(09-27-2010, 12:30 AM)العلماني كتب:  ..............
هاهاهاه، يعني نفهم من هذا أن "فيفي عبده" قد تفوق "ألبرت آينشتاين" ذكاء؟

أمال تقول ايه عن ذكاء زوبة الكلوباتية !.

نوع آخر من الذكاء .

(11-10-2009, 07:40 PM)عاشق الكلمه كتب:  

(11-10-2009, 07:33 PM)طنطاوي كتب:  وهل العلاقة عكسية؟ بمعني انه اذا عرفنا عن امراة بانها ذكية من كتاباتها وتالقها في الرد والمناقشة فمعني هذا انها ذات مؤخرة جميلة؟
مجرد خاطرة قليلة ادب يعني.

دى خاطره خبيثه ولئيمه مش قليله ادب

مممممممم .. اذن وفق هذه النظرية الطنطاوية استطيع أن اتكهن بشكل عجيزة بعضهن وهي في جميع الأحوال عجيزة قبيحة

هاهاهاه، يعني نفهم من هذا أن "فيفي عبده" قد تفوق "ألبرت آينشتاين" ذكاء؟

Very funny

(11-10-2009 04:33 PM)طنطاوي كتب :  
وهل العلاقة عكسية؟ بمعني انه اذا عرفنا عن امراة بانها ذكية من كتاباتها وتالقها في الرد والمناقشة فمعني هذا انها ذات مؤخرة جميلة؟
مجرد خاطرة قليلة ادب يعني.
...............
ـ ههههههه من كتب هذا الكلام؟

واحد داهية في علم النسوان و سيتسبب في ظهور فتوى تحرم تعليم المرأة القراءة و الكتابة و تحلل قطع يدها و رجلها من خلاف ان مست كيبورد و استئصال عينيها ان بصبصت على مونيتور.

هل تعرفون أسباب خلق الإناث بأرداف ثقيلة مستديرة وكبيرة متميزة عما يمتلكها الذكور؟ لابد أن لذلك أسباب عديدة وحكمة إلهية؟
ومن المثير للتفكير مدى العناية التى تعطيها الإناث لإبراز أردافهن وتضييق الملابس حولها، وهزها عمدا فى السير والجرى، وتعمد الانحناء طويلا أمام الذكر المطلوب إغراءه، وهذا يثير أسئلة مثل: لماذا تثير الأرداف الذكور جنسيا؟ وهل تلك الإثارة مكتسبة بالتربية والتطبيع الاجتماعى أم أنها بيولوجية وظيفية؟
لقد قرأت بحثا فى المقارنة بين أوضاع النكاح والوطء بين الحيوانات من ناحية والإنسان من ناحية أخرى، توصل إلى أن تشريح الأنثى فى الإنسان يعوق عملية الجماع من الخلف وبخاصة بسبب حجم أردافها الكبيرة، وبالرغم من هذا فالأرداف شديدة الإثارة بالنسبة للذكور، أنا على الأقل أتمتع بها كثيرا، فأرسمها، وأصورها، وأقول فيها الشعر، وأكتب حولها القصص، وتحتل الكثير من مداعباتى ومقدماتى فى المواقف العاطفية مع الأنثى.
لاشك أن الأنثى تستغل أردافها بذكاء للإيقاع بالذكور فى حبالها