لتوي فرغت من مشاهدة فيلم Carlie Wilson وهو فيلم يحكي قصة دعم امريكا للمجاهدين الافغان ومن المسؤول عنها.
اتضح انه قام بفعل هذا للتغطية علي فضيحة فساد كادت ان تطيح به من الكونجرس.
بالطبع مثل هذه القرارات تطون استراتيجية وليست بيد شخص واحد ، ولكنه كان الشخص الاعلي صوتا والذي تبني القضية في الكونجرس لدرجة زيادة الدعم لهذه الحرب لمليار دولار باسعار الثمانينات.
الفيلم حفزني علي قراءة المزيد عن "جمهورية افغانستان الاشتراكية" التي كانت مدعومة من الاتحاد السوفييتي.
وانها ربما كانت نقطة الاضاءة الوحيدة في ظلام تاريخ افغانستان الحديث من حيث البني التحتية التي اوجدتها والرعاية الصحية الجيدة ولتعليم.

ترايلر الفيلم
http://www.youtube.com/watch?v=UHl-6uH8MUQ

بالمناسبة وزير الدفاع المعنى فى الدقيقة 1:34 هو السيد أبو غزالة!!

اقتباس:لفيلم حفزني علي قراءة المزيد عن "جمهورية افغانستان الاشتراكية" التي كانت مدعومة من الاتحاد السوفييتي.
وانها ربما كانت نقطة الاضاءة الوحيدة في ظلام تاريخ افغانستان الحديث من حيث البني التحتية التي اوجدتها والرعاية الصحية الجيدة ولتعليم.

غالبا تلك كانت الفرصة الأخيرة لأفغانستان كى تصبح دولة.

أنا لليوم أعتقد أن الإتحاد السوفيتى لم يلعب بالعنف الكافى مع أمريكا وكان هذا أحد أسباب خسارته بالإضافة لمشاكل النظام الشيوعى الداخلية.
حتى تدخل فى صراع مع أمريكا يجب أن تكون إبن حرام مصفى ولاتتورع عن فعل أى شئ لتحقيق هدفك -الزرقاوى كمثال-أما إنك تعتقد فى التعايش السلمى ومعاهدات الحد من التسلح فتلك أشياء لاتفهمها أمريكا والحقيقة أتمنى أن يدرك بوتين هذا ويرد الدين القديم لأمريكا ويجعل أفغانستان مقبرة لها.