اقتباس: tarek كتب/كتبت
لمعلوماتك الي قطع العلاقه هو وليد
وبعدين يا اخي مالكم ومالنا ، نحن ما منطيق الارض الي بيمشي عليها البعثي .
اذا انتم الشعب السوري مش طايقين نظامكم بدكم تفرضوه عليها ونقبله.
حلوا عن سمانا يا اخي . الله يبعدكم ويسعدكم .الي سرقتوه ونهبتوه مارح تطالبكم فيه
والقتل والاعتقالات والتعذيب الي اقترفتموها بحق شعبنا ما رح نباديكم بالمثل.
نسامح ولكن لا ننسي
:no2:
بس رح نبعصكم ونعمل سلام مع اسرائيل
جكارة فيكم :Pأ
نعم والدليل ألولووووو ...
وإذا مو مصدق أحيل لك كلمة وليد"أسألله أيام ما كنا نروح عند ابو جمال وعند العماد حكمت الشهابي الله يمسيه بالخير وين ما كان كنا نروح ونحكي ونفش ألبنا"... وبهذا نستنتج أن وليد هو من قطع العلاقة ...
بالنسبة لنظام البعث والله عندك حق يعني حزب البعث حزب خرائي ... لكن لا أعتقد أن هناك من حاول فرضه عليكم ولكن فئة السياسيين اللبنانيين الذين تجاهلوا مصالح الشعب اللبناني هي من كانت تريد أن تكون مليكة أكثر من الملك.
بالنسبة للي سرقناه ونهبناه ... عزيزي نعم هناك من سرق ونهب ولكن سرق ماذا ونهب ماذا ولصالح من؟
هل سرق لصالح الحكومة السورية مثلاً؟
بالنسبة للسلالام مع إسرائيل "أتذكر جيداً في عام 1972 حين كنا بفندق السان جورج حين مرت طائرات الفانتوم بسماء لبنان أتذكر جيدا تعليق مدير الأوتيل الذي قال مازحاً:
ياعمي هيدا لبنان لكل العالم بس أنتو بدكن تصيفوا بلبنان... ما هنن كمان بهدن يصيفوا...
جزء من اللبنانيين لا يرى مشكلة مع إسرائيل وهاهو أمين الجميل يصرح أن اتفاق 17 ايار ليس كله شر!!!
الحقيقة إن الخطأ من الأساس هو دخول سورية للبنان ... كان الأفضل هو نشر الجيش على الحدود فقط وعدم التدخل.
أعتقد أن سنوات طويلة ستمر قبل أن ينسى الشعب السوري مواقف بعض اللبنانيين من عمال لا حول لهم ولا قوة سوى أنهم حاولوا العمل بلبنان والآن على المواطن اللبناني "المسكين" فقط أن يدفع الثمن... فالبديل عن العامل السوري هو العامل الأسيوي أو السوداني ...
ولكن اين البديل عن المال السوري الذي طالما غذى المصارف اللبنانية بأرصدة معظمها بدون فائدة "لأسباب دينية"...
أما تصريح السنيورة أن السوريين سيكونون مضطرين لإيداع أموالهم بلبنان فهو تصريح مغلوط لأن معظم من أعرفهم قاموا بنقل أموالهم للأردن وتركيا.
أنا شخصيا بالأمس كنت بزيارة للمرة الثالثة لشتورة لسحب رصيدي من هناك وفي كل مرة كنت أصطدم بعدم وجود سيولة كافية ومرة أخرى بظرف استثنائي أخيراً حين طلبت تحويل الرصيد لدولة أخرى خرج معاون مدير البنك ليدعوني لفنجان قهوة محاولاً ثنيي عن قراري فأجبته ببساطة:
لا توجد لدي مشكلة مع البنك الذي مر على تعاملي معه قرابة عشرين سنة ولكن لا ثقة لي بالقادمين لرئاسة لبنان بمن سأثق:
ميشيل عون الذي أعلن حرب التحرير على سورية متناسياً جنوب لبنان.
أمين الجميل ذو التاريخ الأسود والذي أدخل بلاده بفراغ دستوري دون أن يرف له جفن.
سمير جعجع القاتل بالجملة.
وليد بك المقامر الخاسر دوماً
جبران التويني الذي يدور بفلك وحيد هو الهجوم على سورية لعله يتبوأ منصباً إن لم يكن عاجلاً خلال الوجود السوري كثمن لصمته فسيكون آجلاً كثمن لموقفه.
وكله لا يريد إلا منفعته الشخصية أما عامة الناس فلهم الله.