زميل ربيع،
الفكرة الاساسية بسيطة للغاية و هي انه بالنظر للخسائر البشرية و المادية، التي يتحملها الشعب السوري، لا يعقل ان نزيل نظام و لتأتي مرحلة من الفوضى تحكمها جماعات لا تقل عنه وحشية و دموية!

(02-20-2013, 11:13 PM)نوار الربيع كتب:  

(02-20-2013, 09:57 AM)observer كتب:  هل وجدت في الحراك الحالي في سوريا ''السنة'' يرفعون مثلا شعار الديمقراطية و الحرية و العدالة و المساواة للجميع؟!! يا حسرة، كل شعاراتهم تتحدث عن اقامة دولة الخلافة و الشريعة.

هذا الاستثناء الذي يثبت القاعدة التي توجه الحراك السوري!

بالطبع، فمادام من يطلبون الحرية هم من العرب السنة، فمن الأكيد أنهم لا يستحقونها، لأنهم لن يبنوا "دولة المواطنة"، ولن يقبلوا أن يصيروا غربيين، على مبدأ كل فرنجي برنجي.

لأنهم هم العدو الخصم، فيخلف على الأقلية يللي حاكميتهم إن أعطتهم حقوق مدنية، فمابالهم بكل وقاحة يطلبون الحقوق السياسية أيضا؟

إن أرادوا بناء دولة، فلا بد أن يكونوا تبعا لأقلية تكون ولية أمرهم، لأنهم خلال الألف وأربعمئة الماضية قد حكموا بالإسلام (ياي)، ذلك البعبع المخيف الذي يقض مضاجع الغرب الكافر المستعمر، ويعض على حقوق الأقليات بما لا يقبل منه إلا تدمير الإسلام وإبادة أهله أو استعبادهم.

ما هو الحل؟
دولة المواطنة التي بناها العرب السنة بعد لأي وصراع مع الانتداب، والتي أوصلت مسيحيا إلى رئاسة الوزراء ودرزي إلى قيادة الثورة وعلوي إلى وزارة الدفاع، هذه الدولة قامت الأقليات بتدميرها.

لا يقدم أي أقلياتوي أي حل إلا الطلب من العرب السنة أن يخضعوا ويذلوا تحت نير الأقلية التي تحكمهم، وهذا الأمر قد خرج ولن يرجع محله حتى تنتهي ولاية الأقلوياتيين.

يعلم الأقلياتويين ذلك، فنجدهم يتحالفون معا لتثبيط حركة المجتمع، حتى لو اختلف دينهم ومذهبهم. لأن العدو المشترك واحد.

ثم يأتي من يقول، بس بالسويد مو هيك.
إيه جيبلنا دولة في المشرق مثل السويد،وخلي يللي يحكمها سامري أو صابئي، وهم من أصغر الأقليات، وأنا على استعداد أن أخدم هذه الدولة بكل إخلاص.

المسيحي وماأدراك مالمسيحي، لسانٌ أبيض وقلبٌ أسود!

اذا سمعت (الله محبه) ادعي إن الله يكفيك الشر!

(02-21-2013, 10:59 AM)observer كتب:  زميل ربيع،
الفكرة الاساسية بسيطة للغاية و هي انه بالنظر للخسائر البشرية و المادية، التي يتحملها الشعب السوري، لا يعقل ان نزيل نظام و لتأتي مرحلة من الفوضى تحكمها جماعات لا تقل عنه وحشية و دموية!

اخي الكريم , الفرق اني عم احكي واقع وانت عم تنظر . نحنا لا منعلم بالغيب و الثورة شئنا ام ابينا كانت محكومة برد الفعل ..يعني ماكان في بدائل و خيارات تانية .. سهل جدا التنظير . و بالمناسبة أنا لا أعتقد بوجود جماعات دموية بالعالم اكثر دموية و إجراما من النظام السوري . و بالنسبة للسلفيين و المتشددين فلا أعتقد انهم يستحوذون على رضا و قبول أغلبية الشارع السوري حتى الآن , لكن إجرام النظام و موقف الأقليات سيجعل الشارع أكثر تطرفاً بلا ريب .

(02-21-2013, 01:35 PM)خالد كتب:  لا يقدم أي أقلياتوي أي حل إلا الطلب من العرب السنة أن يخضعوا ويذلوا تحت نير الأقلية التي تحكمهم، وهذا الأمر قد خرج ولن يرجع محله حتى تنتهي ولاية الأقلوياتيين.

يعلم الأقلياتويين ذلك، فنجدهم يتحالفون معا لتثبيط حركة المجتمع، حتى لو اختلف دينهم ومذهبهم. لأن العدو المشترك واحد.
.

في نقد «سياسة الأقليات»
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=50029

غاية ما كان النبي يتمناه هو ما يحدث في سوريا الان
انه الجهاد
خلي الكل يجاهد في الكل
الاسلام دين احتراب وكل من يريد نشر البلبلة والاضطراب والاحتراب والتقتيل والنهب والسلب لن يجد افضل من قرآن النبي وحديثه
مثل : الذي لا يجاهد منافق بنص حديث قثم
والذي لا يغتصب من ابنه زوجته ويتزوجها عيني عينك جهارا نهارا وينزل على نفسه ايات بينات تبيح له ذلك الاجرام والذي يعدد الزوجات ويتسرى ويقبل ان تكون المراة هدية كما يهدى اي متاع ليس مسلما وسوف يصلى سعيرا لانه ظن ان لن يحور
"ان لن يحور" دي بالزات لا بد لامام النحاة ان يشرحها كعادته هههههه
***
دعوا الحرب تضطرم ع القليلة تنقص من عدد هظول يا اللي بيفاخرونا باعدادهم المليونية من الدهماء والسوقة من اتباع صلعم

(02-22-2013, 12:10 PM)Sheshonq كتب:  دعوا الحرب تضطرم ع القليلة تنقص من عدد هظول يا اللي بيفاخرونا باعدادهم المليونية من الدهماء والسوقة من اتباع صلعم

يعيني عالمحبه
"احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم"

يااخي فيك نكهه شيعية واضحه!
هل المطلوب سب المسيحيين؟! وتشوية المسيحية؟!

أم أنك لاتجيد المسيحيه؟!
بانحناءات خفيفه للامام ردد معايه:

الله محبه .. الله محبه

وايدك الثنتين ورا ظهرك وسن السكين

الله محبه .. الله محبه

خدك الايسر .. اذا الكاهن عملك حاجه

الله محبه .. الله محبه

آل وطن عوربي ال
انا لا احدثك بصفة اب او قسيس بتضحكو عليه متل ما فعل عمرو بن العص ايام كانت مصر نيلها عجب وترابها ذهب ونساؤها لعب ورجالها لمن غلب ...
انا احدثك بما تحدث به المسلمَ نفسُه ....
الا تقولون عقب كل جمعة : اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وكمان : اخرجنا من بينهم سالمين
اشمعنى لما انا اكرر العبارة اصير مسيحي لا يعرف دينه
وكمان عباراتك السوقية في الاخير
***
لا يتهم رجال الدين المسيحي في عفتهم وطهرهم الا فاسق مفتري
وما ذا نفعل مع اتباع دين او من خلفية دين مشايخه يبيحون اللواط ولكل شيخ غلام يباهي به الناس