اقتباس:فرأيت على قوائم العرش مكتوبا لا إله إلا الله محمد رسول الله، فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك.

" وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله "
وهنا أضيف اسم المسيح إلى الله ،
وأيضاً رفعه الله إليه، وهذا ما لم يقله عن محمد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
تصحيح للآية :
"لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم "

سؤال لإخوتنا المغالين في محبة آل البيت الحـديث ( السادة ) :
" قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم واخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدي القوم الفاسقين "
أين محبة آل البيت في هذه الآية الجامعة ؟

---

اقتباس:"لما اقترف آدم الخطيئة قال: يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي.

ما دمنا عرفنا تلك المكانة لماذا لا يستغفر الناس بحق محمد ويتوسلوا به ؟
ولماذا يطلب محمد ( ص ) من المسلمين أن يسألوا الله له الوسيلة والفضيلة ؟

ولماذا يقول المسلمون " اللهم صل على محمد وآل محمد " و" سلم على محمد وآل محمد " ؟
ألا تنقض هذه الآيات والشواهد وغيرها تلك الرواية ؟