من منكم يذكر فيلم الكيت كات وبطله الشيخ حسني

الذي ابدع الفنان محمود عبد العزيز في دوره

وخصوصا قيادته للفسبا امنيته ان يقودها وهو الفاقد النظر

كرر ذلك على الحقيقة فرنسي

فاقد النظرايضا وقاد سيارة وهو سكران

هذا هو الخبر

الحكم بحبس صحافي فرنسي أعمى قاد سيارة في حالة سكر




قضت محكمة الجزاء في مدينة نانسي الفرنسية، أمس، بسجن فرنسي فاقد البصر لمدة شهر مع وقف التنفيذ وتغريمه مبلغ 500 يورو لقيادته سيارة وهو في حالة سكر. كما حكمت بالعقوبة ذاتها مضافاً اليها سحب رخصة القيادة لمدة خمسة أشهر من صاحب السيارة الذي كان يجلس الى جانب السائق، وكان سكراناً أيضاً.

كانت دورية قد أوقفت الرجلين في الثالثة من صباح الخامس والعشرين من الشهر الماضي على أحد الطرقات الريفية قرب بلدة نوف ميزون بعدما لاحظ شرطي الدورية أن السيارة تسير ببطء وفي خط متعرج. وفوجئ الشرطي عندما صارحه سائق السيارة بأنه أعمى، ثم أكد الفحص أن السائق ومرافقه احتسيا كميات من الكحول.

السائق الأعمى، الذي يعمل في الصحافة، اعترف أمام القاضي بأنه كان يرغب في تحقيق حلمه بقيادة سيارة، وانتهى الأمر بنزول صديقه عند رغبته والسماح له بقيادة سيارته. وأضاف أنه لا ينوي التهرب من مسؤولية فعلته. أما صاحب السيارة، وهو مصوّر في الثانية والخمسين من العمر، فقال إنه أراد إدخال السعادة إلى قلب صديقه الأعمى، مضيفاً أنه كان يضع يده على المقود معه ويركز بصره على الطريق.

ورد القاضي على صاحب السيارة بالقول: «لقد كانت نسبة الكحول في دمك ضعف الحد المسموح به. وهذا لا يجعل منك مدرّب سواقة يعتدّ به». وأصدر القاضي حكمه بإدانة السائق لقيادته السيارة بدون رخصة وفي حالة سكر، وبتهمة تعريض حياة الناس للخطر. وكشف السائق الأعمى أنه سبق له أن مارس السياقة في تجربة وصفها في تقرير صحافي نشرته احدى الصحف المحلية. وتولّى المصوّر صاحب السيارة التقاط الصور التي نشرت مع التقرير.




رابط فيلم الكيت كات لمن يرغب برؤيته

http://video.google.com/videoplay?docid=...0499598646

أذكر مرة بعد أن عبيناها انا وطبيب زميل خمرا ،اقنعني الكذاب أنه لا يجيد التعامل مع مقود السيارة الا إذا كان ثملا ، سلمته المفاتيح بكل حسن نية فانطلق يسابق الريح مستغلا خلو الشوارع من السيارات والمارة فالوقت فجر و مطر ديسمبر يملأ الطرقات . لكن الوغد فقد السيطرة على عجلة القيادة في احد ملتقيات الطرق وصعد الى الرصيف ليصطدم بقوة بإشارة المرور الضوئية مقتلعا إياها من أساسها .
فررنا سريعا من موقع الحادثة قبل ان ينتبه احد الى رقم السيارة و يستدعي الشرطة فيكبدنا محضر سياقة في حالة سكر و ثمن العمود المكسور .
المهم أن دافعوا الضرائب تكلفوا مشكورين بإقامة عمود جديد أتذكره كلما مررت بهذا الشارع الملعون.