{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بردوعي
عضو فعّال
المشاركات: 148
الانضمام: May 2007
|
عيد ميلادك يا ريس
Array
في كل مولد يا مباحث لفلفت حزام
رقصت تبع المزيكا وكنست مقام
صاحبت كل الألاتية ومشيت خدام
لكل عالمة وشبشبها حسب الأجرة......
[/quote]
لاياعم انا ابن مصر ومش خاين لولاء بلادي وحاكمها مجدد حضارة مصر الحديثه
الرئيس حسني مبارك ادام عليه الصحة والعافية , شفنا منه كل خير
ايديه بيضاء عليه وعلى مئات الالاف من ابناء الشعب , وعمره مارد حد بطلب صادق فيه
الخونه من طباعهم ميحبوش رجال امن الدولة وسيادتها
بيقول عني مباحث وكلام شوارع .. الخ
عليه النعمه لي الشرف في حماية امن الدولة
وتنظيف البلد من القذورات البشرية من الفصيلة الضارة على الانسانية ومستقبل الاجيال القادمة في مصرنا الحبيبة
كفاية ياريس صابر عليهم
ولمعلوميتك انا مصري مقيم بالسعودية بمهنة نائب اداري بشركة مقاولات لها ثلاث فروع, كلها بسواعد مصرية اقبض مرتب سبعة الاف ريال سعودي مع السكن, ومش محتاج اي حاجه ومن هو في مكاني يفكر بنفسه ولا يفكر بمستقبل بلده
لمعلوميتك انا كنت عاطلل بمزاجي بعد اكمالي الجامعه وحصولي على بكالوريس ادارة اعمال من جامعة حلوان , اتقدمت لمكتب سيادته في عام 2004م , وبفضله حصلت على الوظيفه دي بالسعودية ,مع مئات من الشباب منهم مايعادل 10% من المحلة الكبرى دون اي وساطه او محسوبيه والدي كان حارس مدرسة ابتدائية
عارفين ازي انا مش ناكر للجميل
ارجو ن تكون مساحة الحرية للجميع بتقبل الرأي الاخر
وكل سنه والجميع بخير
مرتبط لمن يجهل تاريخ سيادته
يوم أن ولدت مصر.. من جديد
صراحته ترياق أفقنا به من وهــم طـــويل..
وواقعيته صمام أمان لحلول الأزمات
بقلم: أسامة ســرايا
مبارك رمز لوجودنا وجهودنا لسنوات مضت وضميرنا الوطنى وراية نهتدى بها لتحقيق احلامنا بالعبور الى الامان والاستقرار لاجيالنا المقبلة
من حق المصريين الشرفاء الغيورين علي وطنيتهم أن يعلو اليوم صوتهم فوق أصوات صدعت رؤوسنا نضالا وكفاحا, ادعاء وبهتانا عبر الفضائيات وفي المنتديات, وجرت بأوهامهم أقلامهم علي صفحات الصحف التي أصدروها من أجل أغراضهم.
فاليوم هو يوم عرس للشرفاء الوطنيين من أبناء مصر, يسترجعون بكل العرفان والتقدير والامتنان والاحترام مسيرة رجل خرج من بين صفوفهم, نذرته الأقدار لمرحلة حاسمة في تاريخ مصر, ودفعته المقادير لخوض معارك الحرب والسلام.
اليوم هو الرابع من مايو, يوم ميلاد الرئيس محمد حسني مبارك.
ولد يوم كانت مصر ضيعة بريطانية تكافح من أجل الاستقلال وإنهاء احتلال طال مداه.عايش في سني حياته ظروف المد والجزر في الحياة السياسية المصرية وسنوات الصعود والهبوط والنصر والانكسار.
خبرات طويلة تراكمت وسنوات طويلة مضت قبل أن يحمل عنا مسئولية قيادة أمة كانت في خطر.
وفي السادس من أكتوبر عام1981. وبينما مصر كلها تحتفل بعرس انتصارها المجيد سقط الرئيس السادات غدرا بيد الإرهاب الأسود. كانت مصر في تلك اللحظات تترنح تحت ضربات تلك الشرذمة من الإرهابيين الذين اغتالوا رئيسها ونشروا الرعب في أرجائها, وهددوا أمنها ومستقبلها, وكادوا يطفئوا وهج العطاء الحضاري لمصر والمصريين.
دفعت الأقدار بالرئيس مبارك إلي مقدمة الصفوف ليقيل أمة من عثرتها, ويمنع سقوطها بين يدي قوي الظلام المتربصة بكل عقل سوي, وبكل وجدان ومزاج مصري. وليقود أمته في طريق شاق وطويل من تحرير ما تبقي من أرض مصر, ونجح في تحرير كامل التراب المصري, وأعاد لمصر سيادتها كاملة, إلي مواجهة حاسمة لمشكلات كانت قد تراكمت فتشابكت وتعقدت.
في ذلك اليوم ولدت مصر من جديد.
ولدت حين اندحرت قوي الإرهاب بالدولة التي أقامها مبارك قوية قادرة بالإرادة والقانون علي أن تستأصل ذلك الوباء الأسود.ولدت حين عادت أرض مصر كاملة لأبنائها حرة ومصونة.
ولدت حين بدأنا عصرا من النهضة والعمران والبناء, وعصرا من الحرية والتطور الديمقراطي.
ولدت يوم عرفنا طريقنا إلي ما نحن فيه اليوم.
لايحتاج منا الرئيس مبارك أن ندافع عما وعد فأنجز, وعمل فأعطي. ولكننا نحتفي اليوم بما حققناه تحت قيادته.
نحتفي بسجل طويل ومشرف من الإنجازات به ومعه. فالرجل الذي ولي الحكم ورؤوس تيارات الفكر والسياسة في مصر يرزحون في أغلال الحبس والاعتقال فأطلق سراحهم وحفز أقلامهم وتجاوز كثيرا عن مساوئهم ليس بحاجة إلي من يدافع عنه.
والرجل الذي ولي حكم مصر وليس فيها مرفق واحد لايعاني وهنا أوضعفا, له فيما نحن فيه اليوم شاهد علي روعة الأداء وعظمة الإنجاز.الدولة التي وليها حسني مبارك كانت شبه عاجزة عن تدبير فاتورة الغذاء لشعبها(7 مليارات جنيه), وكان إنتاجها المحلي لايزيد علي35 مليار جنيه, هي اليوم بعد سنوات حكمه تقترب بناتجها المحلي من تريليون جنيه(1000 مليار جنيه) وقادرة بجدارة علي سداد فاتورة غذاء بقيمة175 مليار جنيه سنويا.
كانت مصر يوم وليها الرئيس مبارك42 مليون نسمة أحاطت بهم الأزمات من كل جانب, واليوم يسكنها75 مليون مصري. كان متوسط عمر المصريين نحو59 سنة واليوم يزيد علي73 سنة بالتغذية والوعي والرعاية الصحية.. قائمة طويلة من الإنجازات يصعب حصرها أو حتي الإشارة إليها جميعا في هذا المقال.
عرفه المصريون منذ بداية عهده واقعيا وصريحا, وهما صفتان كانتا من الفرائض الغائبة عن الخطاب السياسي المصري زمنا طويلا. كانت صراحته ترياقا أفقنا به من وهم طويل علي حجم ما لدينا من مشكلات.
وكانت واقعيته صمام أمان لحلول لتلك الأزمات.
لم يغامر بمصير أمته يوما ولم يقايض علي مصالحها.
سوف يظل الرئيس مبارك جزءا عزيزا من تاريخنا المعاصر في حربه وسلامه. فهو جزء من التاريخ المعاصر للعسكرية المصرية في سنوات الانكسار والبناء والانتصار فوق الرمال في الصحراء وتحت أشعة الشمس الحارقة. وسوف يظل رمزا لوجودنا وجهودنا علي مدي سنوات مضت. وجزءا من ضميرنا الوطني في مواجهة الأزمات. وراية نهتدي بها في مساعينا وتحقيق أحلامنا بالعبور إلي الأمان والاستقرار لأجيالنا القادمة.
سيادة الرئيس كل عام وأنت بخير فمادمت بخير فإن مصر وشعبها بك ومعك بخير دائما.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-04-2008, 11:24 PM بواسطة بردوعي.)
|
|
05-04-2008, 11:17 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|