لا أستغرب أبداً من هولي وود حين تنتج وتخرج كل عام العشرات من أفلام الرعب والجرائم , والسبب مايلي ::
( عذرا فالصفحه لا تستوعب اكثر من عشر صور )
السفاح الأمريكي
Jerry hednik
السفاح الأمريكي "جريي هيدنك" الذي كان يجلب البغايا إلى منـزله
ويقيدهن في طابق تحت الأرض بالسلاسل
ويغتصبهن كعبيد ، وكان يطعمهن لحم ، وكان يمارس تعذيبهن عاريات سواء بالتعليق في السقف من الأيدي ،
أو بالصعق الكهربائي
، ثم اكتشف أمره ، وتم القبض عليه وأعدم عام 1999
فما رأْي شياطين "البورنو" الذين يروّجون لأمثال "هيدنك" ؟
السفاح الألماني
Karl Friedrich Wilhelm Grossmann
سفاح ألماني فاتك شارك في الحرب العالمية الأولى ، وكان يعمل في السابق جزاراً ، ثم مارس القتل وبيع لحم البشر ،
كان يجلب البغايا إلى مسكنه ثم يشرب الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلها ويقطعها ويبيع لحمها على عربة يد على أنه لحم بقر أو خنـزير ،
وذات يوم في أغسطس عام 1921 سمع مالك العقار الذي يسكن فيه "جروسمان" صوت شجار واستغاثة داخل شقته ؛
فأبلغ الشرطة فلما اقتحمت الشقة وجدت فتاة مذبوحة على وشك أن تقطع ،
ووجدت أيضاً بقايا ثلاث جثث أخريات ؛ فقبض عليه وحكم عليه بالإعدام ولما علم بالحكم ضحك ،
وبادر بشنق نفسه في سجنه وقد بلغ عدد ضحاياه ما بين 12 ، 13 امرأة
السفاح الألماني
FRITZ HAARMANN (Vampire)
يلقّب بجزار "هانوفر" في ألمانيا .
فاقت وحشيته كل المقاييس كان مدمنًا للفاحشة في الصبيان الصغار مع قتلهم وتعذيبهم ، وكانت متعته أن يعض الطفل حتى يفارق الحياة وأن يمصّ دمه كذلك .
كان يجلب الصبيان إلى بيته بالتجول في محطات القطار ، وبعد قتلهم كان يصنع السجق من لحمهم ويبيعه في محل جزارة .
بلغ عدد ضحاياه ما بين 27 طفلاً ، 50 طفلاً .
اكتشف أمره عام 1924 ،وقتل بحد السيف .
ونظراً لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعة ليدرس عضوياً
السفاح الألماني
Karl Denke
ألماني من "سيليسيا" ،كان صاحب فندق.
قتل من نزلاء فندقه على مدار سنوات ما لا يقل عن ثلاثين ،
وكان يحتفظ ببقاياهم في طابق تحت الأرض أسفل فندقه ليأكل منها حسب حاجته .قبض عليه عام 1924 ،
واعترف بجرائمه، وأخبر البوليس بأنه على مدار ثلاث سنوات لم يأكل إلا لحم البشر فقط
!!!
السفاح الألماني
Peter Kurten(Vampire)
سفاح ألماني ومصاص دماء كان يلقب بسفاح "دوسلدورف" . كان يغتصب الضحية ثم يقتلها
، ويستمتع بشرب دمها وأكل لحمها .
حكم عليه بالإعدام ، فقال: بعد موتي سأستمتع بسماع صوت دمي وهو يتدفق من عنقي .
أعدم عام 1931
السفاح الأمريكي
Albert Fish
سفاح أمريكي رهيب .
كان مغرمًا بالسفّاح الألماني "فريتس هارمان" .
ارتكب جرائمه في نيويورك ، وكان يعتبر إيلام الآخرين غايته العظمى ؛
ولذا كان يستدرج الضحية ويقتلها ويستمتع بأكل لحمها ، وكان يرسل خطابات إلى أهلها يخبرهم عن لذة لحمها .
وذات يوم قتل فتاة وقطعها قطعاً صغيرة وأخذ يأكل لحمها لمدة عشرة أيام ثم أرسل إلى أهلها يشكرهم على لذة لحمها ويخبرهم بأنها ماتت عذراء !!
وكان يقول إن آخر أمنياته أن يموت على الكرسي الكهربائي .
وبالفعل تم القبض عليه وأعدم عام 1936
السفاح الأمريكي
Ed Gein
يضرب به المثل في الوحشية ، ويعتبر ملهمًا لكثير من أفلام الرعب الأمريكية
. إنه سفاح تكساس الأشهر "إيد جين" الذي كان يقتل النساء ويقطعهن و يأكل لحمهن ،
وكان يصنع من جلودهن ثياباً ومن عظامهن كراسي ومن جماجمهن أوعية ، وكان يعلق الجثة بعد قتلها كالذبيحة .
ولما اكتشف أمره اقتحمت الشرطة مزرعته التي سميت بمزرعة الموت
، وكانت رائحة الجيف والموت تفوح في كل مكان فيها. قبض عليه في نوفمبر 1957 فحوكم
و لم يعدم لأنه اتضح أنه مختل شهواني و أرسل إلى مستشفى نفسي ليقضي بقيت حياته هناك
السفاح الأمريكي
Stanley Dean Baker
أمريكي ضبط ذات يوم في كاليفورنيا في حادث عادي فصاح في
وجه رجال البوليس قائلاً : أنا عندي مشكلة ، أنا من أكلة لحوم البشر .
وأخرج من جيبه حفنة من الأصابع البشرية يتخذها كوجبة طعام خفيفة .
ولما بدأت الشرطة التحقيق معه في جرائمه اعترف متباهيًا بأنه أكل قلب أحد ضحاياه نيئاً
. كما اعترف بأنه كان يطوّر طعم اللحم بإخضاع ضحاياه لجلسات الصعق الكهربائية قبل قتلهم
زعيم العصابة الأمريكي
Robin Jeicht
زعيم عصابة من شيكاغو قتلت 18 امرأة ما بين عامي 1967 ، 1969 ،
وكان أفراد العصابة يخطفون المرأة ويبترون جزءاً من صدرها ثم يقطعونه إرباً ويأكلونه ،
بينما زعيمهم يتلو عليهم مقاطع من التوراة !! وقد قبض على العصابة وأعدم أعضاؤها .
ونظرًا لنقص الأدلة في حق زعيم العصابة
"روبن جيشت" حكم عليه بالسجن 120 سنة
السفاح الأمريكي
Edmund Kemper
سفاح من كاليفورنيا .
كان يمثل دور القتل وهو صغير ،فيقوم بقطع رقاب الدُّمى التي تلعب بها أخته .
ولما كبر قتل عشر نسوة منهن أمه وعشيقته ، وكان يمثل بالجثة فيقطع رأسها ويغتصبها ويحتمل أنه كان يأكل لحمها .
ولما قبض عليه عام 1972 أكد الطبيب أنه شخص سليم ؛ وبالتالي فهو مسؤول عن جرائمه التي بدأ
في ارتكابها وسنّه 15 سنة.
وقد حكم عليه بالسجن مدى الحياة عام 1973
السفاح الألماني
Joachim Kroll
ألماني قتل 14 على مدار عشرين سنة ،
وبدأ منذ ضحيته السادسة في منتصف الستينيات يتذوق طعم اللحم البشري .
وفي يوليو سنة 1976 اقتحم البوليس شقته ووجدوا بها أكياساً من البلاستيك مليئة باللحم البشري موضوعة في ثلاجة .
ووجدوا على موقد مطبخه وعاءً يغلي بهدوء به خليط من الجزر والبطاطس مع يد لطفلة صغيرة مفقودة
السفاح الروسي
Nikolai Dzumagalies
سفاح روسي مرعب ، قتل حوالي مائة امرأة في جمهورية "كيارغيزستان" الروسية .
كان يطبخ لحم الضحايا ويقدمه لضيوفه ،بل ويجود به أيضاً على جيرانه ، فيهدي إليهم منه أطباقاً شهية .
ولما قبض عليه قال: إن اللحم اللذيذ لامرأتين كان يمده بالطاقة الكافية للعمل لمدة أسبوع كامل !!
السفاح الأفريقي
Jane Biddle Bukasa
إمبراطور أفريقيا الوسطى في السبعينيات.
اتهم بأكل لحم حوالي مائة طفل يقال
-حسب مزاعم خصومه -إنه قتلهم ذبحاً في أحد السجون بسبب احتجاجهم على تكاليف الزيّ المدرسي .
ولما أطيح به حكم عليه بالإعدام
، ثم خفف الحكم إلى السجن عشرين عامًا
، ثم أفرج عنه سنة 1993 ، ومات بعد ذلك بثلاث سنوات بنوبة قلبية
وقد ترك 15 زوجة و 50 ولداً وبنتاً
السفاح الأمريكي
Richard Trenton Chase(Vampire)
سفاح ومصاص دماء "ساكرامنتو" بولاية كاليفورنيا .
كان يهاجم النساء في بيوتهن ويقتلهن ، ثم يغتصب الواحدة منهن ويشق بطنها ويشرب من دمها ،
ويأخذ قطعًا من لحمها ويخلطها بالدم في الخلاط الكهربائي ليشربها ، ثم يأخذ قطعاً أخرى ليأكلها .
أدين بقتل ست ضحايا ،
وحكم عليه بالإعدام عام 1978
ومات منتحرًا في السجن عام 1980 قبل تنفيذ حكم الإعدام فيه
السفاحين الأمريكين
Otis Toole and his partner Henry Lee Lucas
ثنائي من أشنع وأفظع ما عرف التاريخ من السفاحين .
عاشا في "جورجيا" بأمريكا.
قتلا أكثر من 500 ضحية ويعتقد أن 200 ضحية أخرى تدخل في عداد قتلاهما .
كان أول حادث قتل ارتكبه "تول" أن قتل صاحب البيت الذي يسكن فيه ، وكان مكسيكيًا، بعد أن رفض السماح له بالخروج من منـزله فقطعه بالبلطة إرباً ،
وبعد ذلك أدمن القتل ، وكان يطبخ من لحم ضحاياه ويتلذّذ بأكله ، ويحب أن يرى الدم ينصبّ من الضحية بعد ذبحها .
وأما شريكه "هنري لي لوكاس" فقد اعترف وحده بقتل 360 ضحية .
وقد قبض عليهما عام 1982 .
ومات "تول" في السجن بينما أعدم "لوكاس" عام 1999
السفاح الروسي
Andrei Chikatilo
سفاح روسي متوحش يلقب بجزار "روستوف". كان يحب الاعتداء جنسيًا على الأطفال رغم أنه كان يعمل مدرساً ،
ثم أدمن القتل ما بين 1978، 1990 وبلغ عدد ضحاياه 53 ضحية ،
ما بين طفل وفتاة وامرأة ، وكان يستدرج ضحاياه إلى الغابات المحيطة بمدينة "روستوف"
ويقتلهم بعد الاعتداء عليهم جنسياً ثم يشوههم بوحشية مفرطة
ويقطع أجزاء معينة من أجسادهم كالأعضاء التناسلية والرحم وحلمات الثدي وقطع من الوجه ليأكلها .
دوّخ البوليس الروسي لسنوات طويلة .
وأخيرًا تمكن البوليس من القبض عليه فحوكم وأعدم رميًا بالرصاص سنة 1994
السفاح الأمريكي
Arthur J. Shawcross
سفاح شاذ من نيويورك اشتهر منذ صغره بالانحراف الجنسي حتى مع محارمه بل ومع الحيوانات .
