{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ميلاد سبارتاكوس الجديد
الكندي غير متصل
ليس التلاسن مع الرعاع فكر ولا حرية
*****

المشاركات: 1,739
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #1
ميلاد سبارتاكوس الجديد
من مقال في إيلاف بعنوان "نزعة الإنتقام.. في اعدام صدام "

GMT 15:00:00 2007 الثلائاء 2 يناير

د. طارق علي الصالح

السؤال الجوهري الجدير بالمناقشة الأن هو: اذا كانت فترة حكم صدام حسين تتميز بالدكتاتورية المطلقة والأنتهاكات الجسيمة لحقوق الأنسان..فهل يعتبر الحكم باعدامه نزعة انتقامية وغير عادلة ومن شأنها ان تزيد العنف في العراق..؟

قبل الخوض في بعض التفاصيل، لا بد من الأشارة بان الحكم باعدام صدام حسين يتنافي مع القيم الديمقراطية ومبادئ التسامح والمصالحة التي طالما تحدثت بها قوات الأحتلال وحكوماتها المتعاقبة في العراق. وكما اشرنا فان هذه العقوبة محرمة دوليا بحكم كونها عقوبة همجية وانتقامية بغض النظر عن جسامة الجريمة وطبيعة مرتكبها. وبهذا لاقت الأستنكار والأستهجان الواسع في جميع انحاء العالم عدا حكومات (امريكا وايران واسرائيل)، وذلك بحد ذاته يكفي لاحراج الحكومة الحالية في العراق ، التي يفترض ان تحمل الصفة الدينية وتسترشد بهدى وتوجيهات المراجع العظام. ويؤكد دستورها على ان مبادئ الشريعة الأسلامية من المصادر الرئيسية في التشريع. فلماذا لا تطوي صفحة العنف والأنتقام باعتماد روح التسامح والمحبة والوئام التي ركزت عليها الشريعة الاسلامية باعتماد مبدأ "الدية"، بدلا من قيادة فرق الموت والمليشيات المسلحة حسب الوثائق الكثيرة المنشورة، وبذلك اصبحت الانتهاكات المروعة لحقوق الأنسان تفوق عشرات المرات انتهاكات النظام السابق.

هناك تجارب اخرى يمكن الأقتداء بها، كتجربة الزعيم الوطني نيلسون مانديلا. لقد قضي مانديلا في سجون حكومة التمييز العنصري في جنوب افريقيا 27 عاما، وعانى خلالها من التعذيب والتجويع والحرمان مالا يتحمله اي انسان، ومع ذلك قاد المصالحة الوطتية حال اطلق سراحه من السجن مع الد اعداءه ودون ان تبدر منه اية اساءه لأي خصم من خصومه. وهذه هي الروح التي تدل على الشجاعة والنزعة لبناء مجتمع جديد ينبذ العنف والأنتقام ويسعى لبناء مجتمع ديمقراطي ليبرالي.

يظهر بان الحكومات المتعاقبة ارتضت ان تكون مجبرة على اتباع هذه السياسة من قبل قوات الآحتلال باعتبارها صاحبة الفضل بوجودهم في السلطة، وهذا لا يعفيهم من المسؤولية بحكم مشاركتهم بهذه السياسة وسواءا كانوا على دراية او عدم دراية بالأهداف الحقيقية الكامنة وراء الأحتلال.

هذا يعني ان تكريس المحاصصة الطائفية والأثنية من قبل هذه الحكومات المتعاقبة لم تأت عن خطأ او بطريق الصدفة، وانما جاءت عبر اجندة سياسية مدروسة منذ مؤتمرات فينا وصلاح الدين ولندن، بهدف الوصول الى تفتيت اواصر النسيج الأجتماعي وتهيئة الظروف الموضوعية لحرب اهلية تمهد لصراع اقليمي طويل الأمد يبعد شبح ما يسمى بالأرهاب عن امريكا وحلفائها ويحقق بالنهاية ما يدعى بمشروع الشرق الأوسط الجديد في تقسيم الدول المشاركة في الصراع الى دويلات او امارات او مشايخ طائفية واثنية صغيرة يسهل ادارتها والسيطرة عليها سياسيا واقتصاديا.

