(03-05-2012, 05:15 AM)عاشق الكلمه كتب:  .........................

أنا أكره كل أشكال الطائفية والعنصرية والشوفينية , أنا أنسان يحب ويقدر أخيه الأنسان بقدر ما يبادلنى من محبة وتقدير .

لهذا لن تجد إنسانا يفهم في الناس و يحمل لك مشاعر سلبية مهما اختلفتما .
نعم لو خيرت بين الناس و الأفكار سأختار الناس فهم من معدن الحياة .

(03-05-2012, 11:35 AM)بهجت كتب:  نعم لو خيرت بين الناس و الأفكار سأختار الناس فهم من معدن الحياة .

جميل!

الاخوة الكرام بهجت و عاشق الكلمة
بصراحة انا لا ارى اى ضير فى مناقشة اى فكرة و بلا حدود شرط الالتزام بالاحترام المبادل و ان يكون الغرض التفهم و التفاهم و الاستعلام .
فى الغرب يعتبرون الحوارات و النقاشات تقرب بين الناس لانهم سيفهمون بعضهم البعض و هذا ما اشار اليه الامام على عليه السلام بان المرء عدو ما يجهل .
الحوارات و النقاشات يجب ان تفتح الافاق للتقارب و التعارف ان كانت بين ناس عندهم ثقافة تقبل الاخر , الحمد لله اخى العزيز نظام الملك افاقه واسعة و لا ارى ضيرا من حواره و انا متاكد و واثق انه سيزيد التقارب بيننا بعد الحوار و التفاهم , حتى لو اننا لم نتفق .
بالنسبة للخوض فى الخلافات الدينية و من ثم المذهبية ستجد ان راس الفتنة هم الوهابيون
هم الذين يسخرون كل طاقاتهم لتشويه الطوائف الاخرى و الاديان الاخرى , فترى انهم اول من اسس مواقع تتناول الطوائف الاخرى , و هم اول من اسس مواقع لمهاجمة الاديان الاخرى , و هم اول من اسس قنوات فضائية للنباح ليل نهار على المذاهب الاسلامية المخالفة و تشويه المسيحية و غيرها
اما نحن كعرب مسلمين سنة و شيعة و مسيحيين من كل الطوائف فالوحدة الوطنية و التاريخية و الدينية تجمعنا بمجرد القضاء على الهوس الوهابى .

مداخلة لي متعلقة في الموضوع

من ناحية التطرف أو التعصب الزائد القومي يحق للأكراد دولة
لكن إذا كان في المستقبل هذا ضررا لهم وضرر لجيرانهم أليس الأفضل التوعية والتنوير بدلا من حدوث هذا الضرر
لوكان العراق وإيران دولة واحدة وقومية واحدة لماحدثت حرب العراق وإيران التي راح ضحيتها يقال حوالي مليون إنسان
قصدت بإسرائيل أخرى من حيث الضررالمتوقع إذا ربما حدث ذلك وليس من حيث الاسم
ليس قضية نقبل لانفسنا ما نرفضه لغيرنا ولكن نختار الأصلح مثلا أي اللغتين أصلح اللغة العربية أم اللغة الكردية
إذا كانت اللغة الكردية أصلح نختار اللغة الكردية ونرفع من جوازالسفر أو غيره كلمة شيعي أو كلمة عربي أو كلمة كردي


لورجعت لأصول الdna عند العرب ستجد أن كثيرمنهم في الحقيقة بالاسم عربي وقد يكون أصله يوناني أو روماني أو تركي أو كردي أو يهودي أو أوربي شمالي أو أمازيغي أو فرعوني وهكذا ممزوجين أو غيرممزوجين مع العرب ولكنهم يظنون أنهم عرب
مثلا بعد أن دمج الإسكندر المقدوني البعض من سكان الإمبراطورية الفارسية مع اليونانيين تحت اسم الحضارة الهلينية ، أصبح أولاد الممزوجين فيما بعد من العرق الممزوج