حارب في الستينيات مع الجيش الأمريكي في فيتنام ، واشتهر بقسوته المفرطة
حتى إنه قتل بعض النساء في فيتنام وكان يشوي لحمهن ويأكله ، ولما عاد إلى أمريكا سنة 1969 مارس هوايته في أبناء وطنه ،
فقتل طفلاً في العاشرةمن عمره سنة 1972 وأكل قلبه وأعضاءه التناسلية ؛فحُكم عليه بالسجن نظراً لاضطرابه النفسي ،
ثم عولج وأفرج عنه لحسن سلوكه ،
فما كان منه إلا أن خرج كالوحش عام 1987 وأدمن القتل ، فقتل في خلال السنوات الثلاث التي أعقبت الإفراج عنه 11
امرأة من البغايا اللاتي كان يستدرجهن للفاحشة مقابل 20 أو 30 دولاراً
،ثم يقتل الواحدة منهن ويقطع أعضاءها التناسلية ليأكلها ،وكثيرًا ما كان يلقي بالجثة في الثلج ليعود إليها ليقطع منها ما يأكله .
وأخيراً قبض عليه وعوقب بالسجن 250 سنة عام 1990.
والعجيب أنه نجا من عقوبة الإعدام لاضطرابه النفسي !!
السفاح الأمريكي
Jeffrey Dahmer
أسطورة الإجرام في أمريكا .
عاش في مدينته "مليووكي" بولاية "ويسكونسن ".
قتل 17 ضحية من الشواذ الذين كان يجلبهم إلى شقته ،
وكان يقتل الضحية ويستمتع بأكل لحمها، وافتضح أمره لما استطاع أحدهم النجاة من مصيره على يد "داهمر" ،
ولما اقتحمت الشرطة شقته وجدت بانوراما الموت هناك ،
حيث عثرت على جماجم بشرية منزوعة الجلد والشعر على رفوف ثلاجة ضخمة ،
ووجدت جذع إنسان موضوعاً رأسياً على بالوعة الحمام ومشقوقاً من الرقبة إلى الحوض ،
ووجدت برطماناً فيه قضيب محفوظ في حمض ،
وقضيباً آخر على البالوعة وآخر داخل الثلاجة .
ووجدت وعاء ين كبيرين بهما بقايا جذوع بشرية متحللة. وقد حكم عليه بالإعدام 1994 إلا أن نهايته كانت على يد قاتل محترف ضربه بقضيب من حديد
-وهما في مصحة نفسية تحت حراسة مشددة -
حتى أجهز عليه، وكان ذلك في نوفمبر 1994 .
وقد طالبت أم "داهمر" بالاحتفاظ بمخ ابنها لدارسته .
والعجيب أنه لما طالب أقارب الضحايا ببيع معدات القتل التي كان يستخدمها "داهمر"
في مزاد علني لصالح أقارب الضحايا ،سارعت الجمعية الأهلية بالمدينة إلى شراء المخلّفات،وهي عبارة عن مطارق ومثاقيب وبلط ومناشير وثلاجة ،
مقابل حوالي 400 ألف دولار ، ثم قامت بتدميرها حفاظاً على سمعة مدينتهم من هذا العار التاريخي !!
سؤال مالحكمه الربانيه من كل هذه الافعال ؟ هل هو سادي الى هذا الحد ليعبر عن ما بداخله بهؤلاء الحيوانات المفترسه ؟؟
هذا والله ولي السفاحين
ملاحظه :: حين قرأت عن ايد جين Ed Gein
وجدته هو السفاح الذي تكلم عنه ( منشار مذبحة تكساس ) وهو مختل عقلياً والعياذ بالفجل
هذا والله يحب ايد جين
ادوارد جين
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-05-2011, 07:32 AM بواسطة الجوكر.)
08-05-2011, 07:04 AM
{myadvertisements[zone_3]}
الجوكر
يهدد العالم خطران دائمان: النظام والفوضى
المشاركات: 1,873
الانضمام: May 2011
إد جين (بالإنجليزية: Ed Gein أو Edward Theodore Gein) (أغسطس 1906- يوليو 1984) قاتل أمريكي وسارق قبور، تم استيحاء العديد من الأفلام السينمائية من حياته مثل سايكو وصمت الحملان ومجزرة منشار تكساس.
أعتقد الكثير من الناس أن الفيلم حقيقي وأصابهم الرعب خاصة بسبب زيادة أعداد القتلى بالمنشار حيث كان سلاحا مشهورا حينها.
ولكن هل فعلا كانت القصة حقيقية ؟
نعم، كان هناك رجل قام بكثير من حوادث القتل التي مثلها توماس هيويت (بطل الفيلم)، لكن بدلا من تكساس، عاش في ويسكونسن. وحتى الآن تعتبر ويسكونسن مشهورة بكونها بيت سفاح منشار تكساس الحقيقية المعروف باد جين.
إد جين أحد قتلة أمريكا المحترفين الأكثر شهرة ورعبا، ولم يستعمل منشارا بل بندقية في قتل ضحاياه.
ولد اد عام 1906 وعاش حتى 1984. تربى على يد أم متدينة وأب سكير دائما مخمور خارج المنزل، أما أخيه الوحيد فكان شديدا التصاؤع حتى قتله، وكان أول من يقتله ولكن لم تثبت التهمة لضعف الأدلة.
أم اد ربته على كره النساء وخاصة الخائنات فتربى وفي داخله عقدة منهن حتى أصبحت هذه مهنته. كان يختار ضحاياه بدقة من فتيات الهيبيز اللاتي يكبرنه سنا وأغلبهن من الساقطات، وكان ينفذ عملية القتل ببندقية ثم يقطع الرأس ثم الأعضاء التناسلية.
وكان له تقاليد غريبة أهمها أنه كان يلبس قناعا من فروة رأس وجلود البشر الذين يقتلهم وأيضا صديرية من الجلد معلق عليها الأعضاء التناسلية لمن قتلهم، وكان يرتدي هذا القناع البشري العجيب ليكبح جماحه أمام فتنة النساء اللاتي يقتلهن وليس بسبب مرض جلدي كما ظهر في الفيلم.
قبض عليه أخيرا بعد كل جرائمه واستطاع المحققون بأعجوبة إثبات تهمتين عليه ولكن أملهم في عقابه ضاع بعد أن أثبت محاميه أنه مجنون بدرجة خطيرة ووضع في مصحة عقلية للخطرين حتى وفاته.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-05-2011, 08:03 AM بواسطة الجوكر.)
08-05-2011, 07:51 AM
{myadvertisements[zone_3]}
The.Rebel
A Rebel without a cause
المشاركات: 133
الانضمام: Apr 2011
اصبت بالقشعيريرة فعلا موضوع مؤثر مما يثير عندي التساؤل لماذا يفعل هؤلاء السيكو ذلك . اهي استعدادات عضوية؟؟ ام امراض سلوكية؟ اهو ذنب المجتمع والاسرة ام ذنبهم هم ؟ ام ماذا؟ ايجب علينا اعدامهم ؟!! كيف نحد من مثل هذه الظاهرة و كيف نمنعها ؟ منك لأد جين ياجوكر وجعتلي دماغي
08-05-2011, 10:05 AM
{myadvertisements[zone_3]}
* وردة *
عضو متقدم
المشاركات: 517
الانضمام: Sep 2010
(08-06-2011, 07:16 PM)مسلم كتب: شو القصة
ليش كل السفاحين والقتلة والمعتوهين امريكان
وبدرجة اقل الالمان؟؟؟
هل يوجد سر ام هي طريقة الحياة التي انجبت مثل هؤلاء المعتوهين.
بل هي ثقافة تمجيد القتلة و متابعة أخبارهم و تصوير أفلام عنهم و التي تجتاح الأمريكان