{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية
طيف غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,617
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #1
عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية
عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية


فلسطين -المدسوسة- في -الفتنة السورية-


لا عدوًّ للفلسطيني المشتت في سوريا، سوى إسمه.

وما أدراك ما الفلسطيني، وما فلسطين ومخيماتها، في سوريا؟

ولمن لا يعرف فلسطين بجهاتها وحدودها السورية، فليقرأ عن فرعها المرقم ب 235 الأمني المخابراتي، المعروف بفرع فلسطين، السيء الصيت، في العاصمة السورية دمشق.

هذا الفرع المعني بملفات "خارجية" كالملف الفلسطيني واللبناني والكردي وملفات "شقيقة" أخرى. الفرع في أساسه، هو "غوانتامو سوري" متخصص بتأديب "الأخوة الأعداء"، ومحوهم عن بكرة أبيهم، لا سيما الفلسطينيين. هو، يعتبر واحداً من أكثر سجون ومعتقلات العالم وحشيةً وفظاعةً وشراسةً وتعذيباً. البعض يشبّهونه بالسجن النازي، من فرط ممارسة جلاديه لأشنع طرق التعذيب وأقسى تقنياته، كالكرسي الألماني المطوّر سورياً الذي بات يسمى بالكرسي السوري، وبساط الريح، والشبح، والدولاب، والحرق وقلع الأظافر، وثقب صدر أو ظهر الضحية بسيخ معدني، وتشريط جسم الضحية لا سيما الوجه بمشرط حاد او سكين، والإغتصاب الجنسي، وسواها من "مبتكرات" التعذيب الأخرى، المسجلة بعلامة سورية.

تاريخ فلسطين، منذ الهروب الأول لأبنائها إلى سوريا، حتى الآن، هو تاريخ قتلٍ مزدوج، كان الفلسطيني فيه، الضحية الأولى والأخيرة، إما قاتلاً أو مقتولاً.

في كلتا الحالين، ليس للفلسطيني، كما شاء النظام السوري له أن يكون، إلا القتل. الفلسطيني، في شتاته السوري، والقتل واحدٌ.
"فلسطين السورية"، هي تاريخٌ واحد بذاكرتين: واحدة قاتلة، وأخرى مقتولة؛ واحدة شقيقة، وأخرى عميلة؛ واحدة يجب أن تَقتل، وأخرى يجب أن تُقتل.
تاريخ الشقاق الفلسطيني، ودعم النظام السوري على الدوام، لفلسطين ضد أخرى، وتقسيم دمشق للفلسطينيين إلى "أخوة أعداء" و"أخوة أصدقاء"، كلّ ذلك يؤكد لنا، سورياً، شيئاً واحداً، ألا وهو: فلسطين ليست غايةً للممانعات السورية بحدّ ذاتها، بقدر ما أنها وسيلة لتبرير غايات أخرى، هي أبعد ما تكون عن مصلحة فلسطين وأهلها.

ما مناسبة هذا الكلام؟
مناسبته، هو حديث مستشارة الرئيس السوري، الدكتورة بثينة شعبان، هذه الأيام، التي يشتعل فيها الغضب السوري، عن "فتنة طائفية"، اتهمت بشكل غير مباشر أطراف فلسطينية بإشعالها لأحداث السبت في اللاذقية. وهو الأمر الذي دفع ببعض المعنيين، كالأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين/ القيادة العامة، إلى نفي إي تورط فلسطيني في ذلك".

كما هو واضحٌ من الخطاب السوري الرسمي، فإن المسؤولين السوريين مصرّون على أن تكون روايتهم المفبركة ببطولة الأيادي الخارجية المندّسة، هي الصحيحة، على طريقة إصرار عنصر المخابرات في النكتة السورية المشهورة، بأن "يصير الحمار غزالاً"، وذلك عبر إتهام جهات خارجية عدوّة تستهدف "النموذج السوري"، وتريد النيل من ممانعاتها، وسياساتها الخارجية المتصدية للمخططات الصهيونية والإمبريالية العالمية.

