اقتباس:عدد الذين صوتوا لا يقل عن 30 مليون

عرفت منين? عدتهم!

---

(03-21-2011, 01:17 AM)AhmedTarek كتب:  للأسف يا هاندي مش ملعوب فيها...للأسف يا هاندي الإخوان لم يكونوا مجرد فزاعة للنظام السابق...
هو أول يوم في حياتي أخاف على مصر من صنع إيدينا...للأسف قوة الإخوان في الحشد والخطاب الإسلامي وخطب الجوامع لا ولن يجاريها أحد...قدرتهم 77 في المائة..
ليست نهاية الطريق وأرفض الخطاب الإنهزامي والعمل سيستمر ويتضاعف ولكني مصدوم من قدرة تأثيرهم التي فاقت توقعاتي..
وقرفان من الشعب جداً..

أنا فى البداية كنت أميل لنعم معتقدا أن نعم تعنى الإستقرار إلى أن تحدثت مع إبنى الحبيب الذى به سررت السيد أحاه عضو مجلس قيادة الثورة فأقنعنى بلا, والشاهد من هذا أن نعم لاتعنى تصويت للأخوان كما يعتقد البعض ولايجب الإستسلام لمقولة إن الأخوان منظمين ولهم شعبية وقاعدة جماهيرية.

الللي يحب الله ورسوله ييجي يختم و يبصم
يلا يا بلد زنادقه .... يلا يا بلد كفره

اقتباس:لا يا أخ أحمد ليس صحيحاً، المسألة كلها ترجع لتوهم الناس أن فى الـ "نعم" الغبية هذه الاستقرار، والأمر لا يرجع لقوة الإخوان، بل لغياب روح المغامرة لدى المصريين، فشعباً أغلب قوته العاملة من الموظفين والحرفيين وعمال اليومية والمهمشين، هو شعب يفتقر للنفس الطويل علاوةً على جهله
أغلب الناس يفهمون اللعبة بمجرد إيضاحها لهم، وهذا عن تجربة، فقط نصل نحن للشارع، ولا نركن لليأس

كلام مضبوط جدا. لا يمكن ان تنتظر من موظفين قطاع عام وحرفيين ان يفهم معنى الأتيان بدستور جديد والانتظار من اجل دولة مدنية عصرية , يحكمها القوانين. ده غير انخفاض مستوى التعليم بشكل عام وانتشر الأمية فى ربوع الوطن. لو حسبتها هتلاقى ان اغلبية الـ 70 % دى متكونة تقترب جدا من نسب الأمية فى مصر وهى حوالى 60% , هذا بالأضافة الى قطاع العمل العام - والذى يضم حوالى اربعة مليون موظف - والقطاع الأدنى منه وهو الحرفى. أما الباقى فهما أما شباب جامعات او فوق الـ 25 سنة وبيعانوا من البطالة وكده كده مش فارقة معاهم ...

أكبر مشكلة فى مصر , ان كتلتها الأنتاجية الحرجة هى فى الخارج - السعودية وقطر والكويت و و و - وهؤلاء هما اصحاب الرأى الحقيقى , مش الموظفين اللى على عتبة الخروج من المعاش .

أذا أجريت الأنتخابات البرلمانية الآن سيفوز الأخوان والحزب الوطنى بنسبة 77 فى المائة
وأتحدى !!!!

كلمة نعم كلمة مترسخة في وجدان الناس وعقلهم الباطني بانك مؤيد وموالي

وليس من اؤلاءك الذين يرفضون ويستعملون كلمة لا

لو ان هذا الاستفتاء كان يتوجب على السلفيين والاخوانجية ان يستعملوا كلمة لا

لوجدت ان النتيجة مغايرة او واجهتهم صعوبة للحصول على تاييد العامة

واظن ان الكثير يعرف نكتة ذلك الشخص الواقف وراء سيدة في طابور الانتخاب

وبدأ في الالتصاق بها وعندما حاولت نهره

فما كان منه الا ان رفع يده في وجهها صارخا تقدري تقولي لا