{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
####### ألا يخجلون...هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
####### ألا يخجلون...هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي
هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي


http://www.youtube.com/watch?v=MQ6lbVB-fzU


103103103
محسن العواجي يقول ان غازي القصيبي فاشل وموياء

http://www.youtube.com/watch?v=GUxAtOVnsp8&feature=related


2332
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-16-2010, 06:21 PM بواسطة نادي الفكر العربي.)
08-16-2010, 02:20 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #2
RE: أولاد القحبة ألا يخجلون...هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي
كما قال أحمد رامي

و اذا أتتك مذمتي من عاهة!!

ثم ما دخل أمهاتهم في الموضوع حتى تشتمهن؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-16-2010, 05:11 AM بواسطة هاله.)
08-16-2010, 03:46 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #3
RE: أولاد القحبة ألا يخجلون...هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي
ثم ما دخل أمهاتهم في الموضوع حتى تشتمهن؟
......................

داييييييما يا هالو
منذ متى قدرت الأنثى ....؟؟؟؟
كل مصائب الكون لا بد أن يتشطروا ويصبوا جام غضبهم على الأم أو الأخت أما الابنة فلا هل لأنها جزء منه ؟؟؟Cool

منذ أن كانوا أطفالا صغارا تربوا على أن اذا كان الماء دافئا ليس كما يجب
عند الاستحمام فهذا هو خطأ الماما
واذا كان الأكل ليس على مزاجهم فهذا ذنب الماما
واذا كان القميص غير مغسول ومكوي جيدا فهذا برضه ذنب هذه الماما
ومصائب الكون كله اذا كانت هذه الماما تزوجت من البابا الغير ذي شأن
حتى لو تم تزويجها وتربيطها بالحبال فهذا لا بد يرجع الى أن الماما شخصيتها ضعيفة وكان لازم تعترض
ولو اعترضت فهي أيضا فاجرة ووقحة .....................
مسكينة وبائسة وفاجرة وملعونة هذه الأنثى على كل حال
الغريبة أننا كنا نسمع سابقا شتائم يقال يا أبن الكلب ويا ابن الحرام " حتى هذه مغلفة بأن الماما عملت عملة منيلة " ولو لك أب يترد عليه
ولكن بهذا العصر أصبحت الشتائم أكثر عنصرية ضد المرأة كأم وكأخت ..
وتجديها بلسان المتدين والغير مؤمن بأي دين ....ثقافة يا عزيزتي ثقافة . 15641
وأنا من زمااااااااااااااااااااان متغاظة من تلك الظاهرة العنصرية 2talk
08-16-2010, 01:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
SH4EVER غير متصل
بحراني
*****

المشاركات: 2,057
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #4
RE: أولاد القحبة ألا يخجلون...هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي
الله يرحمك يا دكتورنا الغالي غازي القصيبي .

بصراحة أنا من أشد المعجبين بهذا الأديب و الشاعر . أعماله الشعرية من أروع الأعمال و خصوصا أنه يكتب الشعر الكلاسيكي الموزون ذو القافية الموحدة و الأصعب تنظيما . على العكس من الشعر الحر الذي فرخ لنا الكثيرين من الطارئين على الشعر .

عموما بالنسبة للحمقى من المتأسلمين كالعودة و غيرهم من شلة الفتاوى الغريبة .... فعلا ينطبق عليهم ما قالته هالة ..

إذا أتتك مذمتي من ناقص .. فتلك شهادة لي بأني كامل ....

من أحب قصائد الراحل غازي القصيبي إلى قلبي هي هذه :

درب من العشق..لا درب من الحجر ** هـذا الذي طـار بالواحـات للجزر

ســاق الخيـام إلى الشطآن فـانزلقت ** عــبر الميـاه شـراعـآ أبيض الخفر

مـاذا أرى ؟ زورقآ في اليم مندفعآ ؟ ** أم أنه جـــمل مــا مـلّ مـن ســفــر

وهـذه أغنــيات الغــوص في أذني ؟ ** أم الحداة شدوا بالشعر في السـحّر؟

واستيـقظت نـخلة وسنى توشوشني** من طوّق النـخل بالأصـداف والدرر؟

نسـيت إين أنـا .. أنّ الرياض هــنا ** مــع المنامــة مشـــغولان بالســمـر

وهــذه جــدة جـــاءت بأنجــمــهــا ؟ ** أم المــحــرق جــاءتنا مع الــقــمر ؟

أم أنهــا مســقط السمــراء زائرتي ؟ ** أم أنهــا الدوحة الخضراء في قطر ؟

أم الكويت التي حـيّت فهـمت بهــا ؟ ** أم أنها العين كم في العين من حور ؟

بدو وبحــارة .. مالفـــــرق بينهـمـا ** والبر والــبحر ينـــسابان من مـضر؟

خلــيج انّ حــــبـــال اللــه تربطــنا ** فــهــل يقــرّبنا خــيط من البــــشــر ؟



على فكرة هذه القصيدة مقررة علينا في المدرسة و مطلوب حفظها .
08-16-2010, 03:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #5
RE: ####### ألا يخجلون...هلاك عدو الله العميل العلماني غازي القصيبي
رحم الله غازي بن عبد الرحمن القصيبي رحمة واسعة، فقد كان بجانب كل ما قيل فيه من أصدقائه ومحبيه، نموذجا حديثا ومبتكرا لعلاقة المثقف بالسلطة في مجتمع سريع التحول. تابعت في الأيام القليلة الماضية ما كتب عنه وحوله. ووجدت أنه في غمرة الشعور بالخسارة الفادحة، ثمة عبارات أفلتت من مؤبنيه مثل «لم تلوثه المناصب» أو «لم تفسده الوزارة» أو «لم يكن من المرتشين». ومثل هذه العبارات تنم عن موقف نفسي خفي، يظهر في العبارات العامة، تجاه أصحاب السلطة والعاملين معهم، رسخ في ذهن كثيرين، إلى درجة الوصول إلى محصلة، أن نفي الوقوع في ممارسات كهذه يكفي لأخذ صك البراءة. والمسكوت عنه في مثل هذه العبارات مع أنه معلوم بالضرورة، أن كل مثقف يقترب من السلطة لا بد من إمكان إفساده!

تجربة غازي في دول الخليج عامة وليس في السعودية خاصة، تجربة مثيرة للانتباه ومحط تأمل أعمق من كونه شاعرا مرهفا وكاتبا مبدعا وإنسانا محبا للحياة أو رجل دولة «لا تلوثه المناصب». تجربة غازي التي خاضها بشجاعة هي أعمق وأكثر ثراء وهي المواءمة، أو محاولة المواءمة، بين الوطنية والتحديث. وهي تجسير لهذه الفجوة العميقة التي كانت وما زالت هي أساس التحدي في مجتمعاتنا بين سلطة تقليدية ومطالب التحديث.

حتى تتضح الصورة فإن ما واجه العرب منذ الحرب العالمية الأولى وحتى اليوم قضيتان هما أساس كل ما تفرع منهما من قضايا ومعضلات، الأولى هي مواجهة العرب بأن يقوموا بحل معضلة عالمية عجز عنها الغرب، وهي المعروفة بـ«المسألة اليهودية»، والقضية الثانية فرضتها صدفة الأيكولوجيا، أي تغذية الغرب بالطاقة الكربوهيدراتية الكامنة تحت أرضنا. هاتان المسألتان على ضخامة نتائجهما السياسية والاجتماعية أثرتا على عرب المشرق حيث إنها مجتمعات بسيطة غير مهيأة لهذا التحدي الضخم، وهي المسألة الثالثة. في ضوء هذه الثلاثية (يهود، طاقة، تخلف) التي واجهها العرب باجتهادات مختلفة أخفقت، فمن قائل إن حكم العسكر يمكن أن يواجه التحدي، وفشلت كل التجارب في حكم العسكر، ومن قائل الحكم اللاهوتي قد يواجه التحدي، وفشلت التجارب أيضا. باختصار واجه القصيبي - كنموذج للمثقف - البحث عن مخرج معقول للبدء، ولا أقول السير، في النظر إلى طريقة لبدء مسيرة المواجهة الصعبة. فكان أن توصل إلى معادلة مفادها أن «تغيير السلطة أو الدعوة لتغييرها» لا يؤدي إلى أول طريق النهضة، بل ربما أول طريق الخراب. لذا فإن أفضل مفهوم ممكن لمواجهة التحدي على المدى المتوسط هو «الإصلاح من الداخل» مع الإبقاء، بل والحفاظ، على القائم من السلطة السياسية، أي القيام وتعضيد مشروع التحديث ومواءمته مع المعطى الاجتماعي والسياسي. فخاض القصيبي معركتين معا، الأولى مع المتشددين في الداخل، حتى لا أقول مصطلحا أكثر ملامسة لواقعهم، ومع الهجمة البربرية التي تقودها دولة ضد إخوة وأهل تقريبا ليس لهم من القوة غير الحجارة والحناجر في فلسطين. في هذه المعركة الثنائية يمكن العثور على مشروع غازي القصيبي تاريخيا. ولعل اختياره لعنوان أحد دواوينه «معركة بلا راية» هو الاستعارة المبطنة لتلك المعركة. رمي حل المعضلة اليهودية على كاهل أهل المنطقة، وفي نفس الوقت مطالبتهم بتزويد العالم الصناعي بالطاقة. على ما في هذين العبأين من أهوال ونتائج، ليس آخرها التدخلات المباشرة وغير المباشرة في سير الأوطان، ولا أولها تعطيل التنمية الحقيقية الشاملة، جعل من أهمية تجسير الفجوة بين المثقف والسلطان ضرورة تاريخية.

معيار غازي الذي سوف يرجح كفته تاريخيا أنه خاض معركة التحديث بكل ما تتطلب من شجاعة، وواجه عظائم الاتهامات، لأنه كان يوقن بأن حل المعضلة الأولى (مواجهة الظلم التاريخي في فلسطين) لن يتأتى من مجتمعات منقسمة لم تقبض بعد على وسائل وأدوات الحداثة. لذلك كانت عناوين معارك القصيبي هي إصلاح التعليم، تمكين المرأة، التنمية، أو بكلماته «أهمية مراجعة الموروث الحضاري والديني لمواكبة تقدم الحياة».

على المستوى الشخصي، دفع غازي أثمانا باهظة ليس أقلها أن ينشر ويحرم أهله من القراءة، حتى أواخر أيام حياته، ولكن أكثرها إيلاما تلك الهجمات التي استخدمت فيها أبشع الألفاظ وأحط التهم في شخصه وفيمن عمل معه. في النصف الثاني من الثمانينات وجدنا غازي القصيبي، اتساقا مع ما آمن به، يحذر وينذر من الهجمة العشوائية لمدعي التدين السياسي. قابل كثير منهم هذا الإنذار بهجمات لا هوادة فيها، اختلط فيها القليل من الحق بالكثير من الباطل، بتهم العمالة والردة وحتى الكفر، إلا أن نظرة غازي في النهاية كانت راجحة، فتحول أولئك ضد الوطن فيما بعد التسعينات حيث كشفوا عن أجندتهم، وما زالوا كذلك، تحت شعارات مختلفة همّها في الأساس وقف الإصلاح، وتهيئة البيئة لانفلات بغطاء الإرهاب لا يعرف نتائجه أحد، إن سار الناس على هواهم.

تفاصيل سجل غازي القصيبي طويل يستعصي على البحث في عجالة، إلا أن المهم تأكيد تلك المعادلة الصعبة (الإصلاح والتطوير من الداخل) تهيئة لمواجهة مخاطر الخارج ومن ثم البناء عليها لاستكمال نظرية الإصلاح. ثروة المجتمع وطريقة استثمارها الاستثمار الصحيح لمواكبة التقدم بالعلم والمعارف والتنظيم الحديث هي ما شغل القصيبي في كل مساره الطويل والمثمر والوطني، وإن ترك غازي تلك المعادلة التي فهمها عدد من المثقفين في الخليج فسوف يكفيه أن يتسنم لواءها متقدما بين الصفوف.

تلك لبنة من مسيرة غازي بن عبد الرحمن القصيبي الفكرية، الصديق الذي خسرناه، وسوف تحتاج إلى تعميق وسبر ودراسة من آخرين، إلا أنها حجر زاوية مهم في البحث عن طريق بين المثقف وأهل السلطة في خليجنا اليوم.

http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=583535&issueno=11591
####### = أولاد القحبة


2332
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-24-2010, 12:19 AM بواسطة بسام الخوري.)
08-24-2010, 12:17 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  النظام العلماني حامي الأقليات يعلن الجهاد ((الراعي)) 11 2,056 03-14-2013, 02:14 PM
آخر رد: الإبستمولوجي
  العميل الصهيوني رائد صلاح: ستتحرر سوريا من الإحتلال النصيري الأسدي نوار الربيع 25 3,926 09-25-2012, 05:52 AM
آخر رد: Rfik_kamel
Heart من نارينا بنت ماء السماء إلى العلماني ملك الحبشة Narina 0 552 05-21-2012, 05:58 PM
آخر رد: Narina
  القاعدة ربيبة جمهوري اسلامي وحليفه العلماني طيف 4 1,240 12-26-2011, 03:35 AM
آخر رد: طيف
  النظام "العلماني" جدا في سوريا ! أبو نواس 10 5,709 11-13-2011, 04:30 AM
آخر رد: أبو نواس

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS