إحدى القبائل السعودية كانت تستقطب السود من افريقيا وهي قبيلة أعرابية تنسب اليها أم الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود
وعندي اصدقاء من تلك القبيلة اعراب وسمر في الرياض.
11-07-2008, 10:14 PM
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
اما الصعود الى المنبر ليخطب فى الناس ويسمى داعيه فتلك الخطوه تحتاج الى مؤهلات كثيره غير قوه الصوت او جماله , واهمها ان يكون هو اول المنفذين لما يطالب الناس به , والا انطبقت عليه الايه " اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم " وفقد مصداقيته لدى الناس وضربوه بالصرم كما حدث لخالد الجندى .
[/quote]
وانت مصدق؟
كلهم بيعملوا عكس اللي بيقولوه تماما :lol:
وبعدين الحاج خالد الجندي عمل ايه؟:puzzled:
المطلوب إحضار قانون الرق الملغى سنة 1925 ، او إحضار قانون الرق السعودى
----------------
عمر بن الخطاب منع الإماء من تغطية الصدر ، وشوفت صورة فى الإنترنيت لعبدة من السعودية مكشوفة الصدر ( بس كانت بتضحك )
وفيه قصة إن البحترى الشاعر أرسل له صديق هدية بيد عبد إسمه نسيم ، فالبحترى تحرش بالعبد الذى غضب غضباً شديداً ، فخاف البحترى من غضب صديقه فارسل له شعراً يعتذر فيه ، فوهب الصديق العبد للبحترى الذى أساء معاملته فهرب
ولؤلؤة المجوسى كانوا قد سبوا زوجته وأولاده وإستعبد فى المدينة ، وكان عمر منع العبيد الكبار من الوجود فى المدينة التى إمتلأت بالعبيد الأطفال والنساء ، وكان أبو لؤلؤة قد دخل المدينة بتوصية لأنه كان ماهراً ، وكان يربت على رؤؤس الأطفال السبايا ويقول : العرب أكلت كبدى ، وذهب لعمر لكى يخفض عنه الجزية ولما علم أنه عنده عدة صناعات رفض تقليل الجزية ، فقال له أبو لؤلؤة سأصنع لك طاحونة تنشر الأخبار ، وصنع خنجر مزدوج الرأس وقتله
موضوع الرق مستمر ولم ينته رسمياً من مصر سنة 25 ومن السعودية سنة 65 ، لكنه مستمر من القرن السابع وحتى الآن ، فالفاتحين إعتبروا الشعوب المفتوحة من الرقيق ، ونقدر نشوف السياسات والأوضاع تنبأنا بهذا الوضع ، من حيث تحكم تام للغزاة فى كل شىء وملاشاة حقوق الشعوب المفتوحة ، لأن الرقيق ليست لهم حقوق
وكلمة رقيق معناها أن الشعوب المفتوحة تعامل سادتها بمنتهى الرقة والإحترام ، والفاتحين يعاملوا الشعوب المفتوحة بالغلظة والهوان
وحالياً بيوهموا الناس أنهم أحرار وإن إبن المدرسة حر ويكرم ويقدم له كل شىء كإبن لثقافة الغزاة ، لكن لو حاول أحد إنه يتحدى أحد الثوابت الإسلامية والسياسية والدعائية فيكشفوا له عن الوضع الحقيقى وأنه عبد لايحق له إختيار شىء أو تغيير شىء أو التفكير فى شىء ، فأما يهان أو يطرد أو يقتل ، لكن الغالبية تخاف وتسكت
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-13-2008, 12:35 AM بواسطة قطقط.)