في الأول من دم درعا، حاول النظام توجيه أصابع الإتهام، مبطناً، إلى جارتها الأردن، وذلك بنشره لأخبار مفبركة، عن تهريب أسلحة عبر الحدود السورية الأردنية، إلى مدن الجنوب الحدودية مثل درعا، ولكن نفي الأردن بشدة لذلك، وربما أشياء أخرى لا نعرفها، حالت دون نجاح النظام في تمرير هذا الإتهام، أو ركوبه، لإقناع الرأي العام، في الداخل والخارج.
رواية النظام، التي روّج لها أعلامه بعقلية سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، انتهت بعرض التلفزيون السوري مشاهد لأسلحة وذخيرة وأموال، قيل إنها تعود ل"عصابة مسلحة" خزنتها في المسجد العمري بدرعا.

الآن نسمع من مسؤولي النظام إتهاماً من نوعٍ آخر، وذلك بتوجيه أصابعه إلى "فلسطينيي المخيمات"، وتحديداً إلى لاجئين فلسطينيين مقيمين في "مخيم الرملة"، القريب من مدينة اللاذقية.

لم يجد النظام السوري، على ما يبدو، سوى الفلسطينيين اللاجئين إليه، لإتهامهم بإشعال ما يسميها ب"الفتنة الطائفية". والسبب، هو لأن هؤلاء المقيمين في "القتل الضروري"(قاتلاً أو مقتولاً)، منذ الأول من إقامتهم في المخيمات السورية، هم أسهل وأضعف ضحية، يمكن تقديمهم "كبش فداء"، لتبييض وجه النظام، وتبرير ما ارتكبته أجهزته ومخابراته، من مجازر في درعا والصنمين واللاذقية، كما تقول الأخبار وما بينها من تقارير وصور ولقطات فيديو، فضلاً عما وراءها من عقلٍ ومنطق.

المطلّعون على واقع التشتت الفلسطيني في سوريا، يعلمون جيداً أن الفلسطينيين، هم هناك، اسهل ضحية تحت الطلب، يمكن للنظام استخدامهم ك"قرابين سياسية"، على الدوام، في كلّ جيوبه العلنية والسرية، وزجهم في أية قضيةٍ يريد لها أن تكون.

كلّ من يتحدث بإسم النظام هذه الأيام، من قارئة فنجان السياسة بثينة شعبان إلى مفتي النظام أحمد بدرالدين حسون، كلّهم متأكدون من القبض على "الأيادي الخارجية"، و"المندسين"، الذين تسببوا في إشعال نار الفتنة الطائفية في سوريا، وواثقون من وقوع هؤلاء "العملاء" الوشيك في قبضة العدالة السورية، لتأريخ اعترافاتهم وعمالاتهم، وعرضها على الرأي العام في الداخل والخارج، ونشرها "بكل شفافية"، عبر كل وسائل الإعلام، ليكونوا عبرةً لمن اعتبر.

من المؤكد أنّ الإعلام السوري، سيطبق هذه المرة أيضاً، كما في كلّ مرة مقولة رأس الدعاية النازية جوزيف غوبلز(1897ـ1945) المعروفة: "أكذب أكذب أكذب، حتى يصدقك الناس"، ليخرج علينا في القادم من الأيام، برواية جديدة من روايات الخيال البوليسي المخابراتي المفصّلة تفصيلاً سورياً.

قريباً جداً، ستطلع علينا عصابة "أبو عدس" جديدة، تعترف ب"عمالتها" لصالح جهات خارجية معادية، بهدف ضرب "النموذج السوري الرائع"، حسب تعبير المستشارة قارئة فنجان الرئيس.
والأرجح، أن "أبو عدس" القادم، الذي سيطلع علينا قريباً جداً، حصرياً في سورياً، ب"دزينةٍ عميلة" كاملة مستنسخة من الأب الروحي أحمد تيسير أبو عدس، سيكون "فلسطينياً" على الطريقة السورية، "قاتلاً ومقتولاً" في آن.
هذا هو "العاجل" الأرجح الذي سيزفّه علينا التلفزيون السوري، في القادم القريب من الزمان.

ترقبوا الرواية الأحدث ل"أبو عدس الفلسطيني" في القادم من خيال النظام السوري!
لا تفوتكم فرصة الإستماع لإعترافات فلسطين "المدسوسة"، حول إشعال أبنائها "المغرّر بهم" للفتنة الطائفية، في سوريا!

