اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
طارح الموضوع يرحب بك دوماً يا أبو عاصم.

مع كوني إنما قصدت الزميل طارح الموضوع، لكن لا بأس أشكرك على ترحيبك ولعل الزميل يتفضل علينا بنظرة:no:

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت
أنت من الناس الذين أحترمهم بشدة لأجل إخلاصك لما تؤمن به. لا أقول هذا كي أكسب ودك حوارياً ولكن يجب أن نؤكد على الإيجابيات.

أشكرك على احترامك، لكن إخلاصي إنما هو لما أنا مقتنع به بحمد الله جدا، ولولا ذاك ما كنت مخلصا البتة.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت
من ناحية جزاء الله للملائكة فهذا شأنهم بينهم وبين بعض: إله يجازي وملائكة تنال الجزاء؛ و"الحسّابة تحسب". لا يهمني مابين اللاه وملائكته ولكن ما يهمني يا عزيزي أبو عاصم هو انعكاس هذا على حياتي سلوكيا وتأثيره في إما عمار البيوت أو خرابها.

اطمئن يا إبراهيم جدا، فالبيوت عندنا في الإسلام عامرة أكثر من بيوتكم، رغم أن المرأة عندكم تتعفن في كثير من الأحيان مع رجال لا تطيقهم ولا تحبهم، ولكن ما تفعل والطلاق عندكم حرام!

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت
لـكم جازى الله الملائكة على ملاعنتها للمرأة التي أبت أن تلبي زوجها في الفراش ولكم صرخت سيدات وسيدات من ملاعنة هذه الملائكة ووقوفها في صف هذا القضيب المأزوم وصراخها هو أنه رغبتها ومزاجها وحالتها النفسية= صفر؛

دعوة الفراش ليست للقضيب أساسا، فقد لا يكون القضيب مأزوما، ولكن الرجل قد يكون بحاجة إلى معانقة زوجه والنوم بقربها، وعليه فلا داعي للسخرية هذه التي لا طعم لها، فإن الحديث ما خص القضيب بشيء فلا تخصه أنت في حديثك عن ديننا.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت
في نظر اللاه وملائكته. كل ما يهم هو أن تستجيب المرأة دوماً وإلا قام الرجل الدنيا ولم يقعدها وأيضا قامت الملائكة بالانحياز لصف الرجل...

الانحياز هذا انحياز للحق والعدل، فإن الرجل في بيته قوام وقائد، فهو الآمر وهي المأمور، وأهل الحق دائما يكونون مع صاحب الحق.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت
كله يعمل لحساب قضيب الرجل في المعضلة هنا يا أبو عاصم.

الحمد لله الذي فضلنا وأكرمنا، كما فضل بعض الناس فملكهم في دولنا علينا.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت
حتى عائشة قالتها لمحمد: ما أرى ربك إلا يسرع لك في هواك. الجميع يعملون بشكل مستمر 24/7 لأجل هوى الرجل أياً كان.

هذا الحديث لا دخل له بموضوعنا، وإن شئت حشره فأنا أقول إن الله كان يسارع في هوى عائشة أيضا إذ يجعلها زوجة لخير البشر جميعا صلى الله عليه وسلم.

:wr:

اقتباس:جزى الله هذه الملائكة على تدخلها خيرا(f)

أرجو أن لا يمانع طارح الموضوع تدخلي

تفضل يا أباعاصم, نحن ضيوفكم , وأنتم صاحب المنزل.

تحياتي
:wr:
كراكتوس

[CENTER]:redrose:[/CENTER]

جزيت خير أخي كراكتوس(f)

صحيح:hmm:

أيش يعني كراكتوس:what:

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
[CENTER]:redrose:[/CENTER]

جزيت خير أخي كراكتوس(f)

صحيح:hmm:

أيش يعني كراكتوس:what:

أخي أبو عاصم

أشكرك على مداخلاتك الشيقة والمفيدة.

كراكتوس هي في الأصل كراكتر أو العكس صحيح
أي أن كلمة " شخصية أو شخوص " هي في الأصل لاتينية مشتقة من كراكتوس التي تعني ( القناع) الذي كان يستخدم في المسرح أيام زمان.
وقد وجدت بأن هذا ( النك نيم ) أو اسم التخفي أو السري , يشبه إلى حد كبير استخدام القناع عند التعامل مع اشخاص لاتعرفهم على الشبكة , ولذا أطلقته على نفسي ( المتخفية ) .

-----------------------------------------

أخي إبراهيم

هل قرأت كتاب " الجنس في أديان العالم "؟

هذا مقتطف عن حق الزوج في الصفحة 30 : (إن الذكر له اليد العليا ( في الجنس) , لأنه إذا ما اشتهى امرأة بعد طهارتها من الطمث , جرت العادة أن يدعوها للتمدد بجانبه , فإن هي لم تستجب لرغبته ( kama ), كان يرشوها , وإن أصرّت على رفضها , يجب عليه أن يضربها بيده أو بعصا حتى يخضعها .)
" الديانة الهندوسية "
من كتاب " الجنس في أديان العالم " جيفري بارندر
هذا يتحدث عن الديانة الهندوسية , التي تعجب أنت بشاعرها الكبير طاغور , ولا خلاف عليه.
وأظنك تحترم جميع الديانات الأخرى سوى الإسلام الذي لا يستهويك بـ 3 مليم , كما قلت.



كركتوس

اقتباس:  Charactos   كتب/كتبت  

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
[CENTER]:redrose:[/CENTER]

جزيت خير أخي كراكتوس(f)

صحيح:hmm:

أيش يعني كراكتوس:what:

أخي أبو عاصم

أشكرك على مداخلاتك الشيقة والمفيدة.

كراكتوس هي في الأصل كراكتر أو العكس صحيح
أي أن كلمة " شخصية أو شخوص " هي في الأصل لاتينية مشتقة من كراكتوس التي تعني ( القناع) الذي كان يستخدم في المسرح أيام زمان.
وقد وجدت بأن هذا ( النك نيم ) أو اسم التخفي أو السري , يشبه إلى حد كبير استخدام القناع عند التعامل مع اشخاص لاتعرفهم على الشبكة , ولذا أطلقته على نفسي ( المتخفية ) .

جزيت خيرا أخي الفاضل الكريم على هذه المعلومة القيمة، وعلى مداخلاتك الطيبة.

ذكرتني بمسلسل القناع الكرتوني:D