أحمدي نجاد جعل من نفسه أضحوكة
معلش يا ايراني قح (f)
سامحني أصلي أنا لازم أحط على عين اللي بيقاوحني
ذكرت بردك هذه العبارة
ا , لان العرب اعداء ابديون لايران .
حينما نقول أن هؤلاء أعداء أبديون لفلان
يفهم معناها أن هذا الفلان يعتبر هؤلاء القوم أعداء لهم منذ الأبد ويجب محاربتهم
وليس العرب من يعتبرهم أنهم أعداءا لهم منذ الأبد
بل أن ايران تعتبر أن العرب أعداءا لها ومنذ الأبد
هذا الرد موجه أيضا الى المحموق قوي ...ابن نجد
يخربيت الفهامة ساعات مش بتشتغل كويس :barfy: ربما من الصيام أو لاسباب أخرى
نرجع لموضوع علاقة مصر بايران
لعب مشايخ الأزهر في عقل فاروق بأنه يستطيع أن يسطر على العالم الاسلامي ويضيق الخناق على آل سعود كلية ويصبح هو أمير المؤمنين وصاحب صولجان الاسلام وسيفها المسلول
بأن كان لديه شقيقة يطلق عليها لقب فوزية وهي جميلة الجميلات وذات حسن ودلال وأخلاق كما أنها كانت صغيرة السن
بأن سعى الى ( بيع ) شقيقته هذه الى التاج الامبراطوري الايراني بتزويجها له
ثم رزقت بطفلة منه اسمها ( شاه ناز ) الا أن فوزية عانت الكثير من حماتها الحيزبون وشقيقته ( أشرفت ) حتى وصلت الى مصر وهي شبه هاربة من هذا الجحيم لدرجة وصل بها الحال أن اشتبه باصابتها بمرض السل , لعزوفها عن الأكل قهرا وكمدا
...ثم تزوجت بعدها بفترة , وبعد سقوط النظام الملكي بمصر من مصري له جذور تركية ورزقت منه بطفلة هذه البنت كبرت وأثناء تعلمها بالجامعة الأمريكية بالقاهرة كانت هناك حفلة ضمت بها الممثل المغمور بذلك الوقت يوسف شعبان وكان هذا الزواج تم بمفردها وغصبا عن ارادة والديها وكانت قد تخطت السن القانونية للسماح لها بالزواج بدون وليها وقد كان ,,,, لدرجة أن أصابت والديها وهنا ومرضا من جراء هذا التصرف الأرعن والذي لا يليق بأبناء القصور ..
وبعدها تمت محاصرة الفتاة وتوعيتها وهناك أقوال لاختلاف تام في خلفية البيئة بينها وبين يوسف شعبان ,,,
ثم حصل أن رزقت أيضا بطفلة منه ...وتم زواجها أيضا على ما أذكر أن وراء هذا الزواج مفاجأة أيضا .... ثم لم أعد أتابع ما حل بهن ...
أما موضوع السادات فهو نكاية ببعض الدول البترولية العربية حاول أن يكيد لهم ( بأسلوب أخلاق القرية ) بأن لجأ الى الشاه
ايران لامداده بالبترول في حرب 1973,,,, وربما كان هذا التصرف الذي جعل الملك فيصل بالسعودية أن يدخل بثقل قوتهم الاقتصادية بقطع البترول عن العالم وبالذات المناصر لاسرائيل ,,,
الا أن النتيجة كانت وبالا عليه وبنفس الوقت رخاءا طافحا للدول البترولية وعلى رأسها السعودية من ارتفاع أسعار البترول
وقد كان هذا التصرف من قبله .... أن خطط للتخلص منه مستقبلا على يد فرد من أفراد عائلة آل سعود وكان شابا يدرس أو مقيما في أمريكا فترة من الوقت قبل أن يعود الى الديار ويذهب لملاقاة ولي الأمر الملك فيصل لشرب القهوة السعودية ( الهيل )
ويلقي التحية الا أنه قام بقتله ...أما كيف ولماذاتم هذا فتسأل المخابرات الأمريكية عن الخطة ....
ثم قيل أن تم اعدام هذا الأمير الا أن الحقيقة قد تم تسريبه الى أمريكا,,,,أما من تم اعدامه هو شخص محكوم عليه بالاعدام فعلا
وكان مغطي الوجه حين الاعدام ولم تشاهد وجهه الجماهير الغفيرة .... ( خلاص طار ) ...........
وحينما قامت ثورة الخميني وهرب شاهنشاه وتنقل بين فيافي بلاد العالم والجميع خاف من غضب ملالي ايران
وحينها سقط الامبراطور الحزين بمرض عضال وتدهورت صحته بشكل دراماتيكي وكان يتصدر أخبار وضعه الجغرافي والصحي كل الأنباء العالمية وكان هناك رفض تام طبعا من ملالي ايران ( قلبهم اسود من قرن الخروب وياويل اللي يعاديهم ) بالسماح له بدفنه بتراب وطنه ,,,
وبالتالي توالت كل بقاع العالم على رفض دفن جثته المنهكة من الضياع والمرض ولم يقف بشكل عنتري الا السادات
لأنه يعشق التمثيل ( وأخلاق القرية ) :D بأن سمح له أن يقضي ساعاته الأخيرة في أرض الكنانة ويدفن بها ...
لهذا رد ملالي ايران على مقتل السادات على يد خالد الاسلامبولي بأن سمي أكبر شارع بطهران عاصمة ايران باسم خالد الاسلامبولي ...
وهكذا يا سادة يا كرام يقال في الأمثال
كما تدين تدان ,,,,
لكن هل خلص الكلام والأحداث ؟؟؟ ما افتكرش ........
|