Arrayيجعله عامر، شوف لك إسم يكون بدايته إسم مش فعل يخرب بيتك ههههههه اسمك صعب.. فيه حد يختار معرف أوله فعل مضارع؟ ينفع يا مولانا؟[/quote]

مبتدع وقبض الريح .
حاولت ان اقول له هذا ولكنى اتكسفت لأن اسمى ايضا من جزئين وكنت اتمنى ان يكون جزء واحدا المهم ربنا يراضى كل بما ناله وانا اناديه بعامر فقط ودا اسم كويس

بس الإسم اورجينال original خالص
Arrayمفيش فايده في النميمه انت والازهري بتاكلوا في فروتي ليه مش عارف ، والاسم مش هنغيره يطلع فعل يطلع قرد كويس[/quote]

ممكن يا عامر تضع الصورة الرمزية قرد او نسناس كله كويس .. وتبقى حققت مرادك

:97:

أشكر كلّ الأصدقاء على الإشارات المهمّة إلى كتابات الدّكتور الشّرفي،و المنصف عبدالجليل...و غيرهما من الّذين يهتمّون بتراثنا الفكري و الذّهني...و أعتقد أنّ تتبّع هذه "المشاريع/القراءات" يستدعي أنواعا من القرّاء،قد يكون صاحب الخلفية الدّينية (البسيطة) أشدّهم رفضا،و تذمّرا(؟)،أمّا المنفتح(و لو نسبيّا) فلعلّه ينجز حوارا مع هذه الكتابات،تبقى فئة قليلة من القرّاء المتورّطون بالضّرورو داخل نفس الفضاء الاشكالي،فإنّهم مطالبون بتأسيس أرضية إبيستيمولوجية لتأسيس قراءة حقيقية،و هذه الأرضية أساسا تمكّنهم من أشكاليات العلوم الإنسانية و اللّسانية و المدارس الفلسفية النّقدية،....(للمشاركة صلة)

(مواصلة)
لأنّ التنوّع(الثقافي)و العلمي الّذي يرتكن إليه هؤلاء الكتّاب يُعدّ شرط تميّزهم الحقيقي وهو مزيّتهم البحثية و ما حقّقوه من نتائج ،لهذا فالقارئ العربي اليوم مطالب بالتزوّد و الاطّلاع على المنتج الثقافي و العلمي الكوني...و يمكننا تقديم العديد من المفاهيم الفاعلة منهجيّا في بحوث أركون و جعيط و الشرفي و الجابري و العروي و غيرهم ،من مثل:المخيال،الحقل/السّاحة/اللاّشعور/البنية/...و هي مفاهيم دخيلة على الثقافة العربية،و لا ننس أنّ وراء كلّ مفهوم صراع و جدل منهجي تتقاطع فيه مدارس فكرية و رموز نظرية(فلاسفة/علماء اجتماع /أنتربولوجيون/مؤرّخون..)...
أردت أن أقدّم هذه الملاحظات،لتبيين خطورة هذه الكتابات،و أنّ النّاظر فيها،بعين العقل معنيّ بأوساع التاريخ الثقافي الكوني و ما يحمله من اشكاليات و أسئلة،فهل المشهد الفكري العربي اليوم اَستوعب الثورات الإبيستيمولوجية الّتي تخوضها علوم الانسان ؟ و هل تمكّنت الفلسفة العربية الرّاهنة من قولها النّقدي الّذي هو هويّتها و بعض تعريفها؟..أعتقد أنّ مهمّة القراءة كلّها معاناة،حتّى نستطيع النّفاذ إلى قول المتن البحثي التنويري العربي،،و لعمري إنّ آلام الشرفي و جعيط و أركون متأتّية من سوء فهم بعض "مريديهم"(التلاميذ) الّذين في عجزهم عن استيعاب الدّرس الفيبري(ماكس فيبر)أو الهيجلي أو الباشلاردي(باشلار)أو الفوكولتي(فوكو) باتوا عالة على ما كتبه الشيوخ ،و لم يسطعوا إلى فتح آفاق بحثية ذات خصوصية جديدة و جادّة..
و إذا كان و لابدّ من تقديم بعض العناوين لكتب مساعدة على فهم هذه المشاريع،،فإنّي أركّز على الآتي،و في شكل مدارس :
-( الألسنية-السوسيولوجيا-مدرسة الحوليات التاريخية الفرنسية-الأنتربولوجيا..
-قراءة فوكو و بيير بورديو و ستروس و دريدا و باستيد..)
و أظنّ أنّ القراءة ستصبح ذات صبح عربي قادم حوارا يسائل تكوّننا و تكويننا الثقافي،و ستخمد أسئلة المعقول و العقلانية ضجيج التّكرار و الرّتابة و الصّمت و القداسة....و أكرّر أسفي،فما أنا إلاّ متطفّل على موائد عطفكم المعرفي و العرفاني..و عذرا بحجم جميلكم..

على الطريق


________________

الاسلام المعاصر قراءة فى خطابات التاصيل _ المختار بنعبدلاوى

http://www.4shared.com/file/23554840/5f078...rified=c4e874fb
_________________

وهناك عود اخر

على الطريق
______

سلطـــــــــــة النص
قراءات في توظيف النص الديني ، عبد الهادي عبد الرحمن ، طبعة سينا والانتشار ، ذلك الدويتو الذي انهار نصفه الاول بترك الحجه راويه نشر الكتب وتفرغها للمتعة في ظل الفلس ، ويجعل كلامنا خفيف عليهم ، وصمد النصف الثاني لنشر الانتاج الفكري الحديث
http://www.4shared.com/file/30780071/ca465...ltahalnass.html
___

قراءة ممتعة

تحياتي يجعله عامر
وشكرا على روابط الكتب القيمة

لقد وجدت هذا الرابط " لكتاب أسباب النزول" لبسام الجمل

http://www.exmuslim.com/books/asbab%20al%20nozool.pdf

مودتي

لقد وجدت هذا الرابط " لكتاب أسباب النزول" لبسام الجمل
تحياتي لك اخونا الباحث عن الحقيقة ، واقول لك :
خلف هذه العتبات ووراء التلال أناس وسعت صدورهم بحب العلم والخير ، وما رضوا أن نُحرم من القراءة ، فأوقد السراجات ، وسهروا بالليل والناس نيام ، وصنعوا ما رأيت
لله درهم من عباد مخلصين ، وأسأل الله ألا نكون منعوسين وناسيين حسن صنيعهم ، لهم مني فائق الاحترام والتقدير

من المهمّ جدّا مواكبة درس الفكر الاسلامي الرّاهن، بل و المراهنة على إمكاناته و التّجدّد من خلاله تصوّرا لماضي مقولات فكرنا..إلاّ أنّ انقطاع السّؤال البحثي و التّراجع عن المواصلة و متابعة احتمالاته ما تزال تحكم الْلّفيف الأعظم من الدّارسين، إمّا لتأثير سلطان الفقهاء أو لتأثير سلطان الدّعة و رَوْحُ اليقين الّذي يُقذف فيهم !! هذا ما وجدته أخيرا لدى صاحب مشروع (نقد العقل العربي) في كتابه حديث العهد بالنّشر(مدخل إلى القرآن الكريم)...قد أكون بعيد الصّواب..فبرغم نقد السلفية له،إلاّ أنّه لم يتواصل مع الكلّ الاشكالي الذي طرحه الشرفي و تلاميذه،أو أركون ليس على مستوى النّتائج و إنّما على مستوى قوّة السّؤال و شدّة الرّغبة في تأكيد القول العلمي النّقدي....