للذين اتهموا شيعة العراق بالطائفية ، مقابلة اجرتها ال سي ان ان مع ضابط عراقى منشق و خائن ، تثبت ان الجيش العراقى فيه ضباط سنة تم تسليمهم مراكز حساسة و لكن للاسف خانوا الجيش و الدولة و باعوا انفسهم لداعش التى اعتبرها الاعلام العربانى تكفيرية فى سوريا و ثوار سنة فى العراق

المالكي كرمهم ووصفهم بالابطال!

ثم إن كانوا كما قلت لما لم ينقلبوا بفرقهم ووحداتهم؟ مالفائده من صرفهم لبيوتهم وقراهم؟!

المالكي يدق اسفين بين من اتفقوا ضده المجلس الإسلامي الأعلى، الصدريين والقوائم السنيه!

المالكي هو من سلم الموصل لداعش ويجب محاسبته عن كل فرد سقط برصاصهم!