طيب يا فضل , ماشى
الله يسهل عليك
روح ارتاح و هاى موسيقا ريح اعصابك مع ارغيلة او كاسة شاى



طلعت ايرانية كمان

موسيقى جميلة

استطيع ان ارى الجمال الايرانى جيدا من موقعى كفلسطينى
استطيع ان اكون صديقا للشعب الايرانى من موقعى كفلسطينى

رائعة درويش، ومارسيل خليفة، تحفة ولوحة فنية لن تتكرر لذا إن أتتني قريباً بنت سأسميها "ريتا"

ابن سوريا
سالت مرة محمود درويش عن ريتا لا اعرف لماذا شعر بضيق من سؤالى و رفض الاجابة

(10-22-2011, 11:20 PM)فضل كتب:  ابن سوريا
سالت مرة محمود درويش عن ريتا لا اعرف لماذا شعر بضيق من سؤالى و رفض الاجابة

أظن لأن ريتا لم تعد ريتا

في أحد اللقاءات الفرنسية مع درويش، سُئل كثيراً عن ريتا لحد الملاحقة، بل أحسست بالإنزعاج عنه.
هو يريد أن تبقى صورة ريتا صورة تجريدية، بينما أظن أنها في وجدانه "قصة" حقيقية .. لقد أبقى دوماً حقيقة ريتا غامضة وغير قابلة للحل. فهل ريتا تلك الفتاة اليهودية في الحي التي عشقها، بينما لا يفقهان هما ما معنى يهودي وعربي؟! أم هي من صنع خياله !!
لقد ذهب السر معه، وربما هكذا أفضل .. أشعر أنه أراد لريتا أن تبقى ذاك الشيء المتعالي الرفيع، الذي لا يلمسه ولو بالغيب أحد.

مودتي

موسى الصدر لن يكون أفضل من سبقه , او من أتي من بعده , فأن الكثير قد تم قتلهم بدون رحمه
خارج القانون , و لا ننسى آيه الله خلخالي ماذا فعل في المحاكم الثوريه في ايران , و كذلك
الكثير قد تم قتلهم في ايران الشيعيه , و على فتره متفاوته و في العديد من المدن الايرانيه ,
فقط لمجرد أختلاف في الرأي . أو انهم يطالبون بأصلاحات دستوريه او قانونيه . و يفرض على
الايرانين أعضاء في مجلس الشورى بدون إرادتهم . و يساق الشعوب مثل القطيع للحروب ,
او للأنتخابات دون رغبه منهم . و لو أن موسى الصدر كان حاكم مكان خامنائي , فأنه لا يختلف
في كيفيه معالجه الوضع الذي أختاره الحالين .




موسى الصدر قد رحل , و أن كان له علم صحيح سوف يفيد أجيال تتعاقب ,

ادهامزن
انا لا افهم باى منطق تتكللم ؟؟؟؟؟
هو نفس منطق اى ديكتاتور , لو ان فلانا يصل للحكم سيفعل كذا و كذا
لا استغرب هذا المنطق العلمانى العربى بجدارة .

بالنسبة لاية الله خلخالى فقد اعدم الجنرالات و المسؤولين فى عهد الشاه الذين قتلوا الناس و عذبوهم .
اما مسالة الاختلاف بالراى , فلا توجد دولة فى الشرق الاوسط فيها اختلاف بالراى مثل ايران و لكن دون شق الصف الوطنى الواحد .
و اثبتت الاحداث التى يمر بها الوطن العربى و الثورات فى الوطن العربى على الانظمة العلمانية , ان النظام الاسلامى ارحم الف مرة من الانظمة العلمانية , ففى احداث ايران سقط 33 قتيل فقط اغلبهم من الشرطة
بينما الثورات العربية على الانظمة العلمانية فهى اضعاف هذا العدد بمئات المرات .
فاذا تكلم علمانى عربى عن الجمهورية الاسلامية فى ايران فليتكلم بكل خجل .

يا علي لا تكن إنتقائي:

ماهو علماني عربي لم يأت من روسيا أمريكا بل من بلاد العرب و ن تهادن دول الغرب لا النظم العلمانية ولا الإسلامية التي لا تسير في فلكها.

من جهة أخرى أنظر ما فعله الإسلاميون في الصومال والسودان وأفغانستان الخ
السلطة هي أداة قمع والأيديولوجيا التي تتبعها ممكن أن تكون مؤسسة على وسطية دينية أو قومية مثلا فتجد الإعتدال
وممكن أن مؤسسة على قمع ديني أو قومي فتجد القمع

ABC يعني

لذلك فأفضل الأنظمة هي التي تقف على مسافة واحدة من المتديننن أو العلمانيين ويمكن أن تحوي أحزابا إسلامية أو مسيحية الخ تستلم الحكم أو أحزابا علمانية لكنها لا تتدخل في معتقدات المواطنين