{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أوراق سبتمبر
the special one غير متصل
......
*****

المشاركات: 1,945
الانضمام: Feb 2008
مشاركة: #11
أوراق سبتمبر
تسجيل متابعة و بانتظار المزيد
لك زميل احمد ولكل الزملاء :rose:
10-26-2008, 01:48 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AhmedTarek غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,102
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #12
أوراق سبتمبر
السبت الموافق 8 الثامن من سبتمبر 2001


قلت لها أحبك …..ونظرت بعيداً وأنا أكيدٌ أنها سترد الكلمة بخير منها. ليس هنالك من مكان أفضل من هذا الشاطيء الذي شهد بداية " ذا دورز،" فريقنا الموسيقي الأمريكي المفضل..شكرا لهذا الفريق لأنه كان الذي كان أحد أسباب لقائنا بالإضافة إلى إهتمامها بالشأن الشرق أوسطي الذي ملأ أيامنا الأولي بأحاديث محايدة عرفنا عن طريقها بعضنا بلا أقنعة.
الوقت مثالي. عواطفنا في أوج اشتعالها ونتقلب منذ أن وقعت عينانا على بعض في بساتين العشق الوردية التي لم تفلح أيٌ من لغات المعمورة أن تصفها.
مرت حوالي دقيقة وبدأت أنا هروبي الداخلي بتأمل راكبي الأمواج وهم يحاولون البقاء لثوان معدودة على قمة الموجة ثم ينقلبون رأسا على عقب. تساءلت في نفسي عن جدوى هذه الرياضة إن كان المصير محتوماً، وقبل أن يأخذني عقلي إلى جدوى الحياة بدورها، عدت إلى أرض الواقع بعقلي و عيناي معا..نظرت إليها لأرى ردة فعلها تجاه أول تصريح بالحب. مازالت تدفن وجهها الجميل في كتاب نيتشه، الذي حاولت جهدي أن أحدثها عنه، بدون أن أكون قد قرأت أياً من كتبه كي لا أبدو جاهلا أمام فتاتي الألمانية، مستعينا بكل ما قرأت عنه وعن فلسفته…
- ستيفاني، قلت لك إني أحبك!!!
-وماذا تريدني أن أقول؟
- قولي ما تشعرين به…
-أنا متضايقة
-متضايقة !!!
-لا أريد أن تسيء فهمي…لكن الإنسان لا يحب بهذه السرعة يا صغيري.
-ماذا تقصدين!..نحن نتواعد منذ أسبوعين..

تركت الكتاب من يديها. هزت رأسها واعتدلت في جلستها ونفضت الرمال عن جسمها الغض، ثم خلعت نظاراتها الشمسية، واجهتني ونظرت لي نظرة الرجل الأبيض الذي يرشد الأفريقي البدائي إلى الخلاص..

-هي الاختلافات الثقافية كما وصفها عالم الاجتماع الفرنسي إيمانيويل تود..هنالك فارق بين أن أحبك و أن أحب أن أكون معك.
- ارحميني من فلسفتك الفارغة…أسحب كلمتي التي قلتها..انسيها وأكملي قراءة كتابك.
-لا، لا يجب أن تفهم أن العرب والشرق أوسطيين لا يفقهون الاختلاف بين الحب والإعجاب..
-ماذا تعنين أيتها العالمة ببواطن الأمور؟
- أعني أن العربي يحب القهوة ويحب زوجتك ويحب زوجته الأخرى ويحب بلده ويحب برنامج على التليفزيون….العرب لا يعرفون معنى الحب. أتعرف شيئا..لقد صارحني مغربيٌ في ألمانيا بحبه في مقابلتنا الثانية!!..

وجدت في كلامها الفرصة السانحة للهروب من كلمة قلتها و لعنت نفسي في الدقيقة السابقة ألف مرة على إنها خرجت من فمي..
فرددت متسلحاً بنبرتي المتعالمة..
- المشكلة لغوية في المقام الأول.. هو لا يحبك هو معجب بك ولكننا نستخدم الحب في لغتنا في كلتا الحالتين..
- المشكلة اللغوية هي انعكاس لمشكلة ثقافية أعمق..
-ماذا تعنين؟؟؟
- أعني أن مشاعركم تتطور بسرعة وتهور

وقفت ونفضت جسمي من رمل الشاطئ و ارتديت ملابسي وابتسمت وقلت لها بكل هدوء

---- ستيفاني …لا أريد أن أراك مرة ثانيةً فبرودك الألماني لا يناسب دمي المتوسطي.. أنت مملة...

