طريف سردست:
....................
لكلام لايجري عما إذا كان لهم الحق بممارسة طقوسهم ام لا، وانما عن عدم امتلاك الحق بالتبشير بدياناتهم ومذاهبهم..
........................
الجواب:
طبعا انت مصدوم من المقاطع التى رايتها , و اخذنا منك اعتراف الان ان ايران تمنحهم الحرية الكاملة فى مماررسة عقائدهم و عباداتهم .
ممكن الان تفرجينى حكومة دينية واحدة تسمح للاديان و المذاهب الاخرى بممارسة عقائدها ز ترمم معابدها و تبنيها و تدفع لهم تبرعات ؟؟؟؟؟؟
كما شاهدت فى المقطع الاخير فان ايران مملوءة بالمدارس الدينية السنية التى تدرس صحيح البخارى و كتب السنة , يعنى اى شيعى فى ايران بامكانه الاطلاع على كتب السنة التى تباع فى الشوارع و المكتبات و لا يخلو منها بيت اى شيعى متدين , بينما جرب فى السعودية ان تحمل كتاب ادعية شيعية او فى اى دولة سنية , و لن نتكلم عن كتب الحديث و غيرها التى تدعو للمذهب الشيعى .
لما تسمح بانتشار المدارس و الكتب و الاحتفالات الدينية فهذا يعنى انك متساهل بتبشير الاخرين بعقائدهم و انا اعتبر هذا خطء من ايران و يجب ان لا تسمح به , لان الاخرين ليس فقط لا يسمحون بل يحاربون و يشوهون بالكذب و التلفيق و التزوير المذهب الشيعى
بالنسبة للبيان المضحك الذى اتيتنى به فانى قراته قبل عشرين سنة عندما كنت سنيا , و كل سنة يعيدونه مرة اخرى على اساس ان البيان طازج .
فلا اعلم ما سبب خفة فهمك يا طريف
فهمى ثقيل كما قلت انت
بس انت فهمك خفيف كثير
ياسر:
كان هناك منظمة كاملة كلها شعوب ملحدة , و كانوا ايضا معكم يظنون ان الاديان ستختفى
اختفت هذه المنظومة و تحولت الشعوب الى شعوب متدينة متعصبة لاديانها بسبب غباء الشيوعية الملحدة التى تمثلونها و تم هزيمتكم عقائديا شر هزيمة , و صرتم مهزلة التاريخ .
بس ها هى تونس تنفض الالحاد و تلقيه فى المزبلة , و تتبعها بقية الدول
العلقة السخنة على الطريق عندما تتثق الناس جيدا و تتعلم فتتمسك بالدين , انتم ضحكتم عليهم لما طانوا جاهلين , بس فى عصر العلم الناس تدوس الالحاد كما تدوس الصراصير .