{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كلمة السيد الرئيس خلال افتتاح المؤتمر القطرى العاشر لحزب البعث العربى الاشتراكى
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
كلمة السيد الرئيس خلال افتتاح المؤتمر القطرى العاشر لحزب البعث العربى الاشتراكى
كلمة السيد الرئيس خلال افتتاح المؤتمر القطرى العاشر لحزب البعث العربى الاشتراكى
http://www.sana.org/News/headlines/6.6/Arab1.htm
دمشق / 6 / 6 / سانا000

افتتح المؤتمر القطرى العاشر لحزب البعث العربى الاشتراكى اعماله قبل ظهر اليوم فى قصر الامويين للمؤتمرات تحت شعار/ رؤية متجددة 00فكر يتسع للجميع /بحضور السيد الرئيس /بشار الاسد/الامين القطرى لحزب البعث العربى الاشتراكى كما حضره السادة أعضاء القيادتين القومية والقطرية للحزب وأعضاء القيادة المركزية للجبهة الوطنية

التقدمية ورئيسا مجلس الوزراء ومجلس الشعب والوزراء واعضاء المؤتمر الاصلاء والمراقبين الذين يبلغ عددهم /1231/ عضوا

يمثلون فروع الحزب فى المحافظات السورية كافة ووحدات الجيش والقوات المسلحة بالاضافة الى اعضاء اللجنة المركزية للحزب

وروءساء المنظمات الشعبية والنقابات المهنية 0

وفى مستهل الجلسة وقف أعضاء المؤتمر دقيقة صمت اجلالا واكبارا لروح القائد الخالد /حافظ الاسد/ وارواح شهداء الوطن والامة

العربية ثم ردد الجميع نشيد البعث0

والقى السيد الرئيس /بشار الاسد/ كلمة جلسة افتتاح المؤتمر قال فيها0000 أيتها الرفيقات00 أيها الرفاق000

أحييكم بتحية العروبة فى افتتاح أعمال المؤتمر القطرى العاشر لحزب البعث العربى الاشتراكى00 الذى ينعقد فى

ختام دورة حزبية غنية بالعمل والخبرة00 بالتحديات والامال00 فى مرحلة حافلة بالاحداث والتطورات00 طبعت الواقع

السياسى بطابعها المضطرب00 وأرخت بظلالها الثقيلة على الحياة الاجتماعية والثقافية فى وطننا ومنطقتنا00 الامر الذى وضع

القوى السياسية والتنظيمات الشعبية وفى مقدمتها حزبنا وجماهيرنا00 أمام مسؤوليات جسيمة تتجلى فى ضرورة مواجهة

هذه الاحداث00 مواجهة واعية جريئة من جهة00 والعمل على استخلاص النتائج والدروس منها من جهة أخرى0

ان انعقاد مؤتمر الحزب اليوم00 بما يمثله البعث من قوة سياسية واجتماعية لها مكانتها ودورها التاريخى فى حياة الوطن00 يشكل

فى هذا السياق محطة هامة فى مسيرة عملنا السياسى00 نقف فيها لاجراء تقييم موضوعى وواقعى لتطورات الاحداث واتجاهاتها

وكيفية التعامل معها00 لما حققناه من انجازات فى السنوات الماضية00 ولما لم نتمكن من تحقيقه خلالها00 للصعوبات التى

اعترضتنا00 والخطوات التى قطعناها00 وذلك كمقدمة لتحديد رؤيتنا وتوجهاتنا المستقبلية0

لقد تابعت الاعمال التحضيرية لهذا المؤتمر والحوارات الواسعة التى سبقت انعقاده00 كما تابعت الحلقات النقاشية الغنية التى تمت

فى المرحلة الماضية00 وشارك فيها البعثيون على امتداد القطر00 والتى تناولت مختلف شؤوننا الفكرية والتنظيمية والسياسية00 و

كان دافعها الاساسى00 ايجاد تصور مشترك لدى مختلف كوادر الحزب00 حول طبيعة مهام الحزب ودوره فى المرحلة الراهنة00 و

لاساليبه فى أداء هذا الدور00 وكذلك لموقع الحزب فى حياة الدولة والمجتمع ولاتجاهات التطوير السياسى الراهن00 ولموقع

نظرياتنا وأفكارنا ومناهجنا منها0

كما تابعت العمليات الانتخابية فى مؤسسات الحزب المتسلسلة والتى أفضت الى انتخابكم ممثلين عن مئات الالاف من البعثيين

المنتشرين فى كل زاوية فى وطننا00 فى كل مدينة وقرية00 فى كل حى ومنشأة00 وقد شعرت بمزيد من الاطمئنان للروح الحزبية

المسؤولة التى سادت أجواء هذه الانتخابات00 والاندفاع والحماسة فى التنافس الانتخابى00 والتقاليد التنظيمية العريقة التى تجلت

فيها00 وروح الانضباط والالتزام التى عبر عنها أعضاء الحزب00 كل ذلك مما يؤكد00 من جديد00 أن البعث قوة طليعية فى حياة

الشعب والوطن00 وأن بقاءه كذلك رهن بالتزامه بقيم هذا الشعب الاصيل00 وبمدى استعداده لتمثلها فى أدائه وسلوك أعضائه00 و

بقدرته على التكيف الخلاق مع التطورات المتسارعة التى يشهدها عالم اليوم فى كل المجالات0

وكانت بعض الكتابات والاجتهادات التى سبقت انعقاد المؤتمر00 مثيرة للاهتمام00 حيث تفاوتت فى قراءاتها لجدول أعماله ومقرراته

وتباينت فى تقدير توصياته وفى مدى الامال المعقودة عليه00 بل تجاوزت ذلك للحديث عن دور الحزب ومبادئه وأهدافه وموقعه

الراهن والمستقبلى فى المجتمع 0

وبغض النظر عن اتفاقنا مع بعض هذه الطروحات أو عدمه00 وبغض النظر عن سلبية الطروحات أو ايجابياتها تجاه الحزب وتقديرها

لدوره أو تجنيها عليه00 فانها جميعا تبرهن سواء صدرت من داخل سورية أو من خارجها00 على ان البعث قوة جماهيرية محورية

فى حياة سورية00 وأن تطويره اضافة الى كونه حاجة حزبية00 هو حاجة وطنية كبرى يرتبط بها تطوير مظاهر العمل السياسى

المختلفة00 وهو يحتاج كى يعطى ثماره00 الى تضافر جهود الجميع00 مؤسسات وأفرادا00 والى أن يأخذ كل واحد موقعه ودوره

فى عملية التطوير على قاعدة التلاحم الوطنى00 انطلاقا من أن تطوير المجتمع واصلاح شؤونه هو حق لكل مواطن وواجب يتحمل

مسؤوليته0

لقد شهدت الفترة الفاصلة بين المؤتمر التاسع عام /2000/ وهذا المؤتمر العاشر00 أحداثا سياسية بالغة الاهمية والتأثير00 خلقت

مناخا سياسيا ضاغطا على المواطن العربى00 دفعته الى أن يعيد امتحان قناعاته وأفكاره بصورة غير مسبوقة00 بل يعيد اختبار

مسلماته الاولى التى تعرضت للاهتزاز جراء التطورات الدرامية التى عصفت بعالمنا ومنطقتنا0 وكان من شأن ذلك00 أن يؤدى

الى خلق حالة من الغموض فى الرؤية والاضطراب فى المفاهيم وضياع الحدود بين المصطلحات00 والى تنازع فى القيم

والمرجعيات وسط هذا التدفق الهائل للمعطيات والافكار التى هيأتها ثورة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات00 التى جعلت الفضاء

مفتوحا أمام نظريات ومشاريع00 بل وأنماط سلوك00 تجتاح انساننا العربى وتهدده فى كيانه وهويته الحضارية وتفسح المجال لمزيد

من الشكوك والريبة فى أذهان الشباب العربى0

لقد عملت القوى التى تقف وراء هذه الاحداث على خلق واقع افتراضى وهمى لكى نعيش فيه00 نفرح ونحزن ونطمئن ونخاف00 من

خلال معطياته المركبة بدقة متناهية00 وبالشكل الذى يدفعنا للسير فى الاتجاه الذى يحدده الاخرون00 من دون وعى منا لحقيقة ما

يجرى00 ومن خلال ابتعادنا التدريجى عن واقعنا الحقيقى الذى نعيش فيه00 ومن خلال عدم قدرتنا على تلمس معطياته بشكل

صحيح00 مما يؤدى فى النهاية الى سقوط الانسان العربى ثقافيا وسياسيا ومعنويا00 وبالتالى تتحقق هزيمته من دون معركة00و

الغاية الاساسية من كل ذلك00 هى ضرب الهوية العربية00 ذلك أن هؤلاء المتربصين بأمتنا العربية يقفون ضد امتلاكنا لاية هوية

أو تمسكنا بأية عقيدة من شأنها أن تصون وجودنا وتماسكنا00 وتحدد اتجاهنا ورؤيتنا00 أو يمكن أن نعتمد عليها فى صمودنا انهم

يهدفون ببساطة الى تحويلنا الى كتلة سلبية منفعلة تمتص وتتشرب ما يسكب عليها من دون أن تمتلك الارادة00 أو حتى امكانية