في الولايات المتحدة لم أسمع أن الألمان الأمريكيين يريدون بجدية دولة مستقلة داخل الولايات المتحدة أوالفرنسيين الأمريكيين يريدون دولة أو المكسيكيين الأمريكيين يريدون دولة أو الزنوج الأمريكيين يريدون دولة

لماذا

لأنه لا يوجد محرك خفي شرير يحرك هذه الأمورالشريرة في الولايات المتحدة

محرك خفي شرير يستغل جهل ومشاعروإعتقادات البسطاء و يستغل غباء الحكام في نواحي ، لماذا لم يوجد حكام دمجوا الأكراد والأمازيغ مع العرب دمجا لا يمكن بعده التفرقة بينهم
في روسيا البعض من الروس أصلهم من الدول الإسكندينافية منهم ممزوج ولا يعلمون بذلك ومنهم يعلم وغيرمهتم لذلك

لجأ بعض الأغبياء من الحكام مثل بعض الحكام الأتراك للإبادة والتهجير بدلا من الدمج الذكي مثل الدمج الذي قام به الإسكندر المكدوني أو الذي حصل زمن الإمبراطورية الرومانية وهكذا


الشر في الماضي كان هو الغالب نسبيا وحاليا الشرغالب على الخيروكل تخفبف للشر سواء التخفيف من التطرف الديني أو التخفيف من التطرف القومي وهكذا فيه نصر للخير
أكتب التخفيف وليس القضاء على الشرلأن الشرلا يمكن ولا يجب القضاء عليه بشكل نهائي في العالم الذي نعيش به

الأخ علي نور الله .
تحياتي و احترامي .
هذه التعليقات لا علاقة لها بحوارك مع الأخ نظام الملك ، و لكنها انطباع مباشر على الشريط و عنوانه ،و أيضا مشاركة الزملاء فيه بشكل جدي و رقصا على ايقاعه .
لحديث الدين مكانه و زمانه و نسقه ،و لكن من الخطأ أن نتركه يتمدد على كل حياتنا ،و النتيجة أن يجرى تعليب الشعوب في حزم طائفية و مذهبية أحادية بلا لون ولا طعم و برائحة التعصب ، المشكلة ليست فقط في الوهابية بل في الهوية الدينية الأحادية الإستعلائية ، فالسني سني فقط و الشيعي كذلك و المسيحي ... الخ ، فهل يمكن أن نفاجئ عندما نتقاتل جميعا بشكل عبثي كما يحدث بالفعل .
فكرتي عن الحضارة السؤال أشمل كثيرا و طرحتها بصور متعددة ، في الغرب لا يطغى الدين و لا يطرح كسؤال حضاري وحيد كما نفعل .

الاخوة الاعزاء

بالطبع اقدر وجهة نظر الزملاء بهجت وعاشق الكلمة كما أحيى الأخ العزيز على نور الله على سعة أفقه ورحابة صدره.

ما الجدوى من قراءة الرأى والرأى الآخر؟ .. وما الجدوى من مناقشة ما يخالف الاعتقاد ؟

إنه من وجهة نظرى لتثبيت او تبديل القناعات وفى تثبيت القناعات يسعدنى ان استمع لما يخالف اعتقادى حتى أعرضه على ما اعتقد للوصول الى صياغة عقلية افضل تتجنب مواطن الضعف فى البناء الفكرى لمعتقدى قدر المستطاع.

وهناك نطاقان لحديثى هما النطاق الدينى والنطاق السياسى ، والنادى مفتوح لكلا الحديثين وليس مجديا القول فى (الغرب لا يطغى الدين و لا يطرح كسؤال حضاري وحيد كما نفعل) فالغرب له منطق مختلف عن الشرق ونحن فى العالم الاسلامى .. أى سواء شئنا أم أبينا فنحن نُصنف وفقا لديننا والغرب يُصنفنا وفقا لهذا فنحن نُصنف بديننا ونصنف بلغتنا (العربية).