هوشنك بروكا
الحوار المتمدن 28_3_2011

03-28-2011, 12:47 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طيف غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,617
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #2
RE: عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية


الطيبي ردا على اتهامات بثينة شعبان: إلى متى يبقى الفلسطيني شماعة إخفاقات الأنظمة؟

الفلسطينيون غاضبون من الزج باسمهم في الأحداث السورية
رام الله: كفاح زبون


رفضت القيادة الفلسطينية، اتهامات مستشارة الرئيس السوري بثينة شعبان، للفلسطينيين بالوقوف وراء مظاهرات تشهدها مناطق في سورية.

وبحثت منظمة التحرير الفلسطينية، هذه الاتهامات، في اجتماع متأخر أول من أمس، لم يخلُ من الغضب الشديد على ما اعتبره مسؤولون في السلطة محاولة سخيفة لتعليق مشكلات النظام على من يعتبره «الحلقة الأضعف».

وقال بيان رسمي صدر بعد اجتماع ترأسه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ناقش قضايا مختلفة، «تؤكد القيادة الفلسطينية على الحرص على علاقاتها مع جميع الدول العربية الشقيقة، وعلى تقديرها لإرادة الشعوب العربية في الإصلاح والتحول الديمقراطي من أجل ضمان دورها ومستقبلها وتطوير مجتمعاتها والنهوض بها على جميع المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية». وأضاف البيان في إشارة واضحة لسورية، من دون أن يسميها: «وتأمل (القيادة) عدم الزج باسم الفلسطينيين مهما كان ذلك محدودا وجزئيا وخاصة الفلسطينيين المقيمين في تلك البلدان».

وتجاوز الغضب الفلسطيني، المؤسسة الرسمية، وناقش الفلسطينيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات العامة والتابعة للفصائل اتهامات شعبان، وهاجموها والنظام السوري بشكل غير مسبوق. وكتب النائب العربي عضو الكنيست الإسرائيلي، أحمد الطيبي على صفحته على «فيس بوك»: كلام بثينة شعبان مستشارة الرئيس السوري مستهجن. وإلى متى سيبقى الفلسطيني شماعة تعلق عليها الأنظمة العربية إخفاقاتها؟. وكانت شعبان قالت خلال لقاء مع إعلاميين في سورية: «الآن الصورة واضحة أمامنا، ما هو موجود في سورية هو مشروع فتنة للنيل من عزة سورية ومكانتها ووحدتها وقوتها ومواقفها». واتهمت شعبان الإعلام بأنه يلعب دورا تجييشيا ضد سورية كما اتهمت الشيخ يوسف القرضاوي بإثارة الفتنه، قائلة: «إنه ليس لرجل دين أن يثير فتنة بأي منطق قرآني أو إيماني وهذا ليس من مهمات رجل الدين على الإطلاق»، وانتهت شعبان بالفلسطينيين، قائلة إن «مجموعة من مخيم الرمل ويؤسفني أن أقول من الإخوة الفلسطينيين هاجموا وكسروا المحال التجارية في مدينة اللاذقية وبدأوا بمشروع فتنة». وأضافت: «عندما تصرف الأمن بشكل ممتاز ولم يقبل باستخدام أي عنف خرج أحد المتظاهرين يحمل سلاحا فقتل رجل أمن واثنين من المتظاهرين».

وبينما رفضت السلطة الفلسطينية في رام الله، اتهامات شعبان، التزمت الفصائل الفلسطينية القريبة من سورية، مثل حماس والجهاد، الصمت. وتأخذ فتح على هذه الفصائل أنها تحولت إلى «بوق» للنظام السوري، وفق ما وصف مصدر في الحركة لـ«الشرق الأوسط». وأضاف: «إنهم ليس فقط لم يستنكروا اتهام الفلسطينيين، بل يساقون للتنديد بالمظاهرات الشعبية ضد نظام الأسد». غير أن فصائل فلسطينية أخرى قريبة من النظام السوري، نفت صحة اتهامات شعبان. ونشرت الصحف السورية نفسها تصريحات للأمين العام للجبهة الشعبية - القيادة العامة، أحمد جبريل، الذي يعيش في سورية، طالب فيها بضرورة توضيح الصورة رسميا.

