نسمه عطرة
عضو رائد
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
ثلاثة علماء مصريين يعملون في البرنامج النووي الايراني ...
على النظام المصري أن يتخلى عن دور " بواب العمارة " لخدمة آل سعود والمشيخات ....
والا يتنازل عن كرامة أهله لكي يقدم جيشة كمرتزق لحماية بني صهيون ,,,
وهذا سيتم قريبا وسنشاهد عبر الفضائيات عن تناغم عسكري مصري صهيوني ضد ايران ..
لسبب بسيط جدا بأن أبناء المحروسة منتشرون بكل مكان حتى في اسرائيل نفسها بعشرات الآلاف وكل هذا ظهر بشكل صارخ
أن كامب ديفيد سيء الذكر لم يؤدي الا الى انتشار ظاهرة اللصوصية الوطنية ولم يجلب لهم العسل واللبن الدافيء لمعدة الأطفال ... وهروب الشباب للبحث عن لقمة العيش ,,,,,,,,,,,,,,,,
في كل مكان صحراء كان أو حتى مياه ووصل بهم القذف بأرواحم باليم والبحار والمياه الباردة والمجهول
يعيشون في إيران منذ 20 عامًا.. ثلاثة علماء مصريين يعملون ضمن فريق خبراء البرنامج النووي الإيراني
علمت "المصريون" أن ثلاثة من العلماء المصريين المتخصصين في مجالات الفيزياء والكيمياء النووية والليزر، يقيمون في إيران منذ عام 1990، يعملون ضمن فريق الخبراء المشرف على البرنامج النووي الإيراني.
ووفقا لمعلومات "المصريون" فإن الثلاثة التي تحتفظ بأسمائهم، بدأوا حياتهم العملية في جامعة طهران في مجال التدريس، وانتقلوا للعمل في معامل معالجة خام اليورانيوم، قبل أن يتم اختيارهم ضمن الفريق المسئول عن مفاعل بوشهر جنوب غرب أصفهان.
وكشف خبير أمني لـ "المصريون" عن أسرار تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، منها أن الولايات المتحدة أول من ساعدت إيران في بناء قوتها النووية في عهد الشاه، حينما قام عام 1974م بإنشاء منظمة الطاقة النووية الإيرانية، وبدأ في التفاوض لبناء محطات الطاقة النووية وإبرام عقودا قابلة للمد مدتها عشر سنوات مع واشنطن في ذلك العام.
كما تعاقد مع ألمانيا عام 1976 وفرنسا عام 1977م للحصول على الوقود النووي، حيث قام بشراء 10% من مصنع "أيروديف" لليورانيوم المخصب والذي تم بناؤه في "تريكاسين" بفرنسا عام 1975م، وكان هذا المصنع جزءا من مشروع مشترك بين فرنسا وبلجيكا وأسبانيا وإيطاليا.
وبموجب الاتفاقية كان لإيران الحق في الحصول على تكنولوجيا التخصيب التي تعمل في المصنع، وقد وضع الشاه خطة طموحة لامتلاك شبكة من مفاعلات الطاقة يبلغ عددها 23 مفاعلا موزعة على كافة مناطق إيران وعندما تم الإطاحة به في يناير 1979م كان لدى إيران ستة مفاعلات تحت التعاقد.
وقبل ذلك، كانت إيران وقعت عقدا سريا عام 1976 لشراء ما قيمته 700 مليون دولار من الكعكة الصفراء من جنوب أفريقيا، وقد حاولت شراء 26.2 كجم من اليورانيوم عالي التخصيب، وكان هذا العرض المقدم من الولايات المتحدة تحت الدراسة، عند الإطاحة بنظام الشاه.
وقد قام الخوميني بإحياء البرنامج النووي الإيراني في عام 1984، حيث تلقت طهران دعما مشتركا من ألمانيا الغربية والأرجنتين في بعض نواحي تكنولوجيا الأسلحة النووية أثناء حربها مع العراق، كما حصلت من الصين على بعض التكنولوجيا الخاصة في هذا المجال.
وأكد الخبير الأمني، أن هناك أسباب تدعو إلى اعتبار أن إيران تتبنى مشروعا نوويا عسكريا وليس سلميا، حيث حاولت شراء مواد انشطارية عالية التخصيب من كازاخستان، وقد قامت الولايات المتحدة بدفع 300 مليون دولار لشراء 1300 رطل من اليورانيوم عالي التخصيب من إحدى المنشآت في كازاخستان كانت إيران تسعى للحصول عليها عام 1992م، وهناك 120 رطلا من هذه المادة لم يتم الاستدلال عليها منذ عام 2000م تكفي لصناعة قنبلتين أفادت غالبية أجهزة المخابرات أن إيران استولت عليها.
وأكد أن إيران اشترت أربعة أسلحة نووية تكتيكة من مهرب روسي مقابل 25 مليون دولار في أوائل التسعينيات، وهذه الأسلحة تم الحصول عليها من كازاخستان عام 1991م وأن الفنيين الأرجنتينيين عاونوا إيران في تشغيل هذه الأسلحة.
كما أن الإيرانيين كانوا في انتظار فنيين روس عام 1992م ليوضحوا لهم كيفية إبطال نظام الوقاية الذي بدون لا يمكن تشغيل السلاح النووي، إلا أن المخابرات الأمريكية نفت أن تكون مثل هذه الصفقة قد تمت وأن إيران قد أفلحت في تشغيل هذه الأسلحة.
|
|
04-19-2009, 11:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}