حصل الجيش السورى على اشرطة تصور النصابين فى الفوضى السورية و هم يدربون الاطفال على الفبركة و يتجهزون لتقديم تقرير للجزيرة و العربية و يلقنون الممثلين ما يقولونه امام الكاميرا
فانظروا الى الوضع قبل الفبركة و بعد الفبركة
و لتتعرفوا على هؤلاء الدجالين
و سنتابع ثمثيليات هذه العصابة
03-18-2012, 12:22 AM
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
(03-18-2012, 08:30 AM)على نور الله كتب: يقسمون بالله اغلظ الايمان كذبا
علي
هناك أيضا نصابين هنا في هذا النادي وأكبر نصاب هو "إبن فضل" لأنه ينصب على نفسه أولا, إبن فضل هذا عبارة عن أكثر من عضو مصاب بال الوهم "Illusion" فتارة يحاول إقناع نفسه بأنه القادر على إستشفاف ما يحدث غدا فيظن أبأن الأحداث تتطور بسرعه وأن النظام سينهار بشكل مفاجئ مستندا في لا شعوره على السيناريو الليبي والوضع اللليبي وهو لا يدري ومرة أخري يمر بجنب العباسيين ويرى آلافا من المؤيدين فيختلس صورة لا واقعية ويضعها ليقنع تفسه بأن عشرات الأشخاص يؤيدون النظام فقط بينما الجميع يتمنى رحيله, مريض الوهم هذا يتهم عادة النظام بكل عمل يستهدف المدنيين ويظن نفسه منتصرا عندما يرى خسارة ما لدى الطرف الآخر.
منقول:
أغبى إنسان هو مَن تحتاج أن تشرح له في كل مرة يهطل فيها المطر، أن هذا المطر هو نتيجة تكاثف بخار الماء الناجم عن حرارة الشمس، بعد وصوله إلى مستويات معينة من الارتفاع، حيث تتدنى الحرارة فيعود البخار ماءً...
بنفس الطريقة هنالك جماعة، تتحفك عند كل تفجير بتساؤل "ميكيافيللي" - على طريقة "شرلوك هولمز" أو "أجاثا كريستي" - متساءلةً عن سبب التفجير، وسبب كونه في أيام العطل، وسبب كونه مترافقاً مع زيارة لا أعرف من، بسبب لا أعرف ماذا...
لا أدري كم مرة يجب على "القاعدة" و"جند الشام" و"أنصار السنة" أن يعترفوا بوجودهم في سوريا، وكم من البصمات يجب أن يتركوا، حتى يتحول السؤال نحو ما هو أهم: "كيف نمنع وقوع مثل هذه التفجيرات في المستقبل، وكيف نحذر منها ونحمي أنفسنا وأبنائنا من الوقوع ضحايا لها؟"
ولكن، لما كان البعض يحب أن يكرر نفس السؤال، ولا يمل من الحصول على نفس الإجابة، فإنا بدوري أحب أن أتساءل على طريقته "البوليسية":
(1) يا ترى هل لهذه التفجيرات علاقة بتراجع بسعر صرف الدولار من 120 ليرة سورية قبل أكثر من أسبوع إلى نحو 70 ليرة سورية منذ أيام؟ هل يمكن أن تؤدي هذه التفجيرات إلى خوف الناس من الخروج إلى الأسواق، وبقائها في المنازل خلال العطلة الأسبوعية؟ هل يمكن أن يؤدي الخوف إلى سفر الناس إلى الخارج، أو إلى تهريب أو تحويل الأموال السورية إلى "الملاذ الآمن الثالث" - بعد العقار والذهب - وهو الدولار؟ هل يمكن أن يكون الأمر في سياق عملية الضغط المستمر على الليرة السورية؟
(2) هل يا ترى يمكن أن تكون هذه التفجيرات على علاقة باستنزاف القدرات الأمنية والعسكرية السورية - مع العلم أن العاملين في الأجهزة الأمنية والعسكرية يعملون بالتناوب بشكل يومي ودون توقف، حتى في أيام العطلة الرسمية؟
(3) هل يمكن يا ترى أن تكون هذه التفجيرات غايتها زرع بعض الأمل في نفوس "الثائرين" المسلحين، لكي يصبروا قليلاً - بشكل أشبه بـ "حقنة مورفين" - ولكي لا يبدؤوا بالانهيار نتيجة الإرهاق والإحباط من الفشل، والاستنزاف البشري والاقتصادي الذي يعانون منه؟
(4) هل يمكن أن يكون لهذا الأمر صلة بمكاتب "الطالبان" و"القاعدة" التي تم افتتاحها في قطر؟ هل يمكن أن يكون لذلك علاقة باستئجار قطر لإسلاميي القاعدة والإخوان المسلمين، في ليبيا والعراق والأردن وسوريا ولبنان وتركيا واليمن، فضلاً عن دول الخليج، لكي يتم جمعهم في سوريا كميليشيات مأجورة لصالح قطر (والمملكة السعودية أيضاً)؟ هل يمكن أن تكون الولايات المتحدة بصدد حشد جميع هؤلاء في سوريا، لكي يتم القضاء عليهم (في سياق حربها على الإرهاب)؟
لا أدري إن كان ذلك ممكناً أم لا... ولكن الأفضل أن أقول ما يحب البعض أن يسمعه بدون تفكير: النظام يفجر نفسه!
بحث
قائمة الأعضاء
التقويم
وثائق المساعدة
