مقابلة مؤثرة لسيدة تفقد اولادها واحد تلو الاخر نتيجة مرض يصيبهم عندما يكبروا
http://uk.youtube.com/watch?v=BROPFjKIDQQ

نهاية الفيديو مضحكة ....

حيث أن خاتمته العبارة الاتية ..
و معناه أنه إذا كان الإنسان حزينا او غير راض عن حياته بعد مشاهدة هذا الفيديو .... فإنه لا يستحق الحياة.

برايي أن السعادة و الرضى مسائل نسبية تختلف من شخص لاخر ....

الرضى في هذه المراة هي ان ترضي الرب ... و يصل بها الأمر في ذلك حتى تغاضي الماسي التي اصابت أبناءها.

لكن ليس معنى ذلك ان من يختلف في نظرته للحياة عن نظرة هذه المرأة لها ، لا يستحق الحياة ...

لو كان هناك عدل في هذه الدنيا فاقل ما يجب هو ان تسجن هذه الحيزبون مع الدكتور السافل الذي طلب منها الا تعطي العلاج لاولادها وتثق بالرب يسوع المخلص!!!

ولما يموتوا العيال يقولوا يسوع بيحبهم عايزهم بجواره!!

ثم يتم وضع هذه القذاره في فيلم مع موسيقى مؤثرة وياتي مبشر اخر لينشره في نادي الفكر ولا يرد احد عليه!! زمن عجائب

مش انت اللي كان اسمك على اسم الرسول

ليه غيرته خجلان انك تحمل اسمه

يعني اسم بطل سينماافضل واشرف

من اسم اشرف الخلق

بالنسبة لهذه المراة فمشاعرك الانسانية معروفة بدون ان توضحها