..........وكان الطريق البري المؤدي بين بغداد وعمان ودمشق شهد حالة من الأمان والاستقرار خلال الأشهر الثلاثة الماضية دون حدوث حالات قتل وسلب كما كان يحدث سابقًا على أيدي قتلة ومجرمين وقطاع طرق.

وذكر مسافرون لمراسل صحيفة [العرب اليوم] الأردنية أن أسباب الاستقرار الأمني يعود إلى أن رجال المقاومة العراقية تبنوا مسألة ضبط الأمن عبر هذا الطريق البري وسط صحراء البادية الغربية للعراق، والذي يمتد لمسافة 600 كيلو متر حتى بغداد العاصمة شرقًا.

وأشار صاحب أحد المطاعم الكبيرة على الطريق البري إلى أن رجال المقاومة قتلوا قبل 3 أشهر 15 شخصًا من اللصوص والمسيئين الذين مارسوا أعمال القتل والسلب لفترة طويلة منتحلين صفة المجاهدين، موضحًا أن أعمالهم أساءت كثيرًا للمقاومة الشريفة ما دفعها لقتلهم وتخليص الناس من شرهم.


نقلا عن صحيفة العرب اليوم
صحيفة يومية أردنية

ولكن من صغري وانا اعرف ان القبائل على الطريق العراق الاردن تحترف اللصوصية وقطع الطريق منذ ان وعيت وانا اصلا خدمت في مدينة هيت ,وكان الطريق يعج بقطاع الطرق من قبائل المنطقة على سبيل مثال بو فهد والحلابسة .

سيد ثندر هذة اصلا تعتبر وظيفة عندهم
اذكر جيدا انهم سلبو السفير الاردني قبل سقوط النظام وصارت فضيحة وطلع الشباب من الفلوجة نفسها .

محارب النور

(f)

مداخلتك هذه يا محارب النور هي بقصد الإساءة إلى فئة سكانية معينة من الشعب العراقي من الواضح أنك تكن لها كل البغض و تناصبها العداء لأسباب نعرفها أنا و أنت جيدا.

العراق كان آمنا قبيل الغزو لأن الدولة العراقية لم تكن تتساهل مع هذه الأمور أبدا
هذه المعلومة ليست سرا يذاع لأول مرة و أنا شخصيا لدي العديد من الأصدقاء الذين كانوا يسافرون لبغداد بشكل مستمر و لم يكن عندهم أي هاجس أمني إلى أن جاء الاحتلال.