Arrayمنطقيا يستحيل تفسير ما يحدث لنا وعلى مر التاريخ الا بهذه الطريقة والتى اجدها مقبولة ...على الاقل بامكاننا ان نفهم لماذا نحن امة مهزومة ... وهنا قد تكون نظرية المؤامرة الصهيوامريكية حقيقة اذ كيف يمكن لدولة محدودة جغرافيا و دون موارد حقيقية ( اسرائيل ) ان تتفوق على العرب اصحاب الارض والنفط .. وكيف ايضا يمكن لحزب الله ان يهزم هذه الاسرائيل ( ان لم تكن العملية فايروس اضر ببرنامج المصفوفة )
حسنا واذا استبعدنا ان تكون الولايات المتحدة واسرائيل هما وراء الماتريكس .. بمعنى ان نعطى القضية بعدا كونيا فنقول ان الجنس البشري بأسره مرهون ضمن تلك المصفوفة فهنا اذا بالامكان تفسير العديد من الحوادث الكونية والدولية والتاريخية الغامضة[/quote]

علينا اذا أن نبحث عن " نيو "

ولا أقصد نيوترال


مرور وتحية

السلام للجميع :

شكرا للجميع على مداخلاتهم الشيقة ....
سيداتي سادتي
من منا لم يمر بكل ما تفضلتم بطرحه هنا .... ذكريات لا وجود لها ... وحروف ترفض ان تنطق على اللسان ... واخيرا ما قاله خالد .. عن قصة الكوابيس التى تصيب المرء فيما هو بين اليقظة والمنام .. وهي ايضا قصة تحيرني ولم افهمها حتى اليوم .. شىء يجثم على الصدر مترافقة من اصوات ومشاهد بل وفى اوقات احتكاك حسى يستجيب له الجسد ( سبق وان تعرضت الى هذه التجربة )

لعلها محاولة من العقل لايقاظي واعادتي الى عالم الوقع ( الكبسولة ) ورغم اننى لم اختف بعد ... فهذا لا يدل على ان ما سبق وان قلته غير صحيح .. فالمخرجين الفذين لم يختفيا رغم انهما صاحبا هذه الفكرة المجنونة والعبقرية ....

ولعل مداخلة الزميل بهاء تضع النقاط على الحروف .. اذا كنا بحاجة الى نيو ... الا يمكن ان يكون نيو هو اسامة بن لادن الذين لم يجدوا له من اثر سوى شرائطه وتسجيلاته .. فلعله الان فى عالم الواقع مستيقظا هاشا باشا هو الظواهري وبين فينة واخرى يقومون بزيارة عالمنا الا فتراضى و ممارسة هواية اصدار التسجيلات الغامضة ... وقد يكون معهم ايضا عزت الدوري وهتلر و رضا هلال وغيرهم ...

من يعلم .. ربما <_<