تجاهلت ملامح وجهها المصدوم وابتسمت بثقة بطل من أبطال ميلان كونديرا، بعد أن يهجر حبيبته برغبته، استدرت و أنا أحيي نفسي على ثأري لكرامتي ضد من يدعون أن العربي سريع تطور المشاعر..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-26-2008, 07:42 AM بواسطة AhmedTarek.)
10-26-2008, 07:37 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AhmedTarek غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,102
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #13
أوراق سبتمبر
The special one(f)(f)
10-26-2008, 07:43 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AhmedTarek غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,102
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #14
أوراق سبتمبر
الأحد الموافق السادس عشر من سبتمبر 2001




مرةً أخرى ومثلما حدث في الليلة الأولى، بعد الإجابة على المئات من الأسئلة التي تتشابه في المحتوى وتختلف في الصياغة، إصطحبوني إلى غرفة غير مكبلٍ و طلبوا مني أن أخلع حذائي وقلادة كان قد أهدتها لي عجوز من السكان الأصليين، غالبا كي لا أقتل نفسي في الحجز وإن كنت لم أفهم كيف سهو عنها في الليلة الأولى.
ثم قادوني إلى غرفة صغيرة ...حوالي متر ونصف في متر و نصف فارغةَ تماما إلا من رفٍ صغير بين إلتقاء حائطين في أحد الزوايا، دفعت ببعض الخشونة، أغلقوا الباب خلفي، تكورت علي هذا الرف.
بدأت في نوبة من الرعشة الشديدة...لم أعرف إن كانت من برد مكيفات الهواء المركزية القارس أم هو جهازي العصبي الذي تحملني و أنا أتصنع الرصانة و أمزجها ببعض السخرية في مواجهتي لمواقف هذا اليوم العجيب
أم هو ترقب و خوف من غدٍ غير متوقع ليكون حلقة جديدة من سلسلة الأحداث العجيبة التي تتداعى على رأسي منذ أيام.
تداعت إلى رأسي الأحداث، كيف كنت أنا و بعض الأصدقاء نسافر إلى الولايات المتحدة في الصيف لنعمل بلا تصاريح عمل في أجازة الدراسة و نؤجر سيارات برخصة مصرية و نسكن في موتيلات بكارنيهات بيوت الشباب فقط..بل ومرة فتحت حساباً في البنك على عنوان موتيل...
تذكرت المكسيكيين الذين تقابلهم في الشوارع ليصنعوا لك بطاقة شخصية مزورة و رقم ضمان إجتماعي لتعمل به بخمسين دولاراً، بعد أن يصورك صورة فورية أمام ستارة وضعوها على قارعة الطريق.

تقاطع أفكاري صور هجوم سبتمبر الذي طالعت على شاشة التليفزيون من حجرتي في الفندق. بعد أيام معدودة، راحت السكرة وتغيرت صورة أمريكا في عيني. من يومها أدركت أن أمريكا ليست منزهة. فهي أيضاً ترتكب الحماقات.تدخل حروبا غبية و تدخل في أزمات إقتصادية طاحنة،،،،،،وقبل كل هذا تتعرض لضربات إرهابية على أرضها.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-26-2008, 08:20 AM بواسطة AhmedTarek.)
10-26-2008, 08:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AhmedTarek غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,102
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #15
أوراق سبتمبر
الجمعة الموافقة الرابع عشر من سبتمبر 2001



كم يبدو كوميديا هذا الكلب الرمادي الذي تتخذه شركة الجراي هاوند، شركة نقل بالحافلات بين الولايات، كشعار.
هذا ما كنت أفكر فيه و أنا أتأمل "اللوجو" على المحطة، بعد ساعة من المشي تحت شمس لاس فيجاس الحارقة ودرجة حرارة يحسبونها بالفهرينهايت، تلك الوحدة التي لم ولن أفلح في التعامل معها. فبالإضافة إلى الميل والرطل يستخدمها الأمريكيون ليكونوا مختلفين عن كل الأخرين. على العموم إحساسي الذي لا يكذب كان يقول لي أن درجة الحرارة قد تخطت الأربعين مئوية،

بدت المحطة المكيفة كواحة ظليلة بعد أن كنت على شفا ضربة الشمس.
لا أعرف لماذا تذكرت وصف لوكليزيو كنت قد قرأته في المنتدى، الذي سعدت بخبر حصوله على نوبل للأداب لهذه السنة، عندما قال وهو يصف فترة حياته بين سكان أمريكا الأصليين بإنها صدمة حسية كبيرة، صعبة، كان الجو حاراً، وكان عليّ أن أمشي مسافات طويلة على الأقدام. كان عليّ أن أصبح خشناً، صلباً. منذ تلك اللحظة، اللحظة التي لامست فيها هذا العالم لم أعد كائناً عقلياً.


كنت أحاول جهدي ألا أفكر في أحداث سبتمبر والذي تلاها من أحداث شخصية حدثت لي في الأيام الثالثة الماضية
دلفت إلى المحطة وتجاهلت الإزدحام الشديد ولم يخالطني أي قلق فمعظم المصريين يشبهون اللاتينيين ولم يكن أحدا يلقي لنا ببالٍ قبل الأحداث الأخيرة.
إتجهت في خطوات واثقة إلى الكاونتر الذي تجلس عليه شابة سوداء ممتلئة بعض الشيء تلم خصل شعرها المجدول على الطريقة الأفريقية إلى أعلى
تأملتها للحظة ووجدت في وجهها علامات حسن غير خافٍ
وجدت نفسي أبتسم لها وبدارتها بقولي
- صباح الخير تذكرة في الحافلة المتجهة إلى لوس أنجليس
بادلتني الإبتسامة، وطلبت مني إسمي لتكتبه على التذكرة. لم يتبادر إلى ذهني أن أذكر إسماً أخراً، على أساس أنه أمر روتيني ولن تطلب إثباتا للشخصية . لكني لم أنكر إسمي أو بلدي من قبل..ربما لأني لا أقبل ذلك بل بالأحرى لم أحتج إلى ذلك من قبل.


قلت لها إسمي بشكل أوتوماتيكي إختلفت في ثوانٍ، قست ملامحها الناعمة و قالت في صرامة
- إثبات شخصية إذا سمحت
هززت رأسي بفعل الذهول و بلهجة إستنكارية غاضبة صحت
- نعم!!! أتعملين في الهجرة!!
أشاحت عني بوجهها وأشارت إلى رجلي الأمن الواقفان خلفي أن يتقدما باتجاهي...
فصمتت في لحظة احدة كل الضوضاء في المكان المزدحم و إتسعت عيون الموجودين..

في تصرف إعتقدته المثالي في ظل ظروفي الشخصية والمناخ العام في أمريكا بعد فوات أقل من ثلاثة أيام على الضربة. ناولتها جواز السفر في صمت تصفحته بجهل وفتحته من اليسار قلت لها من الناحية الأخرى ففتحته مقلوبا...
إنتزعته من بين أيديها بشيء من العنف وفتحته لها من الناحية اليمنى و أنا أثبت عيناي في عينيها بظرة غضب أعطتني تذكرتي ودفعت قدرا لا أتذكره من النقود، ثم ذهبت لأنتظر النصف الساعة الباقية على المقاعد المخصصة في المحطة.
و نظرات الجميع تعتصر قلبي مباشرةً و أنا أتصنع الهدوء و أشيح بوجهي عن نظرات الخوف والكراهية..
فضلت الجلوس هنا في تكييف الهواء عن الإنتظار في الخارج. فضلت جحيم سارتر، الأخرين، عن الجحيم الحسي الفعلي في الخارج.
إمتلأت الحافلة على عينها إلا المقعد المجاور لي، إضطر للجلوس عليه عجوز أسود ذو هيئة عملاقة ظل يرمقني بنظرات ثابته طوال الرحلة إلى لوس أنجيليس والتي إستغرقت ست ساعات..
هربت من الموقف بالتظاهر بالنوم طوال الرحلة..

10-26-2008, 10:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AhmedTarek غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,102
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #16
RE: أوراق سبتمبر
المداخلة التالية وجدت طريقها إلى هذا الموضوع من رحم هذا الموضوع
ورداً على هذه الجملة بالتحديد..والتي وردت في مداخلة العزيز "حمزة الصمادي..فتداعت علي الذكريات وقررت إعادة فتح هذا الموضوع..

اقتباس:الامر يشبه تربية ثعبان سام داخل بيتك ....

شوف يا حمزة يا أخويا إنت عارف إنك عزيز علي..لكن الحق أعز وأولى أن يتبع..

الجملة السابقة جملة عنصرية بغيضة لا أحسبها إلا نتاج عدم معرفتك بتاريخ "اليهود المصريين" وظروف رحيلهم عن مصر..وربطك بينهم وبين ماحدث في فلسطين..
لن أتفلسف عليك بل سأحكي لك قصة شخصية للعبرة أفضل من أي تنظير تاريخي أو حقوقي..
................

السبت الموافق الأول من سبتمبر 2001

تركني صديقي في منتصف الشارع و قرر أن يذهب ليشتري علبتين بيرة ليشربهما على البحر على شاطيء "فينس" في كاليفورنيا، مهد فريق "ذا دورز" وحركات "الهيبيين"..أسرع صديقي الخطى ولم ينتظرني لأصحبه فبدأت أصيح لاعناً أباه بالمصري متكاسلاً عن اللحاق به..
وفجأة وجدت هذا الرجل العجوز يجري في اتجاهي صارخاً "تعالى هنا يا ريحة الحبايب"
ابتسمت للرجل الذي يبدو كأي مصري عجوز يقابلك في الغربة..متأنقاً ومرتديا حلة إيطالية تبدو غالية الثمن جداً على بعد عشرة أمتار من الشاطيء...
عانقني بشدة وكأنه يعانق في الوطن وأجهش بالبكاء وبدأ يحكي لي، بلهجة قاهرية راقية و سليمة تماماً، وكأنه رحل من مصر البارحة، عن مصر التي في خاطره التي لم يزر منذ الخمسينات..أخذ يؤكد لي إنني قليل الحظ لأني لم أرى مصر التي أفسدها "العسكر"...
جلست معه على دكةٍ خشبية مستغلاً غياب صديقي المندفع وأخذ يحكي لي عن المحل الذي كان يعمل فيه في وسط البلد..وجمال وسط البلد في مشهد رأيته بعد ذلك من عادل غمام في فيلم "عمارة يعقوبيان"
سألته لماذا إذا كان يحب مصر إلى هذا الحد رحل" فقال لي "أنا اتطردت يا إكسلانس، عبد الناصر طردني، ليه عشان ديني ..يعني أنا مصري وإبن مصري وحفيد مصري...أنا مالي ومال إسرائيل...أنا لا أتحدث العبرية بل ولا أمارس "الشابات"ولا علاقة لي بأي دين...أنا ديني مصري.."
حاولت ألا أبدو متفاجئاً وأنا أرى الدموع تنهمر من عينه...
أخرج سيجاراً و أعطى لي واحداً وقال لي "خد واحد.. ده بأربعين دولار" رددت عليه "لا ده كتير قوي مقدرش" فرد "يا بني خد متبقاش عبيط.. أنا إشتريته من سواق التاكسي وقعدت أفاصل معاه إلى أنا أخدته بخمسة عشرة دولار" قلت له بابتسامة "يبقى مسروق" فرد علي بضحكة مجلجلة "منا يهودي وتربية شارع فؤاد يالا"..
سألته سؤال حساس كان يدور في بالي "هاجرت على إسرائيل" قال لي "لا طلعت على سويسرا....خالي كان يعيش هناك"
وأخرج صور شخصية من محفظته وقال لي الأن إبني ضابط في الجيش السويسري وإبنتي متزوجة من أمريكي وتعيش في كاليفورنيا، أنا هنا لأزورها" وحياة السيد البدوي يا شيخ تيجي تتغدى معايا عندها"
قلت له ثانية واحدة أسأل صديقي لأني لا أستطيع أن أتركه هنا.."قول له يا أهلاً بيه..وأهي لقمة هنية تكفي مية"
كان صديقي قد رجع من السوبر ماركت...فشرحت له الأمر على عجالة وحماسة وقلت له "يريدنا أن نذهب معه" قال لي "لا لن أذهب إلى أي مكان مع هذا اليهودي" فاتسعت عيناي بدهشةٍ واستنكار "إذا كنت محرجاً فسأذهب وأقول له ذلك بنفسي..".فعاجلته "لا مش عايز فضائح.."
وذهبت لاعتذر إلى الرجل وأنا في "نص هدومي، كما نقول" وأنا أحاول أن أتجنب النظر إلى عيونه المغرورقة بالدموع وإبتسامته التي توحي بخيبة الأمل والفهم للموقف..
....................................................
"مش هتيجي تطرقع البيرتين يا بوب؟"
تجاهلته و قفزت في أول أتوبيس وقف أمامي على غير هدى...ودموع الرجل المصري العجوز الذي لم أسأله عن اسمه مازالت في رأسي..وذنب العسكر في الماضي وصديقي اليوم على كتفي..
05-24-2009, 11:31 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهاء غير متصل
ممنوع 3 أسابيع
*****

المشاركات: 3,112
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #17
RE: أوراق سبتمبر
اللعنة يا طارق كم انت رائع


لماذا لم تتضع رابط الموضوع فى توقعيك حتى يراه كل من يحب ان يقرألك ؟ يعنى لولم ترفعه لما قرأته ... وعشان بقى تكفر عن الذنب ده , عايزك تحكى لى قصة العفاريت اللى كنت بتشوفها ومغامراتك مع Vodoo
05-24-2009, 11:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أوراق مبعثرة عن نادي الفكر العربي . بهجت 3 1,352 07-23-2012, 01:48 PM
آخر رد: نظام الملك
  أوراق نوطة؟ الكندي 14 2,568 01-25-2007, 07:35 AM
آخر رد: الكندي
  من أوراق الحلاق..النسوية جقل 8 1,806 03-14-2006, 01:19 PM
آخر رد: Deena

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS