اقتباس:و شكك بقصص القديسين (من حقه طبعا) و قال عنها انها حديث قهاوي. و عندما اوضحت له انها من تاريخ الكنيسة البيزنطية و تاريخ شهدائها اجاب بوقاحة شديدة بكلمة طز. و هنا بدأ الانحدار في المستوى ولم ارد عليه هنا الا مما جاء في تراثه الاسلامي و لم اخترع او الفق ما قلت. فمن مدين للاخر باعتذار؟؟!!

هل تاريخ الكنيسة البيزنطية معصوم؟ وعندما يقول "طز" عليك أن تتحلى بابتسامة وترد عليه وتقول ببساطة شديدة "ميرسي" وتمضي قُدُمًا.

من جهة من المدين للآخر بالاعتذار، فسوف أترك الرد هنا ليسوع المسيح مادمت أنت أتيت للموقع هنا وتحدثت بإسم المسيحية. الإنجيل يأمرنا يا عزيزي بأكثر من الاعتذار!! ماذا أقول على رأي نجاة!!

نهارك فل.

(09-01-2010, 06:55 PM)إبراهيم كتب:  

اقتباس:و شكك بقصص القديسين (من حقه طبعا) و قال عنها انها حديث قهاوي. و عندما اوضحت له انها من تاريخ الكنيسة البيزنطية و تاريخ شهدائها اجاب بوقاحة شديدة بكلمة طز. و هنا بدأ الانحدار في المستوى ولم ارد عليه هنا الا مما جاء في تراثه الاسلامي و لم اخترع او الفق ما قلت. فمن مدين للاخر باعتذار؟؟!!

هل تاريخ الكنيسة البيزنطية معصوم؟ وعندما يقول "طز" عليك أن تتحلى بابتسامة وترد عليه وتقول ببساطة شديدة "ميرسي" وتمضي قُدُمًا.

زميل ابراهيم،
الموضوع لا يحتاج للكثير من الفلسفة، لا بالتأكيد من الناحية العلمية تاريخ الكنيسة البيزنطية ليس معصوما، وليس هذا ما قصده الزميل بكلمة طز. بل هو قصد الازدراء او ما ازبدت انت و ارعدت لأجله و هو توجيه وهو القذائف المؤذية (على حد تعبيرك). و ان كنت لا ترى في ذلك اي مأخذ فيجدر بك أن ترى في جملة همجية الاسلام نفس الشيء و على الاخص انه يمكن التدليل و بكل سهولة على الصحة العلمية لهذه الجملة، هذا ان كنت تدعي العدل طبعا.

اقتباس:من جهة من المدين للآخر بالاعتذار، فسوف أترك الرد هنا ليسوع المسيح مادمت أنت أتيت للموقع هنا وتحدثت بإسم المسيحية. الإنجيل يأمرنا يا عزيزي بأكثر من الاعتذار!! ماذا أقول على رأي نجاة!!

انا لا مانع عندي ابدا من ابداء اعتذار حتى و لو لم اكن مُخطئ ان كان هذا يمكن ان يطيب خاطر زميل ويشفي جرحا يعتقد هو اني تسببت له فيه، و بالفعل قد فعلت. و لكن ان يأتي شخص ويصب هجوما غير مبررا وليس في محله لانه لم يتبصر القضية جيدا و لينتصر للطرف الاخر، فانه بالتأكيد لا يساعده، بل يضره، اذ انه بهذا التصرف يشفي غليلا شوفينيا لديه و يعزز الاعتقاد لديه بأنه مصيب، و هذا طبعا خطأ وليس له ادنى علاقة بمقولة السيد المسيح من سخرك ميل فامشي معه ميلين التي المحت انت اليها على ما اعتقد.

اقتباس:نهارك فل.

نهارك قشطة

(09-01-2010, 07:42 PM)observer كتب:  هل تاريخ الكنيسة البيزنطية معصوم؟ وعندما يقول "طز" عليك أن تتحلى بابتسامة وترد عليه وتقول ببساطة شديدة "ميرسي" وتمضي قُدُمًا.

زميل ابراهيم،
الموضوع لا يحتاج للكثير من الفلسفة، لا بالتأكيد من الناحية العلمية تاريخ الكنيسة البيزنطية ليس معصوما، وليس هذا ما قصده الزميل بكلمة طز. بل هو قصد الازدراء
[/quote]

وهل أنت يا زميل أوبسرفر قد دخلت فى أعماق زميلك عاشق الكلمه حتى تكشف عن نواياه ومقاصده بكلمه " طز " حتى تؤكد وبمنتهى اليقين أنها بنيه الازدراء !!

اذا فلنأتى بالمداخله مره أخرى حتى يتبين من سياق الحديث أن كانت الكلمه بقصد ازدراء الديانه المسيحيه وشهداؤها أم كانت بقصد عدم تصديق تلك القصص , وعلى فرض أن تلك القصص حدثت بالفعل وحرفيا كما دونها تاريخ الكنيسه البيزنطيه فهذا لا يعنى ( همجيه الدين الاسلامى ) لأن تاريخ أى أمه لم يخلو من مثل تلك الأحداث الفرديه .......

(08-31-2010, 04:55 PM)عاشق الكلمه كتب:  

(08-31-2010, 04:38 PM)observer كتب:  

اقتباس:, وبدلا من سرد حكاوى القهاوى اللتى لم نعاصرها تلك ولم يشهد أحد على صحتها

هذا ليس حديث قهاوي، هذا مدون في تاريخ الكنيسة البيزنطية و شهدائها.

طز ....

الكنيسه البيزنطيه نفسها ارتكبت من الفظائع ولها من الضحايا ما يندى له جبين الانسانيه خجلا , ده غير أنه لايصح أن يكون الشاهد من أهل القتيل , وشهاده الأقارب لا يجوز الأخذ بها , فلابد أن يكون الشاهد غريب عن الكنيسه حتى اذا ماقال شيئا كان صادقا به , أما دموع التماسيح الى تقطر من تلك الكتابات فلا تخيل علينا .

(08-31-2010, 04:38 PM)observer كتب:  انا لم ارد شيئا من هذه القصص سوى الرد على من يدعي ان حد الردة لم يعمل به في يوم من الايام و ليخدم موضوع الشريط الذي يتحدث عن العائدين الى المسيحية، هل استوعبت الغرض من طرح هذه القصص الان؟؟

واحد مسيحى اغتصب طفل كعاده أباؤه من القساوسه المسيحيين , فعرضوا المغتصب على القاضى المسلم فى بلد يحكمه المسلمون فحكم باعدامه , فما علاقه ذلك بحد الرده ؟

واضح أنك بتنسخ دون قراءه أو تمييز .

(08-31-2010, 04:38 PM)observer كتب:  بالمناسبة هل تريد المزيد منها؟؟

لا شكرا ,, أصلى محبش الكذب والتلفيق .

الجمله الأخيره تؤكد على قناعتى بأن ما جئت به كذب وتلفيق , وهذا يعنى أن كلمه " طز " موجهه للكذب والتلفيق وليست ازدراءا للدين المسيحى ورموزه بعكس مافعلت أنت , فنحن المسلمين عقلاء ولدينا من اتساع الأفق ما يجعلنا ندرك أن كل أمه وكل شعب خرج منه من يتمسح بمسوح الدين ويرتكب من الجرائم ماتقشعر له الأبدان باسم الرب , فكما تم سحل هيباشيا فى شوارع الاسكندريه باسم الرب تم أيضا صلب الحسين بن منصور الحلاج باسم الرب , والرب من كل ذلك براء .

زميل عاشق،
لا يفهم من كلمة طز في نقاش اكاديمي سوا الازدراء، او على الاقل هذا ما فهمته انا، على العموم حصل خير، اعتذاري وصلك.

(09-01-2010, 11:23 AM)العلماني كتب:  

(08-28-2010, 02:45 AM)ATmaCA كتب:  

(08-28-2010, 02:17 AM)العلماني كتب:  هل هذا موضوع مهم ؟ عن جد ؟
الدين عبارة عن "إرث" نأخذه من أهلنا غالباً، أو عبارة عن "قناعة" شخصية بمجموعة من الأفكار والمثل والقيم. وأنا بحق لا أفهم هذا التطبيل والتزمير لإنسان اقتنع أمس بفكرة معينة وعاد اليوم كي يقتنع بفكرة أخرى.

أتفق معك .

اقتباس: بعد أن اشتغلت بوجود الله أربع سنين طويلة مليئة بالقراءة والجهد والقلق ولم أصل إلى نتيجة تذكر؛ فلا أنا بمستطيع أن أثبت وجود الله ولا أنا بمستطيع أن أنفي وجوده، فوجود الله بحاجة إلى قلب يصدق وعقل "أهبل"، والقناعة بعدم وجوده بحاجة لقلب قاس وعقل متيقن في ما لا يقين فيه، وأنا - على كل حال - لست "مجنوناً" ولا أملك "برهان" النفي، لذلك فحالي حال "إيليا أبو ماضي" في قوله: "أتمنى أنني أدري .. ولكن .. لست أدري!".
هذا بالنسبة لله الذي أميل بقلبي إلى وجوده وعقلي لا يسعفني في التسليم بهذا الوجود

أختلف معك . ياعزيزى عندما تجد رعاية وعناية تتحول المسألة من ظن الى يقين . يعنى مثلا انظر الى الفرخة التى تقلب البيضة وتحركها حتى لايحدث ترسب للحرارة والغذاء بفعل الجاذبية وهذا يقتل الكتكوت ، فتقوم الفرخة بتحريك البيضة (قلبها) كل فترة زمنية معينة وبدقة حتى يستطيع الكتكوت ان يحيا فعزيزى من علمها ذلك هل هى فرخة عاقلة تعرف جاذبية نيوتن وتعرف كيف تقيس درجات الحرارة بدقة ؟ من علمها ؟ والله المسالة يقينية عزيزى. ما تفسيرك مثلا لهذا الامر مع الوضع فى الاعتبار ان المسالة غير تجريبية اى الفرخة لاتجرب وتفشل وهكذا بل تعرف هذا بالغريزة . اليس هذا دليل على وجود عناية ؟

اقتباس:، فماذا بالنسبة للديانات؟ بصراحة ودون مواربة فإن الديانات عندي - منذ سنين طويلة جداً - لا تساوي "ربطة فجل واحدة" في موسم "الفجل" . وحتى لو نظرنا إليها كحركات بشرية هدفها بناء مجتمعات انسانية فإن ضررها يبقى أكبر بكثير من فائدتها، فهي على حد قول "فيلسوف المعرة":
إن الشرائع ألقت بيننا إحناً
وعلمتنا أفانين العداوات

والإله ان تيقنا من وجوده سنتيقن ايضا انه ارسل دين ، فكيف يهدى الفرخة ويترك الانسان بدون هداية وتشريع صالح لحياته ؟!

هل الإله يهدي الفرخة (هي الدجاجة طبعاً، فكلمة الفرخة "مصرية جداً في هذا المضمار) حقاً يا "أتماكا"؟
وهذا الإله الذي يهدي الفرخة ويحفظ لها "صيصانها" ونوعها من خلالهم، لماذا لا يهدي "ذكر التماسيح" عندما يأكل أولاده؟

هذا مرده "مراد الخالق" ، فلماذا خلق الخنزير خنزير والإنسان إنسان ؟ لماذا لم يجعل الخنزير إنسان ويكرمه ؟ كذلك عندما يقال لماذا "هدى" الفرخة وجعلها تقلب بيضها ليعيش ابنها وترك ذكر التماسيح يأكل أولاده ، هذا ياعزيزى يعود إلى مراد الخالق فالفرخة لها فائدة ، ومنظر التمساح وهو يأكل أولاده له فائدة ، ولكن البحث هنا عن "كيف اهتدت الفرخة الى هذه الحقيقة العلمية" ؟؟ وليس "لماذا فعل الله هذا ولم يفعل ذاك" . أرأيت عزيزى كيف قفزت على السؤال ولم تواجهه؟

أنظر هنا أيضًا كيف قفزت :

اقتباس: وإذا كان هم الله أن يحفظ "الدجاج" فلماذا لم يحفظ الديناصورات مثلاً؟ فهل الله خصص الدجاج مثلاً على الديناصورات بل وعلى الإنسان في بعض حالات الكوارث الطبيعية العظيمة؟

لا طبعا فى المخلوقات كلها وليس الدجاج فحسب . بل كيف ان المخلوقات تهتدى الى الفطرة فى مثلا الرعاية الظاهرة للام وفى اطعام اولادها مع انها غير مجبرة على ذلك بل هى هموم تنالها بسبب ذلك !

اقتباس:السؤال الأساسي، هل يجوز أن نربط ظاهرة طبيعية مثل "تقليب البيض" بفكرة "ماورائية" مثل الإله بهذه البساطة؟

إن كان عندك حل آخر غير أن هناك قوة عاقلة هدت الفرخة (الدجاجة) الى ذلك فهاتها ولكن بدليل.

اقتباس:طيب، ماذا لو تركنا هذا المنطق "السماوي" وأخذنا "بالمنطق التطوري" و"الانتخاب الطبيعي" "والبقاء للأصلح" وقلنا بأن الدجاجة لو لم تهتد إلى ما يحفظ نوعها لكانت انقرضت مثلما انقرضت كائنات كثيرة أخرى؟ أعتقد بأن هذا أفضل قليلاً من قصة أن "الله" ألهم الدجاجة ما عليها أن تفعله.

يارجل؟!! بالله عليك ماهو الاكثر منطقية ؟ انت تقول الدجاجة اهتدت الى ذلك من نفسها بدون تدخل عاقل ، يعنى بالصدفة او بالحظ إلى آخره ، فكيف ذلك بالله عليك والدجاجة غريزيًا تهتدى الى هذه الطريقة العلمية من ناحية الجاذبية ومن ناحية درجة الحرارة ! وهذا يستلزم ان تكون الدجاجة عالمة بالجاذبية وقوانينها وبدرجات الحرارة ، فكيف ذلك بدون تدخل عاقل ؟