بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
Alawi-Ismaili Confrontation in Qadmous - What does it Mean?
|
|
08-04-2005, 08:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
Alawi-Ismaili Confrontation in Qadmous - What does it Mean?
The short-term reasons for the violence began with a confrontation between Alawi and Ismaili youth over girls. A group of young Alawi men had come to a family entertainment spot and flirted with Ismaili girls. A scuffle broke out. Later the Ismailis led a noisy delegation to the local police station to protest the behavior of the Alawi youth and demand an apology be made and steps be taken to punish the offenders. The police director did nothing. Perhaps he thought the dispute would blow over soon enough and required no action? Perhaps he didn't want to offend the local Alawis, or perhaps, being an Alawi himself, he was not sympathetic to the plight of the Ismailis? Maybe, as some people claimed, he was only interested in collecting small bribes for issuing local liscences and did not care about anyone in the region?
In revenge, the Alawi community enforced a boycott of Ismaili merchants in town. There has always been a reluctance to buy at the store of an Ismaili, but it had been half-hazard. Most importantly, Ismailis, who make up perhaps 50% of Qadmous proper, monopolize certain businesses, most importantly the sweetshops and furniture stores. In order to take advantage of the boycott, several enterprising Alawis began to import sweets from a local market and sell them in Qadmous to satisfy local demand and make a profit.
This enraged the local Ismaili merchants whose businesses were suffering terribly. The surrounding villages and customer base of Qadmous is almost uniquely Alawi. Seeing their livelihoods being destroyed, the Ismailis stoned the store fronts of their competitors. Then all hell broke lose. That evening Ismaili stores were attacked and burnt, causing an estimated 10 million Syrian Pounds of damage.
The outbreak of sectarian violence in Qadmous comes only a few months after similar clashes tore apart Misyaf, a mountain town some 20 minutes by car from Qadmous. Though less violent, those clashes, which began with a dispute among taxi drivers, inflamed communal tensions between the two Shiite communities who have shared the mountains for 100s of years. Today Qadmous has a new district president, a Christian, who is known for his even-handedness and discipline. He has replaced the Alawi who came from Latakia.
Syria’s Baath regime has suffered a terrible blow in the high peeks of the Coastal Mountains. Since 1970, the main legitimizing slogan and proudest accomplishment of the state is that it has brought stability and security to Syrians. That legitimacy was badly frayed on the July night that sectarian violence burned through Qadmous. Few people express open devotion to the Baath Party. Most no longer believe that it is helping them to modernize as it once did. On the contrary, they complain that the regime’s efforts to dismantle and wipe away all traditional forms of authority have deprived them of any shield against the darker passions of sectarian and ethnic hatred that still simmer below the surface of village life.
As one local resident said to me, “What happened in Qadmous, could happen anywhere in Syria. If the state were lifted off this society, who knows what would happen to our country? Maybe we would become Iraq?” Ironically, the absence of civil society, has created an ever greater need for state authority. Even as people criticize the corruption of local officials, they insist on ever more vigilant state intervention. The absence of alternative sources of authority and leadership in Syria, means that the authoritarian state is needed more than ever. What would be the alternative? Qadmous? Iraq?
|
|
08-04-2005, 08:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
Alawi-Ismaili Confrontation in Qadmous - What does it Mean?
حول أحداث القد موس
كتب "- تابعت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ببالغ الأسف والقلق الأحداث التي شهدتها مدينة القد موس التابعة لمحافظة طرطوس وبعض القرى المجاورة لها ,والتي تفجرت,وللمرة الثانية, في مساء يوم الثلاثاء من تاريخ 1272005 حيث ساد التوتر على خلفية نزاع عائلي نشب قبل فترة بين أسرتين احداهما من القد موس والأخرى من إحدى القرى المجاورة,و سرعان ماتفاقم النزاع ليأخذ بعدا طائفيا عنيفا ينذر بالخطورة ,و مؤشرا على الحضور الفعلي لعوامل كامنة في البنية السياسية و الاجتماعية السورية.
- وقد أوفدت ل.د.ح إلى مدينة القد موس بعثة لتقصي الحقائق ,ورغم الصعوبات التي واجهتها ومن أهمها توتر الأجواء ,وصعوبة الحركة نتيجة الطوق الأمني المفروض,فقد استطاعت أن تجمع قدرا لابأس به من المعلومات ,من خلال الرصد والاستماع إلى شهود العيان من مواطني مدينة القد موس والقرى المجاورة لها ,ومن النتائج الأولية التي خلصت إليها المنظمة من هذه البعثة مايلي:
أولا—إن أحداث القد موس تذكر بما حدث في مدينة مصياف (حماه)في نيسان الماضي والتي تشبه في تركيبتها السكانية مدينة القد موس,حين تطورشجار بين بعض السائقين العموميين إلى اشتباكات بين عائلات من المدينة والقرى المجاورة ,وترافقت ببعض أعمال العنف . وترى المنظمة أن أحداث القد موس أسوأ مقارنة بما سبقها على مستوى عدد الفاعلين والمصابين ,وما تضمنته من أعمال تخريب .
ثانيا--ما زاد في تعقيد الوضع في مدينة القد موس ضعف الأداء الأمني وعدم تدخل مدير الناحية ومسئولي الشرطة والأمن, إذ أن قوات رجال الأمن والشرطة وقوات حفظ النظام لم تصل إلا بعد مضي أربع ساعات على الاحداث ,بعد أن كانت النيران قد التهمت 24محلا تجاريا , إضافة لأعمال تخريب أخرى طالت عددا من المنازل ,وقدرت الخسائر المادية بملايين الليرات السورية,بالاضافة الى العديد من الجرحى بالعصي والهراوات والحجارة, وثلاثة آخرين جرحوا بالرصاص من عائلات منصور ومجر ومصطفى.
ومازالت القوى الأمنية منتشرة في المدينة وعلى مفارق الطرق المؤدية إليها ,وتقوم بدوريات مسلحة في شوارع المدينة وتحاول القبض على الفاعلين.و قد تم بهذا الخصوص تشكيل لجنتين حكومتين ,الأولى للكشف عن مرتكبي الحوادث,والثانية للوقوف على الأضرار وللتعويض للمتضررين .
ثالثا—إن ل.د.ح ترى إن ماحدث في القد موس لايمثل ظاهرة اجتماعية ,ولكنه في الوقت ذاته ليس حادثا عارضا,فهناك عوامل موضوعية أدت إلى أن يتحول شجار بسيط إلى نزاع كبير,وفي مقدمة هذه العوامل "العجز عن إدارة مبدأ المواطنة"بما يتضمنه ذلك من مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان وسياسات التعليم المدنية,وعلاقة المواطن بمؤسسات الدولة.وفي إطار هذا العجز تصبح الانتماءات الدينية والطائفية والعائلية والجغرافية بؤر تفجر كامنة ومحتملة.فالفاعلين في حدث القد موس تحركوا تحت عباءة هذه الانتماءات ,وبالأحرى ان غياب مبدأ المواطنة في الوعي العام ,وفي العلاقة بين الأفراد ومؤسسات الدولة ادى الى تفاقم الامور بهذه الطريقة المؤسفة.
- إن ل.د. ح تنظر بعين القلق على ماتكرر حدوثه في مدينة القد موس وسابقا في مدينة مصياف و تعتبره مؤشرا خطيرا على حالة الاحتقان داخل المجتمع السوري وتناشد جميع المواطنين السوريين بضبط النفس و تغليب قيم المواطنة و سيادة القانون في مثل هذه المواقف .
- وإننا ندعو الحكومة السورية إلى محاسبة المسئولين الحكوميين في المدينة وإحالة من يثبت عليه التقصير إلى القضاء, وكذلك تقديم المتسببين وكل من قام بأعمال الشغب و التخريب إلى القضاء العادي المختص.
- اعتماد مبدأ الشفافية و المهنية القانونية في عمل اللجنتين الحكوميتين و اشراك المنظمات غير الحكومية في اعمالها و تقديم تقاريرهم الى الرأي العام السوري .
- ونظرا للصعوبات التي واجهتها بعثة المنظمة ,وانطلاقا من الحرص على توخي الحقيقة ,فان ل.د.ح سوف تستكمل تحقيقاتها والاستماع إلى الشهادات من اجل الوقوف على مختلف العوامل التي ساعدت على اندلاع الأحداث وتفاقمها.
لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية
دمشق في 2172005
|
|
08-05-2005, 02:10 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|