الزملاء الاعزاء
لى رؤية خاصة بخصوص الارهاب و تحليله النفسى أود عرضها على الزملاء الاعزاء .
ففى رأى الشخصى ان المحاولة البشرية للتمسك بالمطالب الاخلاقية للدين " أى دين " تنتج رد فعل مضاد من قبل الشخص يتمثل فى صوره من صور العنف و الارهاب .
يتضح مما سبق ان الحل الالهى فى المفهوم المسيحى يكمن فى عطية الروح القدس بمعنى قوة روحية إلهية تحل داخل الانسان و هى وحدها القادرة على تغيير طبيعة الانسان دون ترك أى صورة من صور التشويه فى نفسيته .
غنى عن القول ان العنف السابق ذكره ليس بالضرورة ان يكون الارهاب المتعارف عليه - و ان كان يتضمنه فى مراحله القصوى - و لكن - وهذا التحليل من عندى - تنكيل بولس الرسول بالمسيحيين قبل إيمانه كان مثالا على ما ذكرت حيث يذكر بولس شخصيا أن محاولاته السابقة على إيمانه للتغلب على ضعفاته كانت محاولات فاشلة .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الزملاء الاعزاء
لى رؤية خاصة بخصوص الارهاب و تحليله النفسى أود عرضها على الزملاء الاعزاء .
ففى رأى الشخصى ان المحاولة البشرية للتمسك بالمطالب الاخلاقية للدين " أى دين "  تنتج رد فعل مضاد من قبل الشخص يتمثل فى صوره من صور العنف و الارهاب .
يتضح مما سبق ان الحل الالهى فى المفهوم المسيحى يكمن فى عطية الروح القدس بمعنى قوة روحية إلهية تحل داخل الانسان و هى وحدها القادرة على تغيير طبيعة الانسان دون ترك أى صورة من صور التشويه فى نفسيته .

زميل اسحاق هنالك نوعين من الارهاب ، ارهاب ديني وهو الموجود في العقيدة الاسلاميه وسيرة رسول الاسلام ، وهنالك ارهاب اخر غير ديني وهو ارهاب من اجل مكاسب مادية ..

ان الارهاب الديني في العقيده الاسلاميه سبق وتحدث عنه في موضوعين مثبت بالدلائل القرانيه والسيرة والفتاوى والاعمال بالجرم المشهود وها هو احد افراد الجاعة الاسلاميه في استراليا يعترف بحقيقة دينه مجاهره فلنرى ما يقول :

ايوة الاسلام جهاد وكراهية....، دينى كدة ، هو كدة ... اعمل ايه انا طيب؟ دينى يرفض الآخرين

[SIZE=5]حقيقة احترم مثل هذا الشخص لأنه امتلك الشجاعة لقول ما يؤمن به عكس الكاذبون فى ثلاث ممن يضمرون الكراهية والحقد فى قلوبهم وبعدين يغنوا ويقولوا ياسلام ع الاسلام ، ده احلى من سلامه مافيش


http://www.abc.net.au/news/newsitem...08/s1430551.htm