلامة
هللء بدك تخبرني انك كنت ب first class
او انك زعلت؟ :what:

اقتباس:فلنختلف كما نشاء، لكن أن يذهب الاختلاف للقتل، لإزهاق روح، فهذه قمة الجبن و الوضاعة، وكل من يبرر للقتل هو جبان وضيع.

لا تستطيع أن تختلف مع الأنظمة الديكتاتورية. فالاختلاف مع الديكتاتورية "العلمانية" يلبس صاحبه حالاً ثوب "العميل والخائن". والاختلاف مع الديكتاتورية "الدينية" يخلع على صاحبه ثياب "الكفر" و"عداوة الله" و"الخروج من الملة".

الاختلاف ممكن فقط في نظام ديمقراطي، فالديمقراطية وحدها هي التي تتغذى على الخلاف والاختلاف. أما باقي الأنظمة فتتزعزع أركانها تحت وطأة الرأي الآخر مهما كان صغيراً، لذلك يبادر أصحاب تلك الأنظمة الى التصفية الجسدية والمعنوية (لو أمكن).

واسلموا لي
العلماني

اقتباس:  نرفوزة   كتب/كتبت  
هملكار اولا حمدالله عالسلامة
هللء بدك تخبرني انك كنت ب first class
او انك زعلت؟ :what:

;)
هو شوفي ... من جهة الـ first class فهي كذلك...
يعني الطيرا السوري له ميزة وحيدة فقط هي طياريه...
أما ماتبقى فسواء كنت first class أو راكب على الواقف النتيجة واحدة...

بالنسبة لموضوع الزعل...
أنا زعلت على مايلي:
زعلت على إنسان قتل بوحشية حتى وإن ناصبته العداء "فكرياً".
زعلت لاقتناعي بوجود يد خفية تعبث بأمن لبنان أن تعتبرينها سورية وأنا أعتبرها ليست كذلك.
زعلت لأني على قناعة بأشياء أفزعتني أطلعني عليها وزير سابق بدولة شقيقة "مرعبة" سأذكرها بمداخلة أخرى.

عزيزتي أولا أعتذر للأخطاء بردي السابق ولكني أعاني من التهاب حاد بالأذن الوسطى يجعلني أفقد الكثير من الدقة نتيجة نوبات ألم صاعق تتناوب على رأسي.

"لماذا لم يقل إلا الآن؟..."

لان وضع الحكم السوري كان متماسكا لذلك فهجوم جبران أو غيره كان مقننا و لم يكن يشكل خطورة مباشرة على مستقبل النظام ومنتفعيه اللبنانيين .

الا تعلم ان تغيرات كثيرة حصلت خلال السنة الماضية ؟

انهض يارجل الى المذياع :?: