{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
الفاصلة اليوحناوية
تحياتي ( انا مسلم )
يبدو انه فات عليك تشويهك ( المستمر ) لعباراتي , فهناك وعي عند عدد من القراء يجعلهم يأخذون كلامي في سياقه , لا في اقتباسك المشوه لكلامي
و ابدأ بمشكلتك
Array
والمشكلة هنا تنبع ان الفولجات في أغلبيه مخطوطاتها تشهد لصالح قراءة التثليث
[/quote]
مشكلتك هنا هي نفس مشكلة استاذك ( ee ) و اجيبك عليها من الاسلام , لئلا تبحث غربا فتغرق في بحر رمادي !
الفولجات (ا) و صاحبها العلامة القديس ( جيروم \ ايرونيموس )
يمكن اللجوء الي شهادته التى نقلها ( فادي ) في مداخلة (1) سواء في مخطوطات الفلوجات(ا) او في مراجعة ( ايرازموس )
و يجب ان تقارن هذه الشهادة , مع فكرة ( قبول المرسل ) في الاسلام
و المرسل هو ببساطة ما ظهر متأخرا - كغيره من الموصول - لكنه افتقد الي سلسلة التتبع الخاص به
اما ( الظهور المتأخر ) , فهو في كتب الحديث , المتأخرة عن زمن محمد
اما ( سلسلة التتبع ) , فقد يظن البعض انه السند , و لكن , لو كان السند كافيا لنتأكد من وجود النص قديما , لما صح اعتبار ( الموصول ) مساويا للمرسل في مسألة ( الظهور المتاخر ) في عبارتي السابقة
انما انا ساويت بين الاثنين , اعتمادا على حكم علماء الحديث انفسهم , حكمهم على نفس علماء الحديث , بامكانية اختلاق سندا لم يوجد في الماضي
هذا الاختلاق الذي حكموا عليه - احيانا - بالخطأ
راجع
Back Projection1
Back projection 2
فضلا عن الحديث صحيح السند منكر المتن !!
لذا لا يمكن اعتبر الحديث قديما - و ان صح سنده في الصحيحين - لما سبق و اوضحناه نقلا عن فحول الاسلام
فيجب ان افرق بين ( سلسلة التتبع ) و ( سند الحديث )
لذا كانت صياغتي ( سلسلة التتبع الخاصة به ) اقصد هنا تحديدا ( الاسناد )
فقد اعتاد المسلمون - خلافا للتحقيق العلمي الحقيقي - على اعتبار السند دليلا على القدم
حالتنا هنا ليست حالة ذلك القديم ( ظنا ) اقصد المسند المتصل
انما ( المرسل ) الفاقد صله سنده ( سلسلة تتبعه الخاصة و العامة على حد سواء )
ماذا كان عند علماء الاسلام القابلين له
1- قبلوه و احتجوا به , حين لم يوجد غيره
راجع (الاحتجاج بالنص غير الثابت )
2 - قبلوه و احتجوا به , مثله مثل المسند او اكثر قليلا
انظر شرح البخاري على البزدوي ( 3\ 5)
من هم ؟
الحنفية
مالك ( راجع شرح مختصر ابن الحاجب 2 \ 74 , و روضة الناظر لابن قدامة 64 )
احمد ( في رواية )
الآمدي و قوله (( المختار قبول مراسيل العدل مطلقا ))
لماذا قبلوا المرسل ؟
و هذا هو الاهم تقريبا , فضلا عن الزام الخصم بمذاهب الاسلام
فان السبب في قبول المرسل نفسه
1- اجماع الصحابة
فقد اجمعوا على قبول مراسيل ( ابن عباس )
2- اجماع التابعين
بسبب عادة الارسال عندهم
3- المعقول
فالعدل الثقة , اذا قال ( قال رسول الله ) فالظاهر من حاله انه لا يستجيز ذلك الا وهو عالم صحة هذه النسبة .
لهذه الاسباب قبلوا المرسل
فما تطبيقها هنا ؟
اظهر ( فادي ) نسبة ( كبريانوس \ كاسيان ) و مخطوطات ل ( فولجات \ جيروم ) الي تثبيت صحة ( 1 يو 5 : 7 - 8 )
و قياسا على الحالة السابقة , فانه ما كان ( كبريان \ يوحنا \ ايرونيموس ) ليثبتون نصا لا علاقة له بالصحة
فاثباتهم للنص , دليل على صحته
و هذا كاف للعلماء الذين اثبتوا النص في نسخهم , و ان لم يكف الاخرين
فالكل مصيب من وجهة نظره , و لا قوامة لاحد على الاخر الا كوجهة نظر اخرى لا غير ...
و اضع للمقارنة مثالا واحدا ( و قد امتلأت الكتب بالامثلة التى نقلت منها في مداخلاتي , فلتراجع )
الخلاف بين الشافعي و ابي حنيفة
احتج ابو حنيفة بحديث ارسله ( مكحول ) يبيح ( الربا ) في ( دار الحرب )
فرد (الشافعي ) , بان المرسل ضعيف
فرد ( السرخسي ) - و هو من علماء الاحناف - ان مكحول ( ثقة ) و بالتالي مرسله مقبول
فهنا احدهم يبيح الربا , و اخر يحرمه , بناءا على هذا الاختلاف
و ان يأتي ( شافعي ) فيقول ان المرسل ضعيف , لا يمنع ان يأتي ( حنفي ) و يقول انه مقبول
فمسألة القبول و الرفض , مجرد مذاهب
لذا ما يراه صديقي ( انا مسلم ) مشكلة , فهي ليست مشكلة الا له
بينما هي دليل
كاف عند علماء نسخ اثبات ( 1 يو 5 : 7 -8 ) مثلما هو كاف عند الاحناف و المالكية
و غير كاف عند علماء نسخ حذف النص , مثلما هو غير كاف عند الشافعي
و هذه ورقتى الثانية في هذا الجدل
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-11-2008, 07:08 PM بواسطة fancyhoney.)
|
|
11-11-2008, 06:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
الفاصلة اليوحناوية
تحياتي للجميع
لما بقى هذا الموضوع معلقا فترة خارجة عن ارادتي
وددت ان اعود له , منتقيا بعض اهم النقاط فيه
و لعل احد اصول هذا النقاش قوله
Arrayدعونا إذا لا نُفلسف القضية وليكن كلامنا واضحاً
فنقول انه لا فكره بدون حرف ، ولا مضمون بدون منطوق
[/quote]
قلت : حق يراد به باطل
1 - هذه الفكرة - بالذات - لا تتوقف على هذا الحرف - بالذات - و من ثم , فبدون فلسفة , القضية لا تأثير لها على العقيدة .
2- من الافكار ما ينتقل بلا نص , و من النصوص ما لا ينتقل , و من امثلة ذلك :
(ا) نصوص بذاتها
كما يتكلم ( مالك ) (ت 179 هـ) قائلا : (( إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها ))
(ب) افكار تحفظها الاعمال لا الحروف
مما دعا ( مالك ) اللي تتبع ( عمل ) المدينة , و دافع عن ذلك ( ابن تيمية ) في رسالته عن عمل المدينة .
(ج) مستند الاجماع
حيث اتفق اصوليو المسلمين على امكانية غيابه , و يستدل بالاجماع على وجوده .
هذه و غيرها تؤكد انفصال ( الفكرة ) عن ( الحرف )
لذا , لا يمكن اهمال النص , و لا ( العمل ) المصاحب للنص , ولا ( العمل ) منفردا .
فهذه نقطة اساسية , تبرز ( لا اعتمادية المسيحية على نص بعينه ) مما يقلل بقسوة و ضراوة من قيمة نقاش كهذا , و اقحامه ما لا دخل له به .
|
|
01-14-2009, 09:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|