الصراع الأقليمي لا يمكن ان يتحقق الا بتعرض الأمن القومي ومصالح الدول الأقليمية الى الخطر والتهديد الحقيقي. لذا فان اشعال فتيل الحرب الطائفية والأثنية في العراق هو الكفيل بتحقيق هذا الهدف، خصوصا وان العراق يشكل العمق الأمني والأقتصادي والسياسي ألاستراتيجي لجميع الدول الأقليمية .

ان استقراء الواقع الحالي في العراق يشير الى ان سلوك الولايات المتحدة الأمريكية منذ بداية الغزو وحتى الان هو السعى لتحقيق تلك الأهداف.

نرى ان العملية السياسية منذ تشكيل مجلس الحكم واعتماد قانون ادارة الدولة واجراء الانتخابات وتشكيل الحكومات المتعاقبة تصب في تكريس المحاصصات الطائفية والأثنية التي تتناقض مع اسس الديمقراطية الليبرالية في فصل الدين عن السياسة. كما ان التغاضي والتشجيع على تشكيل المليشيات الطائفية المسلحة وفرق الموت من قبل القوى السياسية المشاركة في العملية السياسية ودمجها بوزارتي الداخلية والدفاع وعدم الاكتراث لما ترتكبه من جرائم يومية بشعة بحق الابرياء، هو دليل، لا يقبل الشك، بتأجيج الصراع الطائفي والأتني للوصول الى الغايات المرسومة.

لقد جاء تشكيل المحكمة الجنائية الخاصة لمحاكمة صدام حسين واركان نظامه (حصرا) على نفس اسس المحاصصه وبنظام قضائي خاص لا يمت للنظام القضائي العراقي باية صلة، ويفتقر القضاة والمدعون العامون لأبسط المؤهلات المطلوبة للنظر في مثل هذه القضايا وفق التنظيم القضائي العراقي، وان تشكيل المحاكم الخاصة او الأستثنائية محرمة دوليا وفق اتفاقيات جنيف لعام 1949. وهي مخالفة صراحة لاحكام الماده 58 من الدستور المعمول به حاليا. لذلك فان محاكمة صدام حسين واركان نظامه بهذه الطريقة لم تأت بمعزل عن الدفع باتجاة اشعال فتيل الصراع الطائفي والأثني البغيض.
ومن خلال سير المرافعات لهذه المحكمة تأكد افتقارها لآبسط المعايير الدولية لتحقيق العدالة كما اكدت ذلك هيئة حقوق الأنسان في الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية ومنظمة مراقبة حقوق الأنسان في واشنطن.

ومن المآخذ الرئيسية على هذه المحكمة:

1-التجاوز الصارخ على حق الدفاع المقدس بأرهاب المتهمين وشهود الدفاع وطرد محامي الدفاع من قاعة المحكمة.

2- تلاوة قرار الحكم بالعقوبة بدون قرار الأدانة الذي يقتضي تلاوته قبل النطق بقرار الحكم استنادا للمادة 223 من قانون اصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971، ولاسيما ان قرار الأدانه له اهميته البالغة لما يتضمنه من حيثيات القضية ومبررات الأدانة واسباب العقوبة.

3- جاء قرار التصديق على قرارات محكمة الموضوع (المحكمة الجنائية الخاصة) من قبل "هيئة التمييز الخاصة" بشكل مقتضب غير مألوف في المحاكم وبسرعة قياسية مذهلة، اذا ما علمنا ان الخبرة والتجربة تقودنا الى ان دراسة مثل هذه القضية بما فيها من ملابسات وطعون ونقاط مثيرة للجدل من قبل كافة اطراف القضية وما يستوجب على هذه المحكمة من تفنيد ومناقشة جميع النقاط المذكوره بقرار التصديق، تحتاج ستة اشهر على الأقل. ومن الصعب اذا لم يك بحكم المستحيل ان يتفق تسعة اعضاء في هيئة التمييز الخاصة على رأي مشترك في مثل هذه القضية الشائكة، الا اذا كان اختيارهم قد وقع تحت شروط معينه لتمرير مثل هذه القرارات.

ان ما يؤكد ما ذهبنا اليه في كون قرارات الحكم سياسية بحته ومعدة سلفا، وانها جزء لا يتجزأ من المراحل الضرورية لأشعال الحرب الأهلية في العراق هي الحقائق التالية:

اولا: اعلان رئيس الوزراء العراقي قبل صدور قرار التصديق من هيئة التمييز الخاصة، بان تنفيذ حكم الأعدام بصدام حسين سيكون قبل نهاية عام 2006، وهو ما حصل فعلا.

ثانيا: هناك طريقتان للطعن بالأحكام الصادرة بموجب الفصل التاسع من "قانون المحكمة الجنائية الخاصة" وهما:

التمييز: يحق لاطراف القضية التقدم بطلب التمييز خلال مدة ثلاثين يوما وفق المادة 25 من القانون المذكور، وهذا ما حصل حيث تمت المصادقة على الأحكام الصادرة من محكمة الموضوع بسرعة قياسية (خلال مدة عشرة ايام..؟!)

اعادة المحاكمة: يحق للشخص المدان وللادعاء العام التقدم الى هيئة التمييز بطلب اعادة المحاكمة بموجب المادة 26 من القانون المذكور. فالحكم لم يكتسب الدرجة القطعية الا بمرور ثلاثين يوما على قرار المصادقة علية من "هيئة التمييز الخاصة" بشرط عدم وقوع اي اعتراض بطلب اعادة المحاكمة. وبما ان القرار قد نفذ قبل مرور هذه المدة، فان تنفيذ الحكم يعد خرقا فاضحا لقانون المحكمة الجنائية الخاصة الذي شرع اصلا من سلطات الأحتلال (الحاكم المدني بريمر).

ثالثا: ان عدم النص على الاجراءات الشكلية لتنفيذ الأحكام في قانون المحكمة الخاصة بشكل واضح وصريح، يلزم اللجوء الى الأحكام العامة المنصوص عليها في قانون اصول المحاكمات الجزائية، مما يقتضي احالة القضية بعد اكتسابها الدرجة القطعية الى وزير العدل ليتولى ارسالها الى رئاسة الجمهورية لاستحصال المرسوم الجمهوري بالتنفيذ وفق المادة 287 من قانون اصول المحاكمات الجزائية. وان عدم الالتزام بهذا النص وحرمان المحكوم عليه من حق للطعن الذي كفله قانون المحكمة الخاصة يعد خرقا جسيما وانتهاكا لحقوق الأنسان.

رابعا: اللجوء الى تنفيذ الحكم بالاعدام بهذه السرعة الفائقة في اليوم الأول من ايام عيد ألاضحى المبارك يعد خرقا سافرا لأحكام المادة 290 من قانون اصول المحاكمات الجزائية التي تنص " لا يجوز تنفيذ عقوبة الأعدام في ايام العطلات الرسمية والأعياد الخاصة بديانة المحكوم عليه". اذا كان هناك جهل بهذا النص فان "الجهل بالقانون لا يعتد به" واستبعد ذلك كليا. واذا اعتبروا صدام حسين كافرا وان العيد المعلن في النجف الأشرف هو يوم الأحد وليس السبت (وهو الراجح)، فان اعدامه يوم السبت هو يوم عطلة رسمية مقره من قبل الحكومة وبالتالي فانهم أزهقوا روح انسان خلافا للقانون. وقد ادى هذا السلوك الى ردود فعل واستنكار واسعين على الصعد العربية والأسلامية والعالمية، وقد وصف رئيس الوزراء الماليزي كلا من بوش وبلير "بمجرمي حرب".

جميع هذه المعطيات والحقائق تؤكد بان هذه المحاكمات والأحكام الصادرة هي انتقامية وسياسية بحته، وان كل الظروف والملابسات والانتهاكات للشرعية الدولية والقوانين العراقية بل حتى خرقهم لدستور الدولة الحالي كما اوضحنا، تجعل من الأقدام على تنفيذ حكم الأعدام بحق صدام حسين بمثابة قتل عمد مع سبق الأصرار خارج القضاء، سيتحملون مسؤوليته بالأضافة الى مسؤوليتهم عن جميع الجرائم والأنتهاكات الأخرى لحقوق الأنسان ان عاجلا او أجلا.
لا يختلف الأغلبية بان صدام حسين كان دكتاتورا مستبدا، وارتكبت في ظل نظامه انتهاكات خطيرة لحقوق الأنسان، الا ان ذلك لا يبرر مطلقا اللجوء الى عمليات انتقامية بقرارات سياسية سواء كانت بمحاكمات صورية او عن طريق المليشيات الطائفية وفرق الموت بدعم وتواطؤ من قوات الاحتلال والحكومة.

كنا نأمل ان يجري التغيير للنظام العراقي السابق تحت غطاء الشرعية الدولية وبقرارات من الأمم المتحدة وتشكيل محكمة جنايات دولية على غرار محاكم روانده ويوغسلافيا لمحاكمة صدام حسين واركان نظامه تمنحهم الحرية الكاملة للدفاع عن انفسهم واختيار موكليهم من المحامين واستدعاء شهود الدفاع ومناقشة الأدلة والقرائن في ظل ظروف امنية مستقرة، لغرض التوصل الى تحقيق العدالة وكشف جميع الحقائق والملابسات التي رافقت تلك الحقبة من الحكم. ولا يهم ما تستغرقه هذه المحاكمات من زمن طالما توفر القناعة بعدالة المحاكمات.

ان ما حصل نتيجة لغزو واحتلال العراق وما ارتكبت من جرائم ضد المدنيين العزل من قبل الولايات المتحدة وحلفائها خارج الشرعية الدولية تعتبر من جرائم الحرب والعدوان التي يعاقب عليها القانون الجنائي الدولي. وان كل ما قامت به قوات الأحتلال خارج حدود الواجبات المفروضة بموجب القانون الدولي كفرض العملية السياسية واصدار تشريعات مخالفة للشرعية الدولية والنظام القانوني والقضائي العراقي، يعد باطلا (المبني على الباطل باطل). وتبعا لذلك فان القاء القبض على صدام حسين الذي اعتبر اسيرحرب من قبل قوات الأحتلال، فان القانون الدولي لايسمح بتسليمه الى اعدائه لغرض محاكمته عن طريق محكمة جنائية استثنائية مخالفة لأتفاقيات جنيف.
وحيث ان الأوضاع السياسية والأقتصادية والأجتماعية والأمنية والثقافية في ظل الأحتلال قد تدهورت بشكل مرعب مقارنة مع ما كان عليه الحال في ظل النظام السابق. وبما ان فترة الأحتلال تتميز بامتياز بالأنتهاكات الصارخة لحقوق الأنسان والقتل والتعذيب على الهوية من قبل المليشيات الطائفية وفرق الموت المرتبطة بالحكومة.

ولأن تدخل قوات الأحتلال وبعض الدول الأقليمية في الشؤون الداخلية العراقية قد أخذ مأخذه بشكل سافر، مما ساهم وشجع على نهب ثروات الوطن وتفشي الفساد الأداري والأجتماعي والسياسي والأقتصادي على نطاق مخيف، ومما جعل العراق في المصاف الأول المتسم بالفساد استنادا لتقرير منظمة الشفافية الدