بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: وثيقة خطيرة
(03-11-2011, 04:22 PM)Blind Pen كتب: يبدو أن نادي الفكر العربي قد كان من ضمن اهتمامات "ويكيليكس". وأن بعض الزملاء هنا هم من "عملاء" ويكيليكس أيضاً. 
أما جدياً، فيبدو أن الخلط بين "السكرتير التنفيذي" وبين "العلماني" ما زال قائماً، لا لشيء وإنما لمجرد الاستفزاز. وقد مرت عدة محاولات من هذه النوع منذ حوالي شهر تقريباً ومرت بسلام باعتبارها نوعاً من المزاح الذي يمكن تقبله بصدر رحب من قبل الإدارة، ولكنني أعتقد الآن أن الأمر يستحق تدخل القلم الأعمى، فمزاح كهذا يعتبر استفزازاً لزميلنا العلماني، وتكذيبه أيضاً بأنه يخفي معرفاً آخر.
....................................
أعتقد أنه بعد هذا التوضيح الصريح، سيكون من المجحف متابعة عمليات المهاترة مع زميلنا العلماني صاحب القلب الكبير الذي يقف دائماً ضد أي إجراء، ومع أنه كبير النادي، ومع أنه من المالكين له مع أخينا طارق القدّاح، إلا أنه يحترم قرار الأغلبية في الطاقم الإداري.
وشكراً لمساهماتكم 
 الأخ Blind Pen 
الموضوع كما هو واضح مجرد " مزحة " .
و لكني أيضا أرى أن تكرار المزحة ليس بمزحة !.
الأمر كله كما أراه واضح منذ البداية ، وليس من المناسب أن نعيد و نزيد في مثل هذه الموضوعات .
بليند بن معرف إداري لزميل يقوم بواجب إشرافي ،وهو كما نعلم جهد تطوعي فدائي غير مشكور ولا مأجور ، و لعله يشارك كمحاور أحيانا و سيكون ذلك بمعرف آخر بالطبع .
العلماني نعرفه منذ أكثر من 10 سنوات في نادي الفكر ، و هو مثقف متميز لديه لغته الخاصة التي لا تشبه سوى العلماني ، و لكني لا أراه - كأي مثقف حقيقي - في ثوب الإداري الصارم .
يبقى أني مدين لBlind Pen في أكثر من موقف تدخل فيها لإيقاف مهاترات كيدية من زملاء كنت أعتقدهم كبارا ،و المدهش أن تلك المهاترات كانت عقابا لبهجت لرفضه الإنزلاق في تبادل الشتائم مع الجزائريين ، في موضوعات لابد ان تخجل كل من شارك فيها من المصريين و الجزائريين على السواء .
لBlind Pen و العلماني و كل الزملاء الجادين كل محبة و تقدير .
|
|
03-21-2011, 12:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: وثيقة خطيرة
(03-21-2011, 01:32 PM)الحكيم الرائى كتب: بقولك أيه ياوليد معندكش وثيقة عن علاقة بهجت بالأدارة  
هذه اعترافات بهجت أمام أمن الدولة .
بهجت هو نفسه العلماني و بليند بن و أحيانا إبراهيم فرحات .
و لكنه انكر بشدة ان يكون هو نسمه عطرة أو بسام خوري . لسبب بسيط هو أنه لا يستخدم جوجل بل يستخدم عقله .
قرأت عليه أقواله و أمضى .  
.........................
يا حبيبي علاقة بهجت بالإدارة يومين .. يوم حلو و يوم مر .
أيام غزة كانت الست نسمه تحدثني عن تضخم البروتستاتا ، أقو لها ربنا يسامحك فيحذفوا مداخلتي و ينذروني !.
حاجة كدة زي كوكاكولا زيرو ..
حسني مبارك يعمل عملية و شيخ الأزهر يموت .
|
|
03-21-2011, 02:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: وثيقة خطيرة
(03-21-2011, 08:55 PM)علي هلال كتب: (03-21-2011, 06:37 PM)بهجت كتب: الحكاية أكبر من الإختيار .
يبقى المفروض الوالدين والمدرسين والمجتمع ما يلوموش الطفل البليد لانه مش بارادته ولا يشجعوا الطفل المجتهد لانه مش باراداته دي جينات وراثية بقى 
انا عايز اعرف هو الراجل اللي في سن حضرتك وبيقرأ كتير من وهو في سني واستمتع بالحياة كثيرا ايه اللي بيشجعه انه يقرأ زيادة , هو عنده ثقافة كتيرة وخبرة وعقل كبير يعني هيكون معطي اكثر مما هو آخذ وبالتالي هيفيد اكتر مما هيستفيد ولو استفاد ثقافيا او خبراتيا ممكن ما يتاحش له الفرصة انه يطبقها فيستفيد منها عمليا , ده بيخليني محبط من ناحية الثقافة (اقول واخرتها ايه يا علي ) وبيخليني عايز اخد خبرة واتثقف عشان الحق استفيد منها من ناحية تانية !!
تحياتي
هناك "لذة" في "الأخذ"، وهناك "لذة" في "العطاء" قد تعادل الأولى وتزيد عنها. لذة الأخذ هي "لذة طفولية" قائمة على "الأنانية" (محبة الذات) ، ولذة العطاء هي "لذة بالغة" قائمة على "الغيرية" (محبة الآخرين). "سعادة الإنسان" - كما أعتقد - تتحقق في الموازنة بين اللذتين، بحيث يأخذ بقدر ما يعطي أو يعطي بقدر ما يأخذ. منتهى التعاسة - برأيي - أن يبقى الإنسان مقيداً "بلذة" واحدة من هاتين اللذتين.
إشباع "لذة الأخذ" مهم جداً، فهي عبارة عن شرط ضروري لتفتح "لذة العطاء". فالطفل "يأخذ" عناية وسهراً ومحبة قبل أن يصبح رجلاً سليم النفس قادراً على العطاء بدوره وإعمار الأرض. وإشباع "لذة العطاء" هو أيضاً مهم جداً، فالأب والأم - عادة ولا أتحدث عن الاستثناءات - يشعران بلذة عظيمة قد لا تعادلها لذة وهما يريان عائلتهما تتفتح أمامهما سعيدة هانئة. هنا لنتذكر شيئاً مهماً جداً هو أن "إشباع لذة الطفل" هو في نفس الوقت "تعليم له وتدريب" على "العطاء"، وعطاؤك للطفل هو في نفس الوقت "أخذ" لك من "لذة أبوية". بمعنى أن في كل عملية "أخذ" هناك "عطاء" كامن، وفي كل عملية "عطاء" هناك "أخذ" كامن وبين هذا وتلك تكمن ما نسميه "بالسعادة". فالفلاح الذي يبذر الحَب ويعطي الأرض جهده، فإنه في نفس الوقت يعلم بأنه سوف "يأخذ"، فلو أعطى أكثر لأخذ أكثر (بشكل عام طبعاً ودون استثناءات).
في "القراءة"، والثقافة بشكل عام، فإن عملية الأخذ تمتزج بشكل آني بعملية العطاء المستقبلي. فأنت من خلال "الثقافة" تأخذ (تستفيد) لذة وتجربة وتقنيات يجملون عيشك على المستوى المادي والإنساني. في نفس الوقت، فإن هذه اللذة تستحيل إلى "بئر عطاء كامن" قد تفيض وتعطي في يوم من الأيام من خلال "الكتابة" أو "التعليم العملي" لمن هم حولك ويتأثرون بك.
مجرد ملاحظات قد تعمق التفكير في هذه النقاط المهمة التي أثارها "علي" ...
وردة وشكر "لبهجت"، أحد رفاق الدرب الأوائل وكبير النادي الذي لا غنى لنا عنه هنا.
وردة وشكر للأصدقاء "غرامشي" (الفنان المرهف) و"السكرتير التنفيذي" (جعبة الفنون المتنقلة) اللذين أعتبر نفسي محظوظاً بمعرفتهما ومقاسمتهما هذا الفضاء السيبيري عبر مشاريع ثقافية. وكلمة صغيرة مستحقة بالنسبة للسكرتير التنفيذي، هذا "الجندي المجهول" الذي يعمل بتفان في النادي منذ سنين طويلة مع أنه ليس بحاجة لا إلى النادي ولا إلى غير النادي كي يعبيء وقته المتخم أصلاً بالمشاريع المفيدة الهادفة المبدعة الخلاقة. وبالمناسبة، فلقد حدث واطلعت - مع طارق القداح -، قبل سنوات على "سيرة حياته الرسمية CV"، وذهلت "وطارق" لهذا الكم من الانجازات التي حققها في مجاله ... إقتضى التنويه!!!
واسلموا لي
العلماني
|
|
03-21-2011, 10:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}