التفكير فى رفض ذلك أو قبوله0

هذا الواقع يفرض علينا جميعا مواجهته بمزيد من الوعى والمسؤولية والتحدى00 يفرض على القوى الحية فى الوطن العربى00 على الاحزاب والتنظيمات والجمعيات00 على المثقفين والسياسيين00 واجب المبادرة الى تحليله واستنتاج الوسائل المناسبة للتصدى له00 و

العمل على تعزيز مشاعر الانتماء للوطن والامة العربية00 لماضيها وحاضرها00 وذلك بتدعيم قيم الانفتاح والتسامح والتحرر فى

المجتمع العربى0 وهذا بدوره00 يفرض علينا كبعثيين أن نكثف جهودنا الفكرية وفاعليتنا الثقافية والسياسية فى سبيل تدعيم وجودنا

القومى00 وصيانة هويتنا الحضارية من جهة00 والاستجابة لمنطق التطور وايقاعه السريع من جهة أخرى0 اذ لا تناقض بينهما على الاطلاق00 بعكس ما يحاول البعض أن يصوره00 من حيث ان الانفصال عن الماضى هو طريق المستقبل00 أو أن الانغلاق عليه

هو طريق الخلاص0

ان البعث00 كما يفترض أن يكون واضحا فى ذهن كل واحد منا00 هو قضية قبل أن يكون تنظيما سياسيا00 ورسالة حضارية قبل

أن يكون حزبا فى السلطة00 ولابد له كى يدافع عن قضيته ويضطلع بأداء رسالته00 من أن يطور تعاليمه ومناهجه وأن يتجاوز

ما يظهر من قصور فى أدائه00 وأن يعمد الى الانفتاح على القوى الوطنية فى مجتمعه00 وأن يعيد الاعتبار لحركته الريادية فى

أوساط الجماهير 0

ان أفكار الحزب وتعاليمه00 كما نرى ونعتقد00 ما تزال راهنة معاصرة تلبى مصالح الشعب والامة00 وتعبر عن توقها للوحدة

والتحرر والعدالة والتنمية00 وأى قصور فى التطبيق00 انما يتحمل مسؤوليته الفرد وليس الفكرة أو العقيدة0 حيث تمتحن صحة

الفكرة أو بطلانها بمدى ملامستها للواقع واستجابتها لمتطلباته00 والبعث لم يأت ليبتدع فكرة العروبة فى المجتمع00 بل انه أتى

كنتيجة طبيعية لوجود هذا المجتمع المتشرب لكل عناصر القومية العربية0 وهذه القومية التى يتهمها البعض بالشوفينية والعنصرية00 هى ذات مضمون انسانى حضارى يستوعب كل الثقافات والاعراق والانتماءات الروحية المختلفة00 التى شكلت هذا المجتمع عبر الاف

السنين00 وهى تمثل بالتالى الاساس لاستقرار هذا المجتمع وتطوره0 وطالما أن هذا الوجود القومى هو جزء من حقيقة المجتمع00 فان

دور البعث سيبقى أساسيا00 من خلال انطلاقه من هذا الواقع والاستناد اليه00 والتعبير عن القوى الاكثر تقدما فيه00 واستخلاص

المفاهيم والافكار المعبرة عنه فى حركيته المستمرة0

أيتها الرفيقات000 أيها الرفاق00

لقد حققنا خلال السنوات الماضية00 انجازات هامة لامست مناحى حياتنا الاقتصادية والخدمية00 وأدت فى مجملها الى تحسين

الوضع المعاشى للمواطنين00 وان كانت لا تلبى طموحنا كما قمنا بخطوات هامة فى مجال الاصلاح المالى والنقدى وتحسين

شروط الاستثمار00 وأصدرنا التشريعات اللازمة لتحقيق خطوات متسارعة فى مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية0

وفى المقابل00 واجهتنا صعوبات عديدة نتيجة لضعف البنية الادارية وعدم كفاية الكوادر المؤهلة00 وكثافة المشكلات التى نواجهها

وتشابكها نتيجة تراكمها المزمن00 يضاف الى ذلك التأثير السلبى للظروف الدولية والاحداث المتلاحقة التى تمر بها منطقتنا على فرص الاستثمار والتنمية التى كنا نأمل أن تتوفر بصورة أفضل00 وما يدفعنا للتفاؤل فى المرحلة المقبلة00 هو أن جزءا هاما وأساسيا من التشريعات الضرورية قد تم انجازه00 وهذا يشكل قاعدة واسعة يبنى عليها فى حال تم تحسين الاجراءات وتجاوز المعوقات الذاتية00 و

ذلك بالتوازى مع اختيار الاشخاص الذين يتمتعون بالكفاءة والنزاهة والايمان القوى بالمشروع الوطنى التنموى الذى نقوم به0

علينا أن نتناول خلال أعمال هذا المؤتمر كافة المحاور والافكار المطروحة بالنقاش والتحليل00 دون استثناء00 وأن نركز خلاله على

المقترحات والعناوين التى من شأنها أن تدفع عملية الاصلاح الى الامام00 تلبية لحاجات الشرائح الاجتماعية الاوسع فى مجتمعنا00 كما

أن علينا أن نعيد ترتيب أولوياتنا بحيث ننطلق من الملح الى الاقل الحاحا0 والوضع الاقتصادى وتطوير الاداء فيه00 وتحسين شروط حياة مواطنينا يمثل أولوية بالنسبة لنا جميعا مما يعنى ضرورة ايلائه الاهمية التى يستحق من نقاشاتنا وكذلك الفساد الذى يشكل مشكلة اقتصادية واجتماعية وأخلاقية تحتاج لاليات مكافحة أكثر نجاعة وحزما واذا لم يكن من مهام هذا المؤتمر وضع خطط تنفيذية للسياسات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية00 أو ايجاد الحلول لمختلف الصعوبات00 فان من مهامه تحديد التوجهات العامة للحزب00 ووضع الملامح العامة لخياراتنا المستقبلية00 التى تفتح الابواب على مصراعيها أمام السلطات المعنية للقيام بعملية تطوير واسعة00 بعيدا عن القوالب الجاهزة والاطر المسبقة0

ان أمامنا لذلك فى المرحلة القادمة00 مسؤوليات كبيرة تجاه مواطنينا الذين يطمحون الى المزيد فى اطار تحسين واقعهم المعاشى

والخدمى00 وهذا لا يتم00 الا من خلال تحقيق معدلات أعلى من النمو والطريق الى ذلك يكون بتجاوز حالات الخلل فى أدائنا00 و

معالجة الظواهر السلبية التى تعيق انطلاقتنا وتكبح مشروعنا الاصلاحى الذى ننهض به0

اننى أدعوكم00 أيها الرفاق00 الى ممارسة دوركم بجرأة ومسؤولية00 من خلال اشارتكم الى مواقع التقصير00 اشارتكم الى مواقع

الانجاز00 وأن تقفوا عند الظواهر السلبية التى نعانى منها وقوفكم عند الظواهر الايجابية التى نتمتع بها00 وأن تعبروا من خلال

حواراتكم ومقترحاتكم أصدق تعبير عن هموم الناس وتطلعاتهم00 اخذين بالاعتبار أن أى قرار أو توصية تؤخذ فى هذا المؤتمر يجب

أن تعبر عن حاجاتنا الداخلية فقط00 بمعزل عن أى اعتبارات تهدف الى دفعنا باتجاهات تناقض مصالحنا الوطنية00 أو تسىء الى

استقرارنا0

اننى على ثقة أن المؤتمر القطرى العاشر للحزب00 بما سيتضمنه من حوارات وبما سينتج عنه من توصيات00 سيكون محطة هامة نحو المستقبل00 ومعلما أساسيا فى مسيرة الحزب00 ضمن اطار تنمية الوطن وتكريس دور الحزب00 وتطوير منطلقاته الفكرية00 وتحديث مشروعه الاجتماعى00 وباتجاه تفعيل مؤسساتنا السياسية وتوسيع المشاركة الشعبية فى صنع القرار الوطنى والمزيد من الانفتاح على القوى الوطنية00 بما يعزز مكانة الوطن00 ويفسح المجال للجميع للاسهام فى بناء مستقبل سورية وتقدمها0

أكرر تحياتى لكم00 أيتها الرفيقات والرفاق أعضاء المؤتمر القطرى العاشر لحزب البعث العربى الاشتراكى00 تحياتى الى كل بعثى

يؤدى واجبه بشرف واخلاص 0

تحياتى الى جميع الرفاق فى أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية الذين كان لهم اسهامهم فى اغناء الحوارات والنقاشات الفكرية التى سبقت

انعقاد هذا المؤتمر0

ولا يفوتنى أن أرحب بالرفاق الامناء العامين لهذه الاحزاب الذين يسعدنا حضورهم معنا افتتاح مؤتمرنا0

وكل التحية الى أبناء شعبنا الابى مصدر الهامنا واعتزازنا00 ومعا كى تبقى سورية قلب العروبة00 عنوانا لكبرياء الامة0



06-06-2005, 01:15 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  كلمة سواء أم هراء Gkhawam 8 1,729 12-13-2008, 05:48 PM
آخر رد: Cloudysky
  كلمة هادئة اسحق 1 624 11-18-2006, 08:13 AM
آخر رد: اسحق

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS