ارجوا منك يا زميلي عبد المسيح ان تعفينا من المقدمةالمعروفة التي مللنا منها وهي انت تنقل دون تدبر واتهام محاورك بالجهل فهذا اسلوب بصراحة يجعل الحوار غير ممتع
بالنسبة للامر بالقتل
ئءت تبرر قتل الصغار وشق البطون بمثل هذه الحجج
الكتاب المقدس قال
31: 17
فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها.
فماذا فعل هولاء الاطفال ليتم قتلهم
وهذا امر عام يشمل حتة ابن سنة
صحيح مسلم رضي الله عنه
«نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان
ولقد بلغه قتل بعض الأطفال فوقف يصيح فى جنده :
فقال: (م
ا بال أقوام جاوز بهم القتل حتى قتلوا الذرية ، ألا لا تقتلوا الذرية ، ألا لا تقتلوا الذرية ، ألا لا تقتلوا الذرية).
وروى عن مالك عن نافع عن بن عمر ا
ن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) رأى فى إحدى غزواته إمرأة مقتولة فأنكر ذلك ونهى عن قتل النساء والصبيان .
تثنية عشرين
10
حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها الى الصلح. 11 فان اجابتك الى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك. 12 وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها. 13 واذا دفعها الرب الهك الى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف. 14 واما النساء والاطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك وتاكل غنيمة اعدائك التي اعطاك الرب الهك. 15 هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة منك جدا التي ليست من مدن هؤلاء الامم هنا. 16 واما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب الهك نصيبا فلا تستبق منها نسمة ما 17 بل تحرمها تحريما الحثيين والاموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين كما امرك الرب الهك 18
فهنا نلاحظ حالتين
اذا استجابت المدينة للصلح يصبح سكانها عبيدا لبني لسرائيل
بينما في الاسلام ان استجابت المدينة للصلح فلا يصبح اهلها عبيدا للمسلمين
هذا مع الامم البعيدة
اما الامم القريبية لبني اسرائيل فلا صلح مقبول بل ابادة جماعية لا تبقى و لاتذر
فلا تسعى لتبرير ما لا يبرر
اقتباس:لقد قدمت العديد من الادلة و الاثباتات و لكن المشكلة فيمن لا يريد ان يرى الادلة و البراهين
اي اثبات هل عندك خبر تقول فيه صفية رضوان الله عليها انه تم اغتصابها
وهل النبي عليه الصلاة والسلام يغتصب النساء
عن عائشة رضي الله عنها
أن ابنة الجون لما أدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ودنا منها قالت أعوذ بالله منك فقال لها لقد عذت بعظيم الحقي بأهلك
فكفانا يا زميلي من هذه الاتهامات العارية من الحجج
هل تعرف ما معنى حجة
اثبت الاغتصاب
فهذا كلام غريب حقا
والحال مخالف تماما لهذه الاوهام التي لا دليل عليها
-*-*
كانت صفية مما اصطفى يوم خيبر وعرض عليها النبي صلى الله عليه وسلم أن يعتقها إن اختارت الله ورسوله فقالت أختار الله ورسوله وأسلمت فأعتقها وتزوجها وجعل عتقها مهرها ورأى بوجهها أثر خضرة قريبا من عينها فقال ما هذا قالت يا رسول الله رأيت في المنام قمرا أقبل من يثرب حتى وقع في حجري فذكرت ذلك لزوجي كنانة فقال تحبين أن تكوني تحت هذا الملك الذي يأتي من المدينة فضرب وجهي-*-*-
ليس معنى ان الرجل يجوز له مجامعة ملك يمينه انه يغتصبها
فالرجل له ان يجامع زوجه ولكن هذا لا يعني انه اغتصبها
اقتباس:عندما تدرس ( كل ) الآيات و ليس آية لوحدها بطريقة القرآن و عندما تتعارض مع أخرى تبحث عن تبرير سهل لتقول هذه نسخت تلك , عندما تفعل كل هذا ستدرك حرمانية التعدد .
يا زميلي هل ما زلت الى حد الان مصرا على حرمة التعدد في شريعة موسى
واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. 8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك.وليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها. 9 وان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها. 10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقص طعامها وكسوتها ومعاشرتها. 11 وان لم يفعل لها هذه الثلاث تخرج مجانا بلا ثمن
وهل مازلت مقتنعا ان التزوج من امراة ليس لها زوج داخل في قضية اورريا المزعومة التي فيها اشتهاء زوجة رجل و السعي للتفريق بينها و السعي في قتله
اقتباس:لان الله يتمهل على الانسان حتى يتوب و يرجع الى رشده
لا جريمة بدون نص هذا ما يقوله الحقوقيون في كل مكان و لانص قاطع عندك
اقتباس:سبق و جاوبت عليك ان ابراهيم عاش و مات قبل نزول الشريعة على موسى بعده بآلاف السنين .
اي الاف من السنين الحكاية عدة قرون لا غير
ولكنه يعلم ان الله خلق لادم زوجة واحدة
فلم يفهم من هذا ان الله يحرم التعدد
ففهم ابراهيم صلوت الله و سلامه عليه اولى بالاتباع من فهمك وفهم بولس
اقتباس:الآيات التي عرضتها تؤكد وجهة نظري و لقد عاقب الله داود بان أخذ منه نساؤه لان وجودهم معه
غير شرعي , تعتقد لو كانت له زوجة واحدة كان سياعقبه الله بأخذها .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست العلة هي تلك بنص كتابك
والابن الذي ولد ايضا مات
فان قلت مات لانه ثمرة علاقة غير شرعية فهو ابن زنا
حاش نبي الله داود
فحسب منطقك التعدد محرم وهو علاقة غير شرعية
فالابناء اذا ابناء غير شرعيين
فلماذا يوصي الله باعطاء البكورية للبكر من الابناء سواء اكان ابن المحبوبة وابن المكروهة
ان كان التعدد غير شرعي فابن الثانية غير شرعي
ولكن الكتاب يوصي باعطاء البكورية للبكر و لا يهم ان كان من الاولى او الثانية
فثبت ان الابناء من التعدد كلهم شرعيين
وهل يكون الابن شرعيا من علاقة غير شرعية
1
هكذا قال الرب هانذا اقيم عليك الشر من بيتك واخذ نساءك امام عينيك واعطيهن لقريبك فيضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس. 12 لانك انت فعلت بالسر وانا افعل هذا الامر قدام جميع اسرائيل وقدام الشمس.
لماذا اخذ منه نساؤه
الكتاب يقول
لانك انت فعلت بالسر
فهل تزوج داود نساؤه
بالسر
ما الذي فعله
بالسر حسب الكتاب
التعدد او قضية اوريا
فثبت ان الكتاب يكذب ما قلته
اخذ النساء كان من اجل شيء فعله في السر
قصية اوريا من مكيدة للتل و مجامعة لزوجته كانت في السر
التعدد والسراري كان في العلن
فثب بطلان زعمك
اقتباس:التعدد باختصار كان مباح اسلاميا فقط لتدمير كل الديانات ماعدا الاسلام يعني المسلم يتزوج واحدة و اثنان و ثلاثة و يتخذ ملكات يمين من كافة الجنسيات لكي يسود الاسلام بالسيف و النكاح في كل الارض و ليس بالحجة و الاقناع و الارتقاء بالنفس البشرية .
كفانا مرهنة على اللاوعي بعد الفشل مع الوعي يا زميلي
التكاثر مطلوب وهو امر منسوب لله في سفر التكوين
اما السيف فهو لازالة الملوك الذين يعملون براي الكهنة والبطارقة الذين يمنعون الدعاة من التحدث مع الناس
فان زال هولاء فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر
3 تقلد سيفك على فخذك ايها الجبار جلالك وبهاءك. 4 وبجلالك اقتحم.اركب.من اجل الحق والدعة والبر فتريك يمينك مخاوف. 5 نبلك المسنونة في قلب اعداء الملك.شعوب تحتك يسقطون
اقتباس:طب ما هم كانوا سيصبحون من أصل واحد هو آدم , يعني هل الاخوة الغير اشقاء من أب واحد أصلهم غير واحد
الاخوة من الاب لديهم نصف الشفرة الوراثية مشتركة اما الاشقاء فلهم نفس الشفرة
و لما لم يخلق الله لبني ادم نساء و تركهم يتزوجون من الاخوات اذا
وعلى العموم ابراهيم ويعقوب الذين يعلمون بهذا الامر لم يستنتجوا منه ان الله لا يريد التعدد
ففهم ابرايهم اولى من فهمك
اقتباس:شكرا لك على التوضيح أذا فهمنا ان الاسلام لم يكرم المرأة و جعل الامة لا شعور و لا أحاسيس لها و انما مجرد أداة لمتعة النكاح فقط و كأنها بهيمة , لا داعي للتشدق بعد هذا بأن الاسلام كرم المرأة و حرر العبيد .
يمكنك ان تفهم ماتريد
الامة لها حقوق منها ان تاكل مما ياكل السيد وتلبس مما يلبس و لا تكلف فوق طاقتها
فالامة التي تعيش في منزل وترى سيدها يجامع سيدتها
فماذا سيكون شعورها
الن تحس بالرغبة الجنسية
ثم اذا جاء سيدها وجامعها و قد جامع بالامس سيدتها هذا سيجعلها تحس انها مثل سيدتها و سيغذي انوثتها
ثم اذا حملت و اصبحت ام ولد ارتفع شانها
الم ترى الى الخيزران مثلا كانت امة ثم اصبحت ام الهادي والرشيد وهما خليفتان حكما اقوى دولة في ذلك التاريخ
وفي فترة المهدي اصبحت ذات نفوذ في الدولة
فالصورة ليست بهذه القتامة التي تصورها يا زميلي
فلا تنظر الى الموضوع من جانب ضيق
اقتباس:أكثر من واحدة تعتبر كثرة .
هذا راييك انت و ليس له اي دليل
فانا بالنسبة لي 2 و 3 ليست كثرة
وبالتالي اذا دخل الاحتمال سقط الاستدلال فلا حجة في راييك الغير مصحوب بالبراهين
اقتباس:لمساواة أمام الله هي بمنتهى البساطة أساس و معنى تحرير العبيد , مساواة الحر و العبد معناها الغاء الرق لانه أذا كان العبد مساوي لسيده أمام الله رب العالمين فكيف لا يتساوى امامه في القانون الوضعي المدني ؟؟؟؟؟
تجاهل النصوص يزهدني في الحوار بصراحة
بولس يوصي العبيد بطاعة السادة
فكيف تقول انه الغى العبودية
وانت و رئيس الجمهورية مثلا متساويين امام الله وهذالا يعني انه لا فوارق دنيوية بينكما
اقتباس:أما كلامك ان العبد و السيد متساوون في الاسلام فهو غير صحيح لان دية العبد تختلف و دم العبد يختلف عن دم السيد في الشريعة المحمدية و كافه حقوقه تختلف .
العبد يمكن ان تكون منزلته عند الله خير من سيده
ولكن في القانون المدني هناك اختلاف بين العبد والحر والا لما كان العبد عبدا والحر حرا
وبولس يامر المراة ان تطيع زوجها فهذا اعطاء للرجل مكانة معينة وهذا لا ينفي ان تكون الزوجة افضل عند الله من زوجها
فالعبد ابتلاه الله تعالى بالعبودية والحر ابتلاه بالحرية
فمن نجح في الابتلاء ارتفع منزلته
ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير
اقتباس:راجع المكتبة الاسلامية عزيزي و مسالة دية العبد و كيف انه حتى الكافر الحر لا يقتل بعبد مسلم فماباك بمسلم حر , راجع التالي :
انت قلت ان قتل حر عبدا فلا يقتل الحر ولكن يقتل احد عبيده
قتباس :
هنا التفرقة بين الحرائر و العبيد و فيها لو قتل شخص حر عبد يتم القصاص من أحد عبيده لا منه هو شخصيا
وانا طالبتك بالدليل على هذا القول فجئت تتحدث عن قضية اخرى
اقتباس:قل لي ببساطة لو كتب شخص صك لاحدى اماءه و مطلوب منها تسدد مبلغ معين لشراء حريتها فكيف ستسدده و في ذلك الوقت لم يكن هناك تعليم و لا وظائف للأماء سوى المتعة الجنسية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف ستحصل على المبلغ ان لم يكن عن طريق الكسب بفرجها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الآية حرمت الاكراه على البغاء لكن لو كان برضا الامة و دون اكراه لما اعتبر محرما لدى أله الاسلام .
يعني لو وافقت الامة على أن تمارس الدعارة ( دون اكراه ) من اجل ان تكسب مال تشتري به حريتها
لما كان هناك مانع لدى آله الاسلام .
لم تات بدليل على جواز البغاء
فالامر بعدم اكراه الاماء على البغاء لا يدل على جواز البغاء دون اكراه
والاية المكية تقول
والذين هم لفروجهم حافظون الا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين
فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون
اذا يحرم ان تمارس الامة الجماع الا مع مالكها
ويشترط ان لا تكون متزوجة بعبد او بحر وان لا تكون تحت غيره
فان كانت متزوجة من عبد او حر فليس لمالكها ان يجامعها
فالبغاء محرم بهذه الاية التي نزلت في مكة لانه من الزنا
قل تعالى: (ولا تكرهوا فتياتكم) أى إماءكم(علىالبغاء) أى أن تكون زانية(إن أردن تحصنا) لأنه لا يتصور إكراهها إلا بهذه الحال. وأما إذا لم ترد تحصناً فإنها تكون بغيا، يجب على سيدها منعها من ذلك.
ثم دعا من جرى منه الإكراه إلى التوبة فقال: (ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم) فليتب إلى الله وليقلع عما صدر منه، مما يغضبه، فإذا فعل ذلك غفر الله ذنوبه.(تفسير القرطبي باختصار).
اما كيف ستوفي بالشرط
فمن قال ان النساء لا يعملن في ذلك الزمن مهنا شريفة
يمكن ان تكون خادمة
يمكن ان تعمل في حقل
روى الشيخان عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها قالت:
تزوجني الزبير وماله في الأرض من مال، ولا مملوك، ولا شيء غير ناضح وغير فرسه، فكنت أعلف فرسه، واستقي الماء، وأخرز غربه، وأعجن... وكنت أنقل النوى من أرض الزبير على رأسي، وهي مني على ثلثي فرسخ.
عن عائشة رضي الله عنها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أسرعكن لحاقاً بي أطولكن يداً" فكن يتطاولن أيتهن أطول يداً. قالت: فكانت أطولهن يداً زينب رضي الله عنها، لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق، وإنها كانت امرأة قصيرة، ولم تكن أطولنا" أخرجه مسلم.
فهناك الكثير من الاعمال التي يمكن للمراة ان تعملها
ويمكنها ايضا ان تتفق مع احد الاثرياء ان يعطيها من مال الزكاة
فقد جعل الله تعالى تحرير العبيد مصرفا من مصارف الزكاة
فالامر واسع
اقتباس:ين هو الحد و العقوبة على المالك الذي يفعل هذا في الشريعة الاسلامية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا ريت تقدمه لنا لو كان له وجود
.
اليس هذا سعي في الافساد في الارض
ل
اقتباس:آية تتكلم عن الزواج يا سيدي الفاضل أين ذلك من الوطء للمسبية المشرع في الاسلام و بلا عدد محدد
الآية تتكلم عن الزواج من الاجنبيات و كيفية تكريمهم و اتخاذ البعض منهن زوجات بنفس حقوق المرأة اليهودية و حرم بيعها او جعلها رقيق .
أين هذا من وطء المسبية بعد قتل زوجها و أهلها و اباها و اخواتها ثم بيعها بعد ذلك في الاسواق .
زواج
زواج من امراة قتل زوجها و اهلها وتم اذلالها وحلق شعرها
الم تكن هذه المسبية متزوجة تعيش في سكينة مع زوجها
فجاء بنو اسرائيل
فقتلوا زوجها
ثم اعجب بها احد الجند فادخلها بيته و
حلق راسها واظافرها
ثم تركها تبكي اباها المقتول
ثم يدخل بها
فانا اسالك اذا سوالا
لو كنت في ذلك الزمن
اترضى ان يفعل هذا باختك او زوجتك
ان تنهزم انت مع المنهزمين و تفر فيدخل احد بنوا اسرائيل فيحلق راسها و اظافرها و يتركها تبكي عليك شهرا ثم تصبح له زوجة
وهل ترضى ان تقتل اختك او ابوك في من قتل من اهل تلك القرى القريبة التي امر الكتاب ان لا يبقى فيها نسمة حية
الاسلام يعطي للقوم الفرصة ان يحفظوا نساؤهم و اطفالهم عن طريق الصلح
وان جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله انه هو السميع العليم
فالاسلام يعطي اذا الفرصة ليحفظوا نساؤهم وحياة رجالهم
فمن خاف على اهله فليقبل الصلح و ليبقى مع زوجه ونسائه و في كنيسته يعبد المسيح ويبى المجوسي في معبده يعبد النار فهو حر
اما الكتاب المقدس فلا يعطي اي فرصة
ان قبلوا الصلح اصبحوا عبيد
1
فان اجابتك الى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك. 12
وان رفضوا الصلح قتل جميع الذكور بالسيف و سبي النساء والاطفال واصبحوا غنيمة
فهل ترضى ان يكون اخوك الاصغر مثلا في جملة السبي
وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها. 13 واذا دفعها الرب الهك الى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف. 14 واما النساء والاطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك وتاكل غنيمة اعدائك التي اعطاك الرب الهك.
اما القرى القريبية فلا تبقي منهم نسمة حية
وهذا لا يقره القران ابدا
وماذا تريد ان نفعل بهذه النساء
اما ان يتم اطلاقهن في مجتمع لا يعرفن فيه احدا ليحاصرهن الجوع و البرد والحاجة فماذا سيفعلن حسب راييك
او يطردن من المدينة وفي هذا تعريض لهن للهلاك والخطف
او يحبسن وهذا راي غير معقول
او يصبحن سبايا يتم معاملتهم حسب التعاليم الاسلامية من اكرام للعبيد
وهن لهن حاجة جنسية لا يمكن تجاهللها
فانا بصراحة لا ارى في التعدد اي مشكلة فهة امر عادي و طبيعي
والعلاقة الجنسية ليست شيئة في ذاتها و لا تتنافى مع الصلاح
ولكن حرم الله الزنا لعدة اسباب منها حفظ العرض والنسل و ليس لان ممارسة الجنس تعبر في حد ذاتها متنافية مع السمو الخلقي