وقال جبريل: «لم يشارك أي فلسطيني من مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين الواقع جنوب مدينة اللاذقية في الأحداث التي شهدتها المدينة، ومن نزل إلى اللاذقية وشاغب هم سكان تجمع ملاصق لمخيم الرمل ويقع إلى الجنوب منه ولا يفصل بينهما إلا مسيل ماء، ويقطنه فقراء من محافظة إدلب وبلدة الحفة في اللاذقية». وأضاف: «الناس اعتقدت أن الفلسطينيين هم المتظاهرون لكن من فعل ذلك هو من خرج من الحي الإدلبي وقد تم توضيح الأمر لوزير الإعلام محسن بلال». وأكد جبريل أن المخيمات منضبطة وتسير دوريات ليلية تحرس بوابات المخيمات، وتراقب من يدخل ويخرج من هذه المخيمات. وأردف: «وعليه فلا علاقة لنا من قريب ولا من بعيد». وأضاف: «ما حصل في اللاذقية يشبه ما حصل في درعا قبل أيام حين اتهم الفلسطينيون بأنهم من يقف وراء عمليات الشغب».

الشرق الاوسط
03-29-2011, 10:27 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #3
الرد على: عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية
هذا يذكرني بمقولة صلاح خلف ''ابو اياد'': اذا ما مات قطٌ في احد شوارع بكين في الصين، كان على الدوام يتهم الفلسطيني. الغريب في جميع الانظمة العربية التي حصلت في بلدانها ثورات في الاونة الاخيرة، كان اعلامها ينفي نسب فعل التكسير و القتل و الفوضى لعناصر امن البلد او مواطنيه، فنسمع على الدوام ان الليبي لا يمكن ان يفعل هكذا او من فعل هكذا ليسوا سوريين او هذه الافعال ليست من تقاليد المصريين و هكذا (فهم شعوب ملائكية)، و في كل مرة تتحفنا الانظمة بانها ضبطت فلسطينيين يوزعون مناشير او فلسطينيين يحرضون و يتظاهرون، فعلى ما يبدو ان الانظمة بحاجة للفلسطينيين حاجة البشر للشيطان، ليستعيذوا منه و ليعلقوا عليه اسباب سقطاتهم.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-29-2011, 10:55 AM بواسطة observer.)
03-29-2011, 10:51 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Sniper + غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 432
الانضمام: Nov 2010
مشاركة: #4
RE: عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية
النظام السوري له تاريخ طويل في التلاعبات السياسية و المكر ..
03-29-2011, 11:00 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طيف غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,617
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #5
RE: عصابة ابو عدس الفلسطيني المدسوس وراء الفتنة السورية

بتصريحات الست بثينة شعبان اثبت النظام السوري انه يتصرف خارج حدود الزمن , وهو فعلا كما جاء في المقال يعيش بعقلية السبعينات والثمانينات القرن الماضي حيث الاعلام الحكومي هو الذي يروّج لقصص جهاز مخابراته وممكن ان تصبح حقيقة واقعة بعد حين ويتناقلها اعلاميون وكتّاب مؤيدين للسلطة , بهذه العقلية الهرمة يعالج قضية التظاهرات السورية في عصر الانترنت والقنوات الفضائية وصفحات الفيس بوك وفي هذا الجو الاعلامي المتاح للشباب يريد ان يمرر هذه الاكاذيب والتهم في محاولة غبية لاستغفال الشعب السوري وبقية شعوب المنطقة ومادام هو كنظام مهترئ لايريد ان يدرك الحقيقة الساطعة كالشمس يعتقد واهما بأمكانه فرض الاكاذيب وتسويقها ودغدغة مشاعر المواطنين بأنه لايصدق ان يفعلها سوريون فالسوري طيوّب وحبوب ومدجّن ولاتوجد معارضة للحكم أما هؤلاء فهم مندسين من وراء الحدود ومن غير جنسيات .
03-30-2011, 06:27 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  "الذبّاح الفلسطيني" ابن فلسطين 94 4,608 09-26-2014, 11:42 PM
آخر رد: عاشق الكلمه
  ضرورة دعم الشعب الفلسطيني الآن الآن وليس غدا Rfik_kamel 3 443 07-06-2014, 05:54 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  شيوخ الفتنة ليسوا من السنة فارس اللواء 25 2,146 06-15-2013, 01:18 PM
آخر رد: على نور الله
  من يقف وراء الثورة فى سوريا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على نور الله 0 578 09-17-2012, 12:45 PM
آخر رد: على نور الله
  عصابة المرشد فى مواجهة دولـــة المشيــر jafar_ali60 0 407 06-22-2012, 01:01 PM
آخر رد: jafar_ali60

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS