مرحبا بالجميع ..

Khwajah 'Abdallah Ansari, said in his Supplications :Munajat

I live only to do Thy will,
My lips move only in praise of Thee

O Lord, whoever becometh aware of Thee
Casteth out all else other than Thee.

O Lord, give me a heart
That I may pour it out in Thanksgiving

Give me life
That I may spend it
In working for the salvation of the world.

O Lord, give me understanding
That I stray not from the path

Give me light
To avoid pitfalls.

O Lord, give me eyes
Which see nothing but Thy glory.

Give me a mind
That finds delight in Thy service.

Give me a soul
Drunk in the wine of Thy wisdom

هنا كتاب المناجاة بالفارسي للخواجة الأنصاري

لتحميل الكتاب اضغط هنا

وهذا الكتاب الذي اشار اليه اخي يجعله عامر على موقع ارشيف اورغ

لتحميل الكتاب اضغط هنا

وهذا ما وجدته على Wikipedia

Abu Ismaïl Abdullah ibn Abi-Mansour Mohammad or Khwajah Abdullah Ansari (1006-1088) (Persian: خوجه عبدالله انصاری) was a famous Persian poet and Sufi.

He was born and died in Herat (then Khorasan, now one of the cities of Afghanistan), and that is why he is known as Pious of Herat. He is also known as "Shaikul Mashayekh" (Arabic: شیخ المشایخ) [Master of (Sufi) Masters] and his title was "Shaikhul Islam".

He was the disciple of Shaikh Abul Hassan Kharaqani. He had deep respect and faith for him, as he has said: "Abdullah was a hidden treasure, and its key was in the hands of Abul Hassan Kharaqani."

He wrote several books on Islamic mysticism and philosophy in Persian and Arabic. His most famous work is "Munajat Namah" (literally 'Litanies or dialogues with God'), which is considered a masterpiece of Persian literature. After his death, his students and disciples compiled his teachings about the Tafsir of holy Quran, and named it "Kashful Asrar". This is the best and lengthiest Sufi Tafsir of Quran, being published several times in 10 volumes.

He excelled in the knowledge of Hadith, history, and Ilm ul-Ansaab. He used to avoid the company of the rich, powerful and the influential. His yearly majlis-e-wa'az was attended by people from far and wide. Whatever his disciples and followers used to present to him was handed over to the poor and the needy. He is said to have had a very impressive personality, and used to dress gracefully. One of his most significant and ardent followers was Imam Ibn Taymiyah. [1]

He practiced the Hanbali fiqh, one of the four Sunni schools of law or jurisprudence. His shrine, built during the Timurid Dynasty, is a popular pilgrimage site for Afghans.


وهذه كتبه بالعربي :

Anwar al-Tahqeeq
Zem al-Kalam
Manāzel al-Sā'erīn
Kitaab al-Frooq
Kitaab al-Arba'een


وللمزيد اضغط هنا


وهنا كتاب رباعيات لفخر الدين العراقي ربما بالفارسي او الاوردو

لتحميل الكتاب اضغط هنا

.

اسم الكتاب : ذم الكلام وأهله
المؤلف : أبو إسماعيل الهروي عبد الله بن محمد بن علي بن مت الأنصاري
المحقق : أبو جابر عبد الله بن محمد بن عثمان الأنصاري
الناشر : مكتبة الغرباء الأثرية
الطبعة :
سنة الطبع :
عدد المجلدات : 5
الحجم الإجمالي تقريباً : 18 ميجا

الجزء الاول

الجزء الثاني

الجزء الثالث

الجزء الرابع

الجزء الخامس

.

المؤلف في سطور :

قال الذهبي في تذكرة الحفاظ : (( ابو اسماعيل عبدالله بن محمد بن علي بن محمد بن احمد بن علي بن جعفر بن منصور بن مت الانصاري الهروي ، من ذرية ابي ايوب الانصاري . ولد سنة ست و تسعين و ثلاثمائة )) .

تربى الانصاري منذ صغره على طلب العلم فدرس عند يحيى بن عمار الشيباني و كان هذا الاخير ممن يحاولون ان يوفقوا بين علوم الشريعة و العلوم الكشفية فلذلك تأثر شيخنا بأستاذه . هذا بالاضافة الى تألقه في حفظ القران الكريم و الاشعار العربية بفضل ذاكرته القوية و قال الشعر و هو ابن 9 سنوات.
و الغريب انه على الرغم من ان اساتذته كانوا شافعيين و لكنه اختار المذهب الحنبلي . سافر الى نيشابور ثم الى طوس و الى بسطام لطلب الحديث . و في سنة 423سافر لاداء الحج و توقف عند بغداد ليحضر درس ابو محمد الخلال البغدادي . و في طريق العودة زار الصوفي المعروف ابو الحسن الخرقاني و هنا تبلورت نزعته الصوفية التي غرسها من قبل والده .
ومن اساتذته في التصوف ايضا الصوفي ابوسعيد ابو الخير. و بعد هذه الرحلات عاد الى موطنه ليشتغل بالتدريس و تربية المريدين . هذا و يجب التنويه بأن الشيخ كان معاديا لعلم الكلام بشكل مفرط و قد كتب في ذم هذا العلم و رد على الفقيه الشافعي آنذاك و الذي كان متكلما . و يرجع سبب عداء الشيخ الشديد لعلم الكلام كونه حنبلي المذهب و الحنابلة معروفون بعدائهم لعلم الكلام .

له القاب كثيرة منها : شيخ الاسلام ، شيخ السالكين ، العجوز الهروي .

كان بارعا في الحديث و التفسير و اللغة و التصوف ، مقبولا عند العامة و الخاصة ، و لذلك كان محسود كثيرين ، و قد سعوا بدمه مرارا – على ما ينقله الذهبي – و لم يتمكنوا ، بل صار ذلك سبب اقبال الناس اليه ،و لكنه نفي من مسقط راسه عدة مرات.

و نقل عن ابي طاهر قوله : (( و سمعته بهراة : عرضت على السيف خمس مرات لا يقال لي ارجع عن مذهبك ! ، و لكن يقال لي : اسكت عمن خالفك . فأقول لا اسكت . و سمعته يقول : احفظ اثني عشر الف حديث ، اسردها سردا )).

يقول الذهبي في تذكرته : (( قال ابو سعد السمعاني : كان مظهرا للسنة ، داعيا اليها ، محرضا عليها ، و كان مكتفيا بما يباسط به المريدين ، ما كان يأخذ من الظلمة شيئا و ما كان يتعدى اطلاق ما ورد في الظواهر من الكتاب و السنة ، معتقدا ما صح ، و غير مصرح بما يقتضيه تشبيه .
و قال من لم ير مجلسي و تذكيري فطعن فيّ ، فهو مني في حل ! )) .

قال ابو نصر الفامي : توفي ابو اسماعيل في ذي الحجة سنة احدى و ثمانين و اربعمائة ، و قد جاوز اربعا و ثمانين سنة .
و كان قد فقد بصره قبل وفاته ! ..

و هذا و للشيخ العديد من المؤلفات منها :

تفسيرکشفُ الاَسرار و عدة الابرار
انس المريد
انوار التحقيق
تفسير آيه الخلق
ذم الکلام
شمس المجالس
منازل السائرين الی الحق
ديوان شعر


هذا و احببت ان اذكر في ختام كلامنا عن المؤلف انه لم يكن يقيم وزنا لابي موسى الاشعري ! حتى قيل انه كفره ! ..

منقول .. عن النابغة الاحسائي