ولهذا لا استطيع ان افكر كما أتمنى ولكن كما ينبغى أن افكر.

والغرب نفسه يتعامل معنا ويشعل النزاع الدينى والطائفى وهذه حقيقة لن ننكرها فإن أردنا علاجها فيجب ان نعترف بوجودها وإن اعترفنا بوجودها فيجب ان نخوض فيها ونسبر أغوارها.

وبالطبع نحن لا نحبذ الطائفية فى الوطن العربى ولكن الواقع الذى يفرض نفسه والمنطق الذى يفرض نفسه ان لكل جماعة تطلعات ولكل بلد تطلعات العجز يخفيها والقوة تظهرها ... فهذه طبيعة فى البشر مهما تحضرنا فلن نغيرها والدليل على هذا ان الغرب لا يتركنا فى حالنا مهما تحضر ولكنه فقط يخدعنا بعبارات التعايش السلمى وهو تعايش سلمى يكون هو صاحب الأمر فيه وليس احد ندا له.

وإن كنا فى وطننا العربى نفعلها لأجل الله كما نتصور فالغرب يفعلها لأجل الانسان ومن يتأمل فى أحوال الغرب سيجد نفس ما لدى المتدين والفارق فى الهدف والهدف نفسه هو الذى يجعل الفارق فى النهايات.

وهل ينكر احد ان ايران لها تطلعات اقليمية ولها إلتزام دينى بنشر او حماية المذهب الشيعى والتشجيع عليه... حينما يكون الغرض دينى بحت فلا أخشاه كثيرا ولكن حينما يكون الغرض سياسى فيجب ان أفهم ما يدور حولى ... فسواء شئت أم أبيت سيصل الامر لبلدى مهما حاولت التعايش السلمى والسلام المذهبى ولكن البشر ليسوا على قلب رجل واحد.

فأتمنى ان نلتزم بقواعد نادى الفكر بحرية الفكر وحرية التعبير ولكن كما قال العزيز على نور الله بدون تجاوز حدود الاحترام أوالإنزلاق لردئ الأخلاق.

والتحية للجميع

هذا الكلام لاحقا ينسبه البعض ل ألبرت بايك
ربما هناك من فضح المخطط وخشي ذكر اسمه لذلك نسب الكلام ل ألبرت بايك من أجل أن يوصل لنا الفكرة
الكلام لاحقا هو إقتباس من مداخلة لعضو في منتدي قمت بأخذ مايهم منها

إقتباس


ألبرت بايك. مؤلف كتاب  Morals and Dogma
الرابط
 http://www.sacred-texts.com/mas/md/md19.htm

Albert Pike

تمثال ألبرت بايك في واشنطن العاصمة

ألبرت بايك أحد رموز وقادة الماسونيه في القرن التاسع عشر المشهوريين ولد عام 1809 في بوسطن ودرس المحاماة وكان قائد فرقة في الحرب المكسيكيه وهو العضو البارز في الحركة الإنفصالية الثوريه قبل الحرب الأهلية الأمريكيه برتبه عميد . وقد أرسل رسالة الى صديقة الماسوني في أوروبا Mazzini مازيني قائد الحركه الماسونيه رداً على رسالته التي يرغب فيها أن تقوم الماسونيه بحكم العالم بواسطة نظام عالمي جديد على انقاض النظام العالمي القديم ويشرح فيها رؤيته لتكون للماسونيين اليد العليا . وقد بعث ألبرت برساله الى مازيني يشرح فيها رؤيته في خطابه بتاريخ 15 أعسطس 1871م وتصف هذه الرسالة بياناً موجزاً بخطط الحرب العالمية الثلاثه والتي تعتبر ضرورية وينبغي الإسترشاد بها لتحقيق النظام العالمي الواحد. وهذه الرسالة موجود في المتحف البريطاني في لندن وتم نسخها من قبل
William Guy Carr

