(12-19-2010, 01:35 AM)الحوت الأبيض كتب: (12-18-2010, 08:43 PM)حنيفا على الفطرة كتب: الزميل عاشق الكنائس
اقتباس:فلن تجد مثلا دواء يوجد في طريقة استعماله :اشرب 5 مل واقرأ بعد ذلك آية الكرسي
او معادلة رياضية تكون نتيجتها : الله اعلم
هذه أمور روحانية و هي تشفي أيضا فأنت تشعر بتحسن حين تكون مريض عندما تزور الطبيب لأنك تؤمن
بأن الطبيب قادر على شفائك و الجسم البشري يحتوي على طاقة قادرة على شفائه حين تكون النفس صافية و مؤمنة بشيئ ما خذ مثلا أن الرهبان البوذيين لا يحسون بالبرد و الثلج محيط بهم لأنهم يقنعون أنفسهم بانهم بجانب الفرن و هذه طريقة تركيز و روحانية تجعل أجساده تحس بالدفء و كذلك القران فهو يشفي اذا اعتقد الانسان انه يشفي
يا أخي أنت تقارن القرآن بمعتقدات البوذيين الكفرة(والعياذ بالله) هذا قول هو للكفر أقرب.... ثم لاحظ أنك تنسب الشفاء إلى علم النفس وليس إلى قدسية القرآن ولا قدرة الله، ألا تؤمن بوجود معجزات؟؟؟ أم أنك تعتقد أن الله والدين الدين وهم اخترعهما الإنسان لحاجات نفسية.
عجبي
الى أي جانب تقف أنت ؟؟؟ ملحد أم مسلم ؟؟؟ و ما هو مقياس الكفر لديك
البوذيون على الأقل أهون من الملحد فهم لديهم دين و هم أكثر سعادة من الملحدين
لا أقرب للكفر و لا هم يحزنون أنا أؤمن بتناسق الدين مع العلم فقط
أذا كان الانسان هو من أخترع الله فمن أخترع الأنسان ؟؟ معضلة أخرى
أما الدين فهناك منه من أختراع الأنسان و هناك منه من عند الله كالديانات السماوية الثلاث
الطبيب و هو عاجز و ناقض و محدود و يفعل ما يفعل فمابلك أذا كان الانسان يؤمن بأن الله سيشفيه
هذا الأمر سيحدث له شفاء من نفسه اي من الطاقة الموجودة في جسده
هناك طبيب نفسي أمريكي ملحد امتاز بعلاج خاص لمرضاه و هو أخباره لمرضاه أن الله واحد و هذ العلاج حقق لهم تحسن نفسي جيد جدا تفوق عن بقيه العلاحات الأخرى اليوغا و وووو
و هناك دراسات علمية تفيد أن التفكير في الله مفيد و مطمئن لأنه يعطي تفسيرا منطقيا للأحداث و العالم
على عكس الألحاد لا يعطي الا التفاسير العبثية مثال فالملحد أحيانا في ضل عبثيته يتخيل في نفسه أشياء في عقله يفزع منها
أظهرت دراسة كندية جديدة أن التفكير بالله يطمئن المؤمنين ويخفف من احتمال ارتكابهم الأخطاء المتعلقة بالقلق، غير أنه قد يزيد من إرباك الملحدين ويعرضهم للأخطاء.
وذكر موقع لايف ساينس أن الباحثين في جامعة تورنتو سكاربوروغ قاموا بقياس الموجات الدماغية المتعلقة بنوع معين من ردات الفعل القلقة عندما ارتكب المشاركون في اختبار أخطاء.
وظهر أن الأشخاص الذين استعدوا قبل الاختبار بأفكار دينية كانوا أقل عرضة لارتكاب الأخطاء مقارنة بالذين لم يستعدوا.
وقال معد الدراسة مايكل إنزليشت إن 85% من الناس لديهم نوع من المعتقدات الدينية. وأظهرت الدراسة أنه حين يفكر الناس بالله والدين، تكون ردة فعل أدمغتهم مختلفة مما يحدّ من احتمال ارتكابهم الأخطاء الناتجة عن القلق.
وقد كتب المشاركون كلمات تتعلق بالله قبل الاختبار، ثم قاس الباحثون نشاطهم الدماغي بينما كانوا يقومون باختبار على الحاسوب تم اختياره بدقة لاحتمال ارتكاب الكثير من الأخطاء فيه.
وظهر أنه حين يفكر الأشخاص المؤمنون بالله يتراجع النشاط الدماغي في منطقة معينة من الدماغ التي تنذر الإنسان حين يرتكب خطأ ما.
غير أن ردة فعل الملحد كانت مختلفة، فحين يفكر الناس بالله يمنحهم ذلك شعوراً بنظام معين في العالم وشرح الأحداث العشوائية مما يخفف شعورهم بالقلق، غير أن تفكير الملحد قد يتعارض مع المعتقد الذي يعتنقونه وهو ما قد يسبب القلق ويدفع إلى ارتكاب المزيد من الأخطاء.
و هذا الجانب الروحي أو الجانب النفسي هي من خورزميات الله في الأنسان أستعملها من استعملها بغض النظر عن ديانته أي برمجها الله للمؤمنين فهو الشافي دائما حتى و لو تدويت بالأدوية و أستعنت بالأطباء فهو الذي شفاك لأن الله ببساطة هو من خلق كل شيء و كل شيئ هو من عنده سبحانه و تعالى
و أمثلة الشفاء عديدة في القران هو أعجازا نفسي للقران الكريم الذي فيه شفاء للمافي الصدور
ا قوله تعالى : { هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم }[الحديد : 3]
وهذه الأيه القرانية شفيت بها أنا عن تجربة شخصية من الوسواس القهري عفاك الله منه