{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كــلمات
yamama غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 478
الانضمام: May 2008
مشاركة: #11
كــلمات
شكرا جزيلا ...:97:


أحببت من تلك الكلمات ،،


* الحرية الحقيقية تحتمل إبداء كل رأي ونشر كل مذهب وترويج كل فكر .

*لا يغرنك المرتقى السهل إذا كان المنحدر وعرا .

*إن الذي مدحك بما ليس فيك إنما هو مخاطب غيرك.


وإنما الإيمان مسألة شعور صرف . شعور يجعل صاحبه يرى نفسه محتاجا إليه ، إلى حد أنه يستحيل عليه أن يعيش بدونه.


بعد سن الأربعين يبتدئ العاقل يرى أن المطلق ليس له وجود ذاتي
وأن الذوات الجميلة التي نحبها ونقدسها كالخير والحق والعدل لا يمكن أن توجد في الخارج إلا مختلطة بنقيضاتها .
( أرى ذلك ولما أبلغ الأربعين )

*أمر لا تدري متى يغشاك لا يمنعك مانع من أن تستعد له قبل أن يفجأك .

*لا تصحبوا الأشرار فإنهم يمنون عليكم بالسلامة .

03-13-2009, 08:12 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
yamama غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 478
الانضمام: May 2008
مشاركة: #12
كــلمات
يجعله خير يا يجعله عامر ،،
متى صرت بوذيا متزندقا ؟؟؟
من يومين كنت سلفيا شيعيا صوفيا ...:)
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-13-2009, 08:38 PM بواسطة yamama.)
03-13-2009, 08:18 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بنى آدم غير متصل
من أين جاء العالم وأين ينتهى ؟
*****

المشاركات: 2,287
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #13
كــلمات
Array
يجعله خير يا يجعله عامر ،،
متى صرت بوذيا متزندقا ؟؟؟
من يومين كنت سلفيا شيعيا صوفيا ...:)
[/quote]

ربنا يحفظنا يا يمامة
أصل عامر بعيد عنك .. ضل الطريق وما أراه راجعا فقد غره إلغاء حد الردة وأيضا قرب إلغاء حد الرجم ولكن يبقى حد الحرابة .. وهو الأنسب لنطبقه عليه فهو زنديق ( باعترافه ) وقد اجمع العلماء أن الزنديق مثله مثل شاتم الرسول لا توبة له

ربنا يستر من ها الزمان .. يصبح العضو كافرا ويمسى زنديقا .. أو كما قال ولا نزكى على الله أحدا وإنما نقول زنديق فى سبيله وتُقبل منا ومنه صالح الأعمال
03-13-2009, 10:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
yamama غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 478
الانضمام: May 2008
مشاركة: #14
كــلمات
Array


ربنا يحفظنا يا يمامة
أصل عامر بعيد عنك .. ضل الطريق وما أراه راجعا فقد غره إلغاء حد الردة وأيضا قرب إلغاء حد الرجم ولكن يبقى حد الحرابة .. وهو الأنسب لنطبقه عليه فهو زنديق ( باعترافه ) وقد اجمع العلماء أن الزنديق مثله مثل شاتم الرسول لا توبة له

ربنا يستر من ها الزمان .. يصبح العضو كافرا ويمسى زنديقا .. أو كما قال ولا نزكى على الله أحدا وإنما نقول زنديق فى سبيله وتُقبل منا ومنه صالح الأعمال
[/quote]


ضل الطريق أم غرر به .. ؟؟

إقامة الحد تقوم على المجاهرة والإصرار ،، فلننظر فيما سيقوله المجني عليه ..؟؟
03-13-2009, 10:28 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #15
كــلمات
سلاما لجميع الأحبة المشاركين في هذا الموضوع وباقة ورد:redrose::97:(f)

ما يهمنا فيما يقتبس منه صديقنا ( بوذي متزندق) أنّه لكاتب سبق عصره بعشرات السنين حين طرح تلك الأفكار
وأخص بالذكر ما طرحه حول تحرير المرأة
وطبعا ما طرح في ذلك التاريخ أراه أكثر تطوّرا وحداثة مما يطرح اليوم على المستوى العربي والعالمي
قاسم أمين من الأدباء المتكلمين الكبار والذي تحلو القراءة له

شكرا لـ ( يجعله عامر) على ما يقدم من زاد ثقافي جميل
وشكرا للمشاركين وحواراتهم القيمة

محبتي ومودتي:redrose:
03-24-2009, 10:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
يجعله عامر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,372
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #16
كــلمات
.. يصبح العضو كافرا ويمسى زنديقا .. أو كما قال ولا نزكى على الله أحدا وإنما نقول زنديق فى سبيله وتُقبل منا ومنه صالح الأعمال

يمامة (f) القول ما قاله كبيرنا الذي علمنا السحر بني آدم
لكني لست بوذيا ولا متزندقا (حليها بقى :bouncy:)..
يسعدني أن أعجبتك الكلمات .

ويسعدني مرور درة القسم وأشكره (f)
03-29-2009, 04:19 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
يجعله عامر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,372
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #17
كــلمات
* لا أدري ما هي غاية الكتّـاب الذين إذا أرادوا التعبير عن اختراع جديد يجهدون أنفسهم في البحث عن كلمة عربية تقابل الكلمة الأجنبية المصطلح عليها ، كاستعمالهم مثلا : كلمة السيارة بدلا من كلمة الأوتوموبيل ..
إن كان المقصد تقريب المعنى إلى الذهن فالكلمة الأجنبية التي اعتادها الناس تقوم بالوظيفة المطلوبة منها على وجه أتمّ من الكلمة العربية ، وإن كان مقصدهم إثبات أن اللغة العربية لا تحتاج إلى اللغات الأخرى فقد كلفوا أنفسهم أمرا مستحيلا ، إذ لم توجد ولن توجد لغة مستقلة عن غيرها مكتفية بنفسها .

* يظهر أن باب الاجتهاد أغلق في اللغة ، كما أقفل في التشريع ، فقد صار من المقرر بيننا أن اللغة العربية وسعت وتسع كل شيء !
لكي يكون هذا الاعتقاد صحيحا يجب أن نفرض أن هذه اللغة نتيجة معجزة فظهرت كاملة من يوم وجودها في العالم ، وهذا يناقضه قيام الدليل على أن جميع اللغات خاضعة لقوانين التحول والرقي العام وتابعة في أطوارها لسير الإنسانية فهي إذن مظهر من مظاهر غريزتها الطبيعية التي لا تزال تنتج وتبدع ، كما فعلت في الماضي..
ولا أدري لماذا يريد قومنا أن يستبعدوا من اللغة العربية الكلمات الفصيحة وطرق التعبير الجميلة التي نسمعها أحيانا في لغة العامة بحجة أنها لم ترد على لسان العرب ..
نحن خلفاء العرب في لغتهم فكل ما تخترعه ملكاتنا في اللغة يعد عربيا بالطبع .

* لم أر بين جميع من عرفتهم شخصا يقرأ كل ما يقع تحت نظره من غير لحن . أليس هذا برهانا كافيا على وجوب إصلاح اللغة العربية ؟!
لي رأي في الإعراب أذكره هنا بوجه الإجمال وهو : أن تبقى أواخر الكلمات ساكنة لا تتحرك بأي عامل من العوامل .
بهذه الطريقة وهي طريقة اللغات الافرنكية واللغة التركية أيضا يمكن حذف قواعد النواصب والجوازم والحال والاشتغال الخ . بدون أن يترتب عليه إخلال باللغة إذ تبقى مفرداتها كما هيه !

* في اللغات الأخرى يقرأ الإنسان ليفهم .
أما في اللغة العربية فإنه يفهم ليقرأ ، فإذا أراد أن يقرأ الكلمة المركبة من هذه الأحرف الثلاثة (ع ل م) يمكنه أن يقرأها : عـَلَـمٌ أو عِلْمٌ أو عُلِم أو عُلِّم أو علَّم أو عَلِم . ولا يستطيع أن يختار واحدة هذه الطرق إلا بعد أن يفهم معنى الجملة فهي التي تعين النطق الصحيح .
لذلك كانت القراءة عندنا من أصعب الفنون !

* كان المؤلفون في القرون الوسطى هم ابن سينا ، وابن رشد وابن مسكويه وأضرابهم .
كانت اللغة العربية لغة الأدب والعلم والفلسفة لذلك كانت أوسع وأغنى لغات العالم
ثم مرت عليها القرون الطويلة وهي واقفة في مكانها لا تتقدم خطوة إلى الأمام واللغات الأوروبية أخذت تتحول وترتقي كلما تقدم أهلها في الآداب والعلوم حتى أصبحت النموذج المطلوب في السهولة والإيضاح والدقة والحركة والرشاقة ..
صارت أنفس جوهرة في تاج التمدن الحديث .
رغما عن هذا قد أجمع قومنا على أن لغتنا لا تزال حتى الآن حافظة مركزها الأول ، ويزعمون أنها سيدة اللغات كما أجمع عامتنا على أن مصر أم الدنيا [:lol:].

* الشعراء والكتّـاب والعلماء عندنا لا يعبرون عن أفكارهم في ما يكتبون وإنما عقولهم هي مخازن تحفظ ما يدخل فيها بالقراءة والسماع ومستودعات لأفكار غيرهم .. يتعاملون بهذه البضاعة التي ليست لهم ولا يضيفون أو يعلقون عليها شيئا من أنفسهم .
كل عملهم محصور في تكرار أفكار الغير التي حفظوها كما يحفظ الأطفال القران ، فإذا سمعهم العامة [! :lol:] أو قرأوا كلامهم صفقوا ومدحوا وصاحوا !!
آه فلان ما أحلاه !
علان ليس في العالم مثله ! [ :toto: ]

* طلب العلم عندنا وسيلة لمزاولة صناعة أو للالتحاق بوظيفة .. أي لكسب المال .
أما حب الحقيقة والاستغراق في تحصيلها والشوق إلى اكتشاف المجهول ومغالبة الصعوبة والاهتمام بترقية النفس ..
وبالإجمال التعلم للتعلم فلا فائدة فيه ، والفائدة كل الفائدة في هذا الذي لا فائدة فيه .

* إذا قرأت الجرائد تجدها جميعها متحدة في موضوعها متشابهة في تحريرها بحيث لا تكاد تشعر باختلاف بين إحداها والأخري ، وإذا اجتمعت في اليوم بعشرين رجلاً من معارفك تسمع من التسعة عشر الآخرين ما سمعته من الأول ، ولا تجد في الجريدة التي تقرأها أو تسمع من الصاحب الذي تقابله فكرة غريبة أو تعبيرًا جديدًا أو أسلوبًا مبتدعًا، لا تجد النابغة الذي يدهشك ويجذبك بعجائب جنونه.

* يوجد عدة طرق للتعبير عن كل فكرة أحسنها طريقة واحدة : هي التي يجدها الكاتب المجيد .

*عقل الإنسان المحدود لا يسع غير المحدود، وعلمه القليل لا يصل إلي إدراك المجهول الذي لا نهاية له ، لذلك تراه متي ترك دائرة معلوماته الحسية دخل في عالم الظلام وسار كالأعمي يتخبط يمينًا وشمالاً ، لا فرق في ذلك بين الغبي الجاهل والذكي العالم.

* المقلد في إيمانه مقصر يحمل عقيدته كما تحمل الوردة في عروة الملابس ، والمنكر مجازف جاوز حد العقل والعلم، وأبغض منهما من يخادع بدينه فيقول :
إن كان الله غير موجود ما خسرت أكثر من غيري
وإن كان موجودًا ربحت مع الرابحين ، لذلك أومن به !
هذا هو المحتال الذي لا يصان أحد حتي الإله من نصبه.

* الفضيلة والرذيلة يتنازعان السلطة علي نفس الإنسان في جميع أدوار حياته ، فتارة تخضع للأولي وتارة تتغلب عليها الثانية، ولا يوجد رجل مهما بلغ من التربية والعلم يكون آمنًا من السقوط يومًا في الرذيلة ، كما لا يوجد رجل مهما أحاطت به الرذيلة إلا وفيه استعداد لأن يأتي يومًا بأفضل الأعمال ..
وحقيقة الأمر أن أخلاق الإنسان ليست شيئًا يتم دفعة واحدة ، وليس لها حد تقف عنده ، إنما هي في تحليل وتركيب .. في تكوّن مستمر .. يعتريها الانحلال زمنًا وتعود بعده إلى التماسك ..






[يتبع بإذن الله.]
03-29-2009, 05:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بنى آدم غير متصل
من أين جاء العالم وأين ينتهى ؟
*****

المشاركات: 2,287
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #18
RE: كــلمات
اسمح لى أن اكمل فأنا اقرأ فى أعمال قاسم امين الكاملة تحقيق محمد عمارة هذه الأيام وأدهشتنى عبقريته وجمال لغته ونفسه :

الإنسان أسير الشهوات مادام حيا وإنما تختلف شهواته باختلاف سنه فشهوة اللعب عند الطفل وشهوة الحب عن الشاب وشهوة الطمع عن رجل الأربعين وشهوة السلطة عن شيخ الستين .. لا يطلب الكمال من المرء وإنما يطلب منه أن يكون فى كل يوم أحسن منه فى اليوم الذى مضى

يوجد أناس متى رأيتهم أو سمعتهم تشعر بنقص فى خلقهم كأنهم صنعوا بغاية السرعة فلم ينالواحظهم من الإتقان المعهود

فى الأمة الضعيفة المستعبدة حرف النفى ( لا ) قليل الاستعمال

لا أفهم كيف يكون الطلاق محل نزاع قضائى وكيف ينظر القضاء فى أمر تلاقى الأرواح

مادام الطلاق متروكا إلى رأى الزوج يستحيل أن يثبت فى نفوس الرجال والنساء أن أساس الزواج فكرة الاستمرار والمعاشرة إلى آخر الحياة

يولد الإنسان شريرا خبيثا قاسيا محتالا كذوبا الولد الصغير لا يعرف إلا نفسه ولا يرى الا نفسه ولا يحب الا نفسه ولا يألم الا من نفسه وفيه إثره هائلة لا حد لها وإن أعظم ماتنتجه التربية الجيدة هو أن تقطع من النفس فروع هذه الشجرة الخبيثة ولكنها لا تستطيع أن تقلع جذورها

ويقول :


أعرف قضاة حكموا بالظلم ليشتهروا بين الناس بالعدل

كل مذهب جديد يكره من أجل الحقيقةالتى يحتوى عليها ومع ذلك فإنه لا يعيش إلا بهذه الحقيقة

تجرى أمور الدنيا كأن القدرة الإلهية لا تلاحظها أو كأنها تحابى الجبناء وتبارك فى أعمالهم وأعمارهم وأموالهم وذريتهم

النفس الضعيفة تنحنى للقوى وتنكمش أمام المظالم وتهاب كل صاحب سلطة وبعكسها النفس القوية تجد فى إظهار جرأتها على هؤلاء وأمثالهم منفذا يخرج منه ما يزيد عندها من القوة عن حاجة حياتها

أسهل الطرق للتقدم وأكثرها استعمالا هو أن يترقب المترشح عربة تجر رجلا يشغل مركزا عظيما فيرمح وراءها ويتعلق فى عجلتيهاالخلفيتين ولا يتركها مهما سب أو ضرب بالكرباج حتى يصل إلى المحل المقصود

آخر مقطع أعجبنى ويمكن استبدال الأدوات فقط مع بقاء الفكرة ذاتها وستجدها تنطبق علينا اليوم
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-28-2009, 05:34 PM بواسطة بنى آدم.)
08-28-2009, 05:31 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #19
RE: كــلمات
الزميل يجعله عامر

مشكور على هذا الجهد وأرجو أن يفيد الجميع من كلمات ( قاسم أمين مبدع عصر النهضة وأحد رموز متمرّديها على عناوين التخلف والفساد
وها قد تم تثبيت الموضوع ليتسنى للجميع متابعته

محبتي ومودتي
09-16-2009, 01:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS