{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هل النظام العربي ضحية للتزمت الديني؟
رائف غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 415
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #1
هل النظام العربي ضحية للتزمت الديني؟
هل النظام العربي ضحية للتزمت الديني؟
غسان الإمام
رابط المقال
باكستان دولة إسلامية. لكن عند تأسيسها (1947) لم يدر في خيال مؤسسها محمد علي جنة أن تكون دولة دينية. جنة كان إسماعيلياً. كان من الزعماء المسلمين المقرّبين إلى غاندي خلال النضال الهندي ضد الاستعمار. حاول غاندي في نأيه بالدين عن السياسة، أن يقنع جنة بإبقاء المسلمين في الهند بعد الاستقلال. لكن التعايش كان مستحيلاً بين أكثرية هندوسية تقدس البقرة وأقلية إسلامية تأكلها.

كانت عملية الانفصال مؤلمة. انتُزع ملايين الهندوس والمسلمين من بيئاتهم. هاجروا جماعات ضخمة. كلما التقوا في الطريق تذابحوا. مات أكثر من مليوني مسلم وهندوسي في هذه المجازر الجماعية. كانت الليبرالية العربية من الجرأة آنذاك بحيث نددت علناً بالانفصال. عارض مصطفى النحاس زعيم حزب «الوفد» المصري استخدام الدين كذريعة لتقسيم الهند. كان النحاس بعيد الرؤية.لم يشكل الدين عامل توحيد في باكستان. انفصلت بنغلادش. النزاعات الجهوية والعرقية على أشدها حاليا، على الرغم من الفورة الدينية.

نجحت الهند حيث أخفقت باكستان. استوعبت الديمقراطية الهندية، على فوضاها، الصراعات الإقليمية والدينية بكثير من العناء وقليل من الدماء. هناك 150 مليون مسلم في الهند لا يفكرون بالهجرة إلى باكستان. اليوم باكستان ليست من صنع جنة والروّاد الأوائل. هي من صنع جنرال شديد التزمّت الديني والعسكري اسمه محمد ضياء الحق. جاء هذا الجنرال في الوقت المناسب الذي شهرت فيه أميركا السيف الديني في الحرب الباردة. التقت مصلحة أميركا مع الجنرال في تقويض سياسة علي بوتو الليبرالية في الداخل والمحايدة في الصراع الدولي. كان ضياء الحق غادرا. تخطَّى به بوتو زملاءه الجنرالات وعيّنه رئيسا للأركان. لم ينته عام 1979 إلا وكان بوتو جثة هامدة معلقة على مشنقة الجنرال.

لكي يتكيف الجنرال ضياء الحق مع ظروف أميركا في سقف آسيا، فقد لجأ إلى اعتماد «المدرسة» الدينية لتخريج «المجاهدين» الذين خاضوا حرب أميركا ضد الروس في أفغانستان، وبينهم الملا محمد عمر زعيم طالبان. رفع ضياء الحق عدد هذه المدارس من بضع مئات إلى عدة آلاف. يتراوح عددها في عهد الجنرال مشرف بين 15 و25 ألف مدرسة، وبلغ عدد خريجيها نحو مليون إمام وواعظ و«مجاهد».

كانت «المدرسة» الدينية الباكستانية قطيعة تامة مع العصر. التعليم والثياب والمأوى والكتب بالمجان، لكن لا موسيقى. لا رياضة. لا بنات. لا صور. لا علوم اجتماعية واقتصادية. حتى الطب يتوقف تدريسه عند الطب العربي القديم. الدراسة تتمحور حول تحفيظ القرآن بلا شرح وتفسير، وتدريس الاجتهاد الحربي في العصور الوسيطة، من دون مراجعة أو نقد. كل ذلك في غياب شبه تام للمدرسة الحكومية.

مات ضياء الحق في حادث سقوط طائرة هليكوبتر غامض (1988). جاء موته مساهمة في خلاص أميركا من سيفها «الجهادي» الذي لم يعد له لزوم، فيما كانت إمبراطورية غورباتشوف تحتضر. بعد نهاية الحرب الباردة، كانت أميركا كلينتون بحاجة إلى ديمقراطية ليبرالية في العالمين العربي والإسلامي، لاسيما مع بداية الصراع بين الغرب والإسلام «الجهادي».

لسوء الحظ، لم تنجح ليبرالية بنازير بوتو واعتدال نواز شريف في ترسيخ أقدامهما في باكستان التسعينات، بسبب عوامل كثيرة لا مجال لشرحها هنا، منها سوء الإدارة والفساد، وأهمها كون آيديولوجيا ضياء الحق قد تأصلت في صميم المجتمع والمؤسستين العسكرية والمخابراتية. عاد العسكر إلى لعب لعبة تسييس الدين، وتملّق الأحزاب والتنظيمات السياسية الدينية و«الجهادية» بما فيها طالبان و«القاعدة».

عندما لم يعد النظام قادرا على هدهدة موجة الغلو الديني، اضطر إلى ركوب الموجة بإظهار التقوى. حتى مشرف اعتمد حزبا دينيا له، ودخل في ائتلاف مع أحزاب دينية أخرى. حتى بنازير بوتو اضطرت إلى تطعيم ليبرالية أوكسفورد وهارفارد بمقاربة دينية خاشعة. أما نواز شريف فقد «أسلم» حزبه سلفا.

خلافا للشائع، أقول هنا إن «القاعدة» لم تستفد كثيراً من تلامذة «المدرسة» الدينية. نعم، شكل هؤلاء بيئة مناسبة لإشاعة التزمت الديني، لكن «القاعدة» توجهت في مقارعة الغرب «الكافر» و«جاهلية» المجتمع الإسلامي، بجيل شبابي أكثر تعقيدا وثقافة وعلما! ابن لادن ومحمد عطا مهندسان، الظواهري وزياد جراح طبيبان... لكن هؤلاء ليسوا بمتدينين مواظبين على الصوم والصلاة، وليسوا حتى مع ابن لادن والظواهري من المتوغلين في علوم الدين.

أميركا بوش التي تخوض حربا فاشلة ضد الإرهاب، تحصد ما زرعت أميركا كارتر وريغان. هي اليوم تحارب «الجهادية» التي اعتمدتها وموّلتها سابقا. عندما أفاقت أميركا على ما صنعت يداها، حاولت إنقاذ نظام حليفها مشرف بتطعيمه بليبرالية بنازير بوتو، لتعويم شعبيته وحثه على مواصلة حربه الانهزامية ضد «القاعدة» والتنظيمات الجهادية المنتشرة كالفطر، لاسيما على الحدود مع أفغانستان.

عادت بوتو إلى باكستان لتفاجأ بإعلان الجنرال العنيد حالة الطوارئ بحجة الأمن ومكافحة الإرهاب. بدلا من أن يعتقل ويلاحق «الجهاديين» راح يعتقل أنصار بوتو والليبراليين.

وهكذا وجدت هذه المرأة الشجاعة نفسها محاصرة بين خصومها المخابراتيين في نظام مشرف وأعدائها «الجهاديين» المطالبين برأسها. باتت بوتو محكومة بالإعدام. إن نجت من هؤلاء، لن تنجو من أولئك. كان اغتيالها، بصرف النظر عن ملابساته، إحراجا لأميركا بوش التي غررت بها، ودفعتها إلى الأتون، قبل أن تقنع الجنرال تماما بفائدة التحالف معها.

هل في محنة «المسايرة» للجهاديين والمتزمتين التي يتخبط فيها النظام الباكستاني، عبرة للنظام العربي؟

منذ السبعينات، وتجفيفا للقومية العربية، وانتهازا للاديمقراطيتها، سار النظام العربي على وتيرة النظام الباكستاني: احتضن الإخوانية المتسيّسة، من دون دعوة لها للتخلي عن تزمتها الديني وجمودها السياسي. عن المرجعية الإخوانية، انشقت تنظيمات جهادية أكثر تزمتا وعنفا. في المزايدة على هذه التنظيمات، لجأ النظام إلى مؤسسته الدينية التقليدية، فأشبعت المجتمع بجرعات لا تتوقف من إسلام التقليد والطقوس، فزادته استعدادا وتأهبا لتقبل رؤى وأفكار الإسلام الجهادي، من دون أن يشارك ـ لحسن الحظ ـ إلى الآن في تمرد تنظيماته وعنفها.

عندما شعرت المؤسسات الإخوانية والجهادية والتقليدية بقوتها السياسية، تقدمت لتفرض وصايتها على الفكر والثقافة والفن والإعلام والتربية والتعليم. في المقابل، مضى النظام أيضا في مسايرتها! لا هو قادر على تبني ديمقراطية حقيقية ترشح هذه القوى للحلول محله، ولا هو قادر على مجابهتها والتصدي لتزمتها، بعدما مكنها من الهيمنة الفكرية والتلفزيونية على مجتمع يشاهد ويرى أكثر مما يفكر ويعي.

وهكذا أيضاً، كلما حقق الإسلام السياسي تقدما، حقق النظام تراجعا، ربما وصولا في يوم ليس ببعيد إلى موقف النظام الباكستاني الذي بات ضحية للقوى التي رعاها وعمل على تنميتها، قوى لم تعد تقبل بدور المعارضة السلمية، أو حتى بالحوار والمشاركة، بل هي تزحف من «تورا بورا» الجبلية الحدودية إلى صميم باكستان، آملة في سقوط نظام مهلهل ثمرة ناضجة في حضنها.

إذا لم يكن ما جرى في باكستان كافيا، فما يجري في الجزائر وموريتانيا ولبنان وغزة والعراق، درس وعبرة للنظام العربي، لعله يعمل، قبل فوات الأوان، لوقف هذه القوى عند حدودها، ليس بمكافحتها بعصا الأمن فحسب، وإنما بإشاعة حرية الفكر والثقافة والفن والكتاب السياسي والاجتماعي، إذا كان صعبا إشاعة ديمقراطية الحوار والمشاركة.


01-01-2008, 01:20 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Beautiful Mind غير متصل
Banned

المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #2
هل النظام العربي ضحية للتزمت الديني؟
كل بلد لديه أكثرية مسلمة تحتاج واحدا مثل " كمال أتاتورك "

بس حتى ده فات زمنه كمان.
01-08-2008, 09:52 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #3
هل النظام العربي ضحية للتزمت الديني؟
أولا: لو جمعنا عدد سكان القارة الهندية، وأخرجنا نسبة المسلمين فيهم هل هم فعلا أقلية بعد الحروب والمجازر حتى؟
أتصور سيكونون 46%، وهذه ليست أقلية بالمرة، سأحاول أن أجد مراجع لهذا الرقم.

ثانيا: النظام السياسي العربي الحالي هل هو وليد النصوص الشرعية أم الاتفاقيات الدولية؟ وهل نشأ "التزمت" قبل نشوء النظام السياسي العربي أم بعد؟

ثالثا: أتاتورك كانت دكتاتوريا، وحين يريد "الليبراليون" والعالمانيون العرب أن يفرضوا أفكارهم بالقوة على الأغلبية المسلمة من أجل "دمقرطتها"، حين ذاك سنقول لهم اكشفوا القناع، واتركوا الخداع، فما جلس على الكراسي إلا أنتم، وما تشبث بالحكم سواكم، وصنيع أتاتورك في زج المعارضين في السجون والتخلص من مناوئيه إن أردتموه فلن تعتم الأيام إلا وهي دائرة عليكم، هل أعيتكم الحجة والبراهين حتى أتيتم بالحديد والنار علينا تسطون ولأمرنا تبتزون؟

وإلا فإن التغيير الفكري من شأنه أن يكون بطيئا بطء السلحفاة، أكيد الوصول ثابت الأركان غير متزعزع، والأمة تنتظر من يصل لها ويغيرها، وصاحب الحجة هو الفائز، ولن يفيد التعالي والتطاول على الغير لا سيما وأن الأمم لا تقاد من فوق بتاتا، ولا تجر كالقطعان، من يريد قيادة الناس عليه أن يحتضنها لتحتضنه، ويعبر عنها لتعبر عنه، ويكون لسانها لتكون سنانه.
01-08-2008, 04:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Beautiful Mind غير متصل
Banned

المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #4
هل النظام العربي ضحية للتزمت الديني؟
ما هي أسباب ضعف المسلمين في الهند؟
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news...000/6940568.stm


في أول انتخابات أعقبت استقلال الهند كان رئيس الوزراء جواهر لال نهرو يشعر بالقلق من ضعف تمثيل المسلمين في السلطة.

حدث ذلك رغم أن عدد المسلمين الذين بقوا في الهند أكبر من الملايين التي اختارت الهجرة إلى دولة باكستان الوليدة.

وفي الواقع، كان قلق نهرو تجاه ثاني أكبر مجموعة دينية في البلاد، وأكبر أقلية دينية فيها له ما يبرره.

ويقول المؤرخ راماشاندرا جوها "كادت وزارة الدفاع تخلو من المسلمين، وكذلك الوزارات الأخرى".

وفي العام التالي، وهو عام 1953 التقت مجموعة من المثقفين لبحث تشكيل حزب سياسي للمسلمين وتحدثوا عن ضعف تمثيل المسلمين في المناصب السياسية والوزارات المختلفة.

وبعد نحو نصف قرن، ومع العيد الستين لاستقلال الهند لم يحدث تغير يذكر.

فعدد المسلمين في الهند اليوم 138 مليون نسمة وهم يمثلون 13 بالمئة من إجمالي عدد السكان الذي يتجاوز المليار، ولا يتجاوزهم عدديا وبهامش ضئيل سوى مسلمو اندونيسيا وباكستان.


نصف المسلمات في الهند أميات
وتولى منصب الرئاسة في الهند، وهو منصب شرفي، ثلاثة مسلمين. وللمسلمين نشاط ملحوظ في بوليوود، صناعة السينما الهندية، والكريكت، اللعبة الشعبية الأولى هناك.

فهناك شاه روخ وأمير وسالمان خان من نجوم بوليوود، وهناك نجم الكريكيت زاهر خان، ويقود الفريق القومي الهندي اللاعب محمد أزهر الدين.

وهنا ينتهي الجانب المشرق.

ضعف تمثيل
فنسبة المسلمين بين موظفي الحكومة لا تتجاوز 5 بالمئة، وفي شركة السكك الحديدية، وهي أكبر شركة من حيث عدد الموظفين، لا تتجاوز نسبتهم 4,5 بالمئة. ولا تتجاوز نسبة المسلمين في وزارة الخارجية 1,8 بالمئة و4 بالمئة في جهاز الأمن.

كما ينتشر الفقر والأمية على نطاق واسع بين المسلمين في الهند.

فنسبة التعليم بين المسلمين تبلغ 60% أي أقل من المتوسط العالم الذي يبلغ 65%، ونصف المسلمات لا يقرأن ولا يكتبن، وربع الأطفال المسلمين إما لم يدخلوا مدرسة مطلقا أو تركوا الدراسة.

وهم أيضا فقراء ذلك أن 31 بالمئة من المسلمين تحت خط الفقر ولا يزيدون إلا بهامش ضئيل عن المنبوذين والقبائل الذين مازالوا يمثلون الطبقات الأفقر في الهند.

ويلخص أحد الخبراء الوضع بالقول إن المسلمين في الهند يشعرون بمشاكل "الهوية والأمن والمساواة".


شاه روخ خان أكبر نجوم بوليوود
ويضيف الخبير الهندي أن "المسلمين يحملون عبء الوصم بعدم الوطنية أو أنهم محل استرضاء، ومن المثير للسخرية ان العديد من الهندوس المتشددين يتحدثون عن مسألة استرضاء المسلمين، وهو أمر لم يترجم مطلقا إلى أي مكاسب اجتماعية أو اقتصادية".

لماذا المعاناة؟
وهنا يطرح السؤال نفسه لماذا مازال العديد من المسلمين في الهند يعانون رغم مرور 6 عقود على الاستقلال؟

يرى البعض أن وراء ذلك لا مبالاة الدولة التي لم تحرص على توفير المساواة في الصحة والتعليم والتوظيف.

كما أن ذلك يرجع نوعا إلى انحياز الحكومات القومية الهندوسية خلال وجودها في السلطة في دلهي أو الولايات.

وقد فقد المسلمون في الهند بعد الاستقلال قياداتهم، فأغلب الموظفين والمدرسين والأطباء والمهنيين هاجروا إلى باكستان.

وبالطبع أدى هذا الوضع إلى تراجع تمثيل المسلمين سياسيا فمن بين 543 نائبا في البرلمان يوجد 36 نائبا مسلما فقط.


ترتفع نسبة ترك الدراسة بين الأطفال المسلمين
وتلعب سوء الادارة أيضا دورها في معاناة المسلمين فالمناطق الشمالية من الهند تعاني من هذه الآفة، فضلا عن عدم المساواة الاجتماعية، وضعف الفرص بالمقارنة بالجنوب.

ويتركز المسلمون في الشمال، ففي ولاية أوتار براديش يوجد خمس المسلمين (31 مليونا) ، ويعيش في بيهار أكثر من 10 ملايين مسلم.

ويقول المؤرخ ماهيش رانجاراجان "الصورة في جنوب الهند مختلفة، فقد أدى الحراك الاجتماعي إلى جعل إمكانية الحصول على التعليم أيسر، والعمل الخاص أجدى مما يفيد المسلمين".

ففي ولاية أندرا براديش نجد مستوى التعليم بين المسلمين يصل إلى 68 بالمئة وهي نسبة أعلى من المعدل الوطني كما أنها الأعلى في الولاية.

وتصل نسبة حضور الأطفال المسلمين بالمدارس في كيرالا وتاميل نادو إلى 90 بالمئة.

كان نهرو قد قال يوما "إذا كانت الهند تريد أن تصبح علمانية، ومستقرة، وقوية، فان الأولوية يجب أن تكون في إعطاء دور عادل للأقليات".
01-09-2008, 05:02 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  التطرف الديني والحروب العربية فارس اللواء 0 496 02-12-2014, 08:10 PM
آخر رد: فارس اللواء
  إشكالية القانون الديني والقانون المدني في العالم العربي رائد قاسم 0 950 09-29-2012, 01:05 PM
آخر رد: رائد قاسم
  هل من حق حماس أن تخون النظام السوري ؟ لواء الدعوة 5 1,962 02-01-2012, 12:29 AM
آخر رد: خليل خليل
  الحرب الأهلية السورية قبل سقوط النظام أم بعد سقوط النظام فارس اللواء 0 814 01-27-2012, 09:10 PM
آخر رد: فارس اللواء
  مصطلحات أبواق النظام NigHtMaRE 2 1,340 08-28-2011, 06:59 AM
آخر رد: The.Rebel

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS