{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
السيّاب
Banned
المشاركات: 495
الانضمام: Mar 2007
|
من هو الرئيس المقبل للعراق(#############)
كعراقي، و عندما اقرأ موضوعا طائفيّا تافها كهذا، فأنني أضحك بسخرية لكم الأخطاء التأريخية و المكانية التي يرتكبها البعض. يمكن لأحد الصداميين العرب أن يكذب ما يشاء، لكنه محال أن يكذب من حقيقة أننا نحن أهل العراق و أننا نحن الشاهد العيان و المباشر لكل الجرائم التي يحاول أن يتستر عليها. من يكتب أعدم جده تسميما، و دفت عماه أحياء بمقابر أبو غريب، و شهد دخول الدبابات الطائفية لمدينته و هي تحوي عبارة "لا شيعة بعد اليوم" على سبطاناتها. لن يجرؤ أي شهص أو صدامي أو طائفي بأن ينكر حقائق وجدت بأشرطة فيديو و بملايين الشهوود المقطوعي الألسنة و الأيدي.
اليوم تعوم فضيحة وزير الثقافة العراقي، المحسوم على عدنان الدليمي الطائفي البعثي، إذ أثبت أن ذاك المجرم يدعم التفجيرات التي تطال الأطفال و الأبرياء، لا لشيء إلا لأن العصابة البعثية لم تعد تحكم.
طبعا العرب غالبا عاشوا يرقات على خير العراق، بينما كان الشعب العراقي يموت و ينفى و يضطهد بأرضه، ينام الفلسطيني ملأ جفنه و يعمل المصري حتى ليشيّد القصور. و بدلا من شكرهم للعراق و شعبه، فأنهم يمتدحون الجلاد، ناسين أن الشعب باقي و الجلاط صار عفنا للدوود.
عاش العراق
و الموت لأعداءه
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-02-2007, 05:29 AM بواسطة السيّاب.)
|
|
07-02-2007, 05:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Dinosaur
Banned
المشاركات: 71
الانضمام: Jan 2006
|
من هو الرئيس المقبل للعراق(#############)
الحقيقة بسبب هذا التاييد والاستفزاز لمشاعر الاخوة العراقيين الشيعة اصبحوا الان ناقمين على العرب ولا استبعد صدقا ان تزيد قوة اسرائيل اضعافا مضاعفة حين يتم تشكيل حكومة عراقية جديدة ويكون العراقيين قد تخلوا عن العروبة حينها وبدؤوا في دعم اسرائيل
ان امتنا العربية تمزق نفسها بنفسها
على فكرة من تسموهم صفويين يا حكيم بدؤوا بتصفية السنة والفلسطينين العراقيين وكله بسبب ابطالكم امثال صدام واليوم يموت الابرياء الكثار من العراقيين وغيرهم لانهم اصبحوا في سلة واحدة مع صدام والارهاب الصدامي
|
|
07-02-2007, 09:42 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
السيّاب
Banned
المشاركات: 495
الانضمام: Mar 2007
|
من هو الرئيس المقبل للعراق(#############)
النجم اللامع:
مضحك أن "تعلمني" كيف كان العراق و كيف هو الآن، بينما أنتض لا تتمتع بهذا الحق وفق أمر بديهي: انا العراقي لا أنت. أنا لا أحقد على صدام حسين لأنه سني، فأني نفسي (ككل الشعب العراقي) نتيجة زواج سني شيعي، و انا نفسي من أسرة لها باع كبير جدا بالسياسة العراقية و من السنّة.
الفرق بين عهد صدام و ما بعد صدام، ان عهد صدام كان عهد الموت الصامت. كان العراقي يجب أن يقدم إستمارة للمخابرات لو قرر أن يرحل برحلة علاج في حال لم يكن بعثيّا. كانت الغتيالات و السطو و اللامان بذروته بالسبعينات و الثمانينات، و البعثيون يجسدون المثل العربي الأصيل "حاميها حراميها". بزمن صدام (و هذا مثال لا أكثر) تم إبادة 8000 شخص من عائلة البرزاني بشهر واحد، و بزمنه (و هو مثال أيضا) تم محاكمة عائلة الشيخ علي النجفيّة المحترمة بتهم تافهة كالتعامل مع إيران، و من ضمن المحكومين بالإعدام كانت طفلة بالخامس الإبتدائي و حكمت بالإعدام رميا بالرصاص. و لمن يكتب لك السطور الآن قريبة أتهم زوجها بالإنتماء لحزب الدهوة، فحكم و زوجته بالإعدام، و كانت هي بالثانية و العشرين من عمرها فقط، و حامل. تخيّل، لقد أضطر جدي لدفع الرشاوي كي تعدم بعد الولادة.
كانوا يضربونها و تصرخ "حلفتكم بالحسين" فيشتمونها بالإيرانية المجوسيّة. أعدموها بعد يومين من الولادة شنقا، و تركت رسالة لأبنتها التي كبرت الآن و صارت امرأة لم تعرف من أمها سوى رسالة.
هذه قصص "شخصية" و هي تفوق كل أكاذيب الجزيرة التي تحشي رؤوسكم. و إذا اردت "توثيقات" عن صدام و الخولوكوست الذي أرتكبه بحقنا نحن شعب وادي الرافدين فهذه أفلام أكبر وثائقيي العالم الحر... أنظر لبطلكم و ماذا فعل بنا بعام 1991 و كنت شاهد عيان.. و خذ وقتك بالمشاهدة، فتشاهد ألم حقيقي.. أنه من إخراج الصحفي الشهير مايكل وود.
الفلم مقسم لمقاطع:
http://www.youtube.com/watch?v=HGkDFVRq_08
http://www.youtube.com/watch?v=xNSkpc1FjXw
http://www.youtube.com/watch?v=hGN6GfNdhE4
http://www.youtube.com/watch?v=gHVdBaN4kD0
http://www.youtube.com/watch?v=dn1amkuw9U0
http://www.youtube.com/watch?v=ODCjfqgLlsA
تأمل آخر فيلم، و أعلم أن هذه المرأة ميتة الآن، لكن العدالة لم تنسها. دستورنا اليوم يبدا بكلمة "نحن شعب الرافدين"، و هكذا سنبقى للأبد. لن يهزمنا صدام، أو هولاكو، أو بوش، أو بن باز أو بندر أو أي حقير.
اليوم الحكومة تحاكم و تعدم، اليوم الحكومة تعطي الحق للنقاش و تعمل، و اليوم يعمل كل أعداء العراق على طعنه. لكن ثق يا عبد الله أن العراق سيفوز، و أن العراق سيعرف كيف يتصرف مع الذين ظنوا أنه سيموت، من حيث أنهم مخطؤون: العراق لن يموت أبدا و أمامك 7000 سنة من تأريخنا فاقرأه.
نحن عرب نعم، لكننا قادرون على إنشاء أمّة أو العودة لتأريهنا العراقي الرافدي و التواصل معه، في حين أن العرب يحتاجون العراق حضاريّا فيكفي أن العراق كان مكان تنقيط اللغة و العروض و به مدرستا اللغة العربية و به الكثير. ما أريد قوله:
لا تخسروا بلدا كالعراق لأجل سافل رجيم.
|
|
07-03-2007, 03:36 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}