الكويت- أ ف ب

أصدرت وزارة الداخلية الكويتية الثلاثاء 15-4-2008، تعليمات تقضي بإبعاد أي مقيم يتجاوز الإشارة المرورية الحمراء.

ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء ثابت المهنا تشديده على أن الإجراءات المشددة تم اتخاذها لتفعيل تعليمات وزير الداخلية وتنفيذها، منبهاً مستخدمي الطريق من خطورة تجاوز الإشارة الحمراء، وارتكاب سائر المخالفات الجسيمة.


وشرح أن الإبعاد سيطال المقيمين الذين يتم ضبطهم من قبل رجال الشرطة، مع وجود سوابق لمرتكب المخالفة، مشدداً على أن القانون سيتم تطبيقه على الجميع، "لحماية مستخدمي الطريق من العابثين بأرواح الناس، والممتلكات العامة والخاصة".

وأشار المهنا إلى أن حالات تجاوز الإشارة الضوئية الحمراء، كانت سببا في وقوع حوادث الاصطدام بين المركبات خاصة في شوارع وتقاطعات رئيسية وارباك حركة السير في البلاد. إلا انه لم يشر ما اذا كان تم تشديد العقوبات على المواطنين الكويتيين الذين يرتكبون نفس المخالفة, حيث يدفع المخالفون منهم حاليا غرامات كبيرة وربما يقضون وقتا في السجن اذا ما تسببوا بوقوع حوادث مميتة.

ويبلغ عدد المقيمين من عرب وآسيويين في الكويت نحو 2.35 مليون شخص. ويتعين ان يكون المقيم حاصلا على شهادة جامعية وتصريح إقامة ساري المفعول ليتمكن من الحصول على رخصة قيادة سيارات.

:mellow:

ابعاد مرة واحدة!
و الكويتي؟

تخيل لو دولة اوربية اتخذت مثل هذا القرار

كافة جمعيات حقوق الانسان ومكافحة العنصرية ستقف ضده

اما في دولنا فهو مجرد خبر من الاخبار

على كل هذا سيطبق على المقيم الغلبان فقط

اكيد الخبر ده؟
فين االوصلة؟

تفضل الوصلة طنطاوي
http://www.alarabiya.net/articles/2008/04/15/48368.html

Array
اكيد الخبر ده؟
فين االوصلة؟
[/quote]



كل وكالات الانباء نشرت هذا الخبر

http://www.alarabiya.net/articles/2008/04/15/48368.html

Array
تفضل الوصلة طنطاوي
http://www.alarabiya.net/articles/2008/04/15/48368.html
[/quote]


اسمك ابو سريع السريع يا سيستاني:23:

فارق كبير بين بلدان وشعوب الفلسفة وبلدان وشعوب الفولكلور ، بلدان الخبرة وبلدان البراءة ، بلدان العقل وبلدان الغرائز ، بلدان الصواب النسبي وبلدان الحق المطلق .........الخ .

قرار منطقي جدا

وكل بلد هو حر في القوانين التي يضعها لتلافي التجاوزات التي تمس امنه

وفي امريكا مثلا فان سلطات الهجرة سوف تبعد طلابا على وشك التخرج فقط لانهم وجدوا في حواسيبهم برامج غير مرخصة

ومع ذلك لم نسمع عن منظمات حقوق الحيوان المسماة ظلما بحقوق الانسان تنتصر لقضايا هؤلاء

ولا يعني عشانها الكويت بلد البترول والمتخمين لازم ننزل فيها تقريع وانتقاد؟