الرابط
http://www.bibliotecapleyades.net/sociop...author.htm



ضابط المخابرات السابق في البحرية الملكيه الكندية والذي تحدث عنها في كتابه:
SATAN PRINCE OF THIS WORLD
الرابط
http://arcticbeacon.com/books/Carr-Satan...(1959).pdf

مقتطفات الخطاب حسب William Guy Carr:
" الحرب العالميه الثالثه يجب ان تثار بأستغلال الخلافات المسببه بواسطه وسائلAgentur  الـ المتنورين بين الصهاينه السياسيين وزعماءالعالم الإسلامي . الحرب العالميه الثالثه يجب ان تحدث بطريقه بحيث أن إسلام ( العالم العربي الإسلامي ) والزعماء الصهيونيون ( دولة إسرائيل) بحيث يدمر بعضهم البعض بشكل متبادل وفي هذه الأثناء الأمم الآخرى ستنقسم مرة آخرى على هذه القضية والتي سوف تجبر على القتال الى أن يصلوا الى مرحلة الأعياءالأقتصادي والروحي والأخلاقي والطبيعي الكامل ".
وسنعمل على إطلاق العنان للــعدميين والملحدين، وسوف نثير كارثة هائلة أجتماعي ستظهر مساوئها بكل وضوح لدى الأمم لتؤدي الى الإلحاد المطلق الأصل من الوحشية والاضطراب الأكثر دموية. وبعدها في كل مكان, المواطنيين, سيضظروا للدفاع عن أنفسهم أمام الأقلية العالمية للثوريين , وسوف نبيد هذه المدمرات من الحضارة , والحشود التي خاب أملها من المسيحيه بمعنوياتها المؤمنه والتي في تلك اللحظة تكون دون أتجاه او بوصلة , متلهفة لمثالية , ولكن دون أن تعرف مكان تقدم فيه عبادتها وهيامها, وستتلقى النور الحقيقي من خلال المظهر العالمي للعقيده النقية من لوسيفر (*) والذي حضّر أخيراً في الرأي العام. وهذا مظهر سينجم عنه الحركه الرجعيه العامة والتي سيتبعها تدمير المسيحية والألحاد, كلاهما غزا على حد سواء و أبيد في الوقت نفسه ".
المصدر :  Albert Pike and Three World Wars
الرابط
http://www.threeworldwars.com/albert-pike2.htm

(*) اللوسيفر : يترجم أنه أبليس في المعاجم والكتب المقدسة بينما ترجمته حسب المصادر الماسوينه تعني النجم Saturn " زحل" وهو لوسيفر الماسونية واللورد الأعظم .(انتهى الأقتباس والترجمة ).
لو تلاحظ في خطاب ألبرت بايك ( وسائل Agentur ) تعني الوكيل حسب تعاريف الطبقه المستنيره الآخرى وهي ما تسمى "اتفاقيات الحكماء " والمؤرخه في نفس الفتره .. والنقطه الرئيسيه هنا ان هذه الحروب مدبرة بواسطه هؤلاء الـ Agentur التابعين للمتتنوريين حيث يدعما كلا الجانبين المتحاربه, وهؤلاء الوكلاء ولائهم الأول للطبقه المستنيره و ليس لبلدانهم فالهدف تحطيم هذه البلدان والربح من هذه المجازر ,
ومما سبق وبكل بساطه فالحرب العالمية الثالثة قد بدأت حسب خطاب ألبرت بايك وبدأت في تاريخ 11 سبتمبر 2011 . ومازالت مستمره وبنفس السيناريو و الطقوس اللوسيفرية .. وسنشرح ذلك بالتفصيل في الجزء القادم عن الأمم المتحده ودورها واحداث سبتمبر وحرب العراق وأفغانستان ولبنان وغزه والكارثه الأقتصادية والثورات العربيه المجيده.

يتبع

عندما شخص مسلم سني أو مسلم شيعي يختار إسرائيل هذا من الصعب تفهمه

--------