طلع علينا البطة بنفس الاستعراض الغث الخالي من اي مضمون و الملئ بالأخطاء ،عدم الترابط،استخدام عجائب التركيبات السياسية التي لم نسمع بها من قبل ..

نفس الهز لنفس الراقصة و لكن دون تصفيق من الجمهور ،فقد أمر هؤلاء بأن يخرسوا بعد أن صاروا مثار سخرية فضائيات الفتنة ..

روح النكتة السمجة و المتكلفة التي يود أن يمتع نفسه بها لم تكن موجودة

حركات اليدين الللاإرادية التي تدل على الضياع و عدم الثقة بالنفس لن تبارحه بالتأكيد

الفصامية الشخصية موجودة في تصنع الدور الأبوي و سمات الإجرام اليومية

..

آخر خطاب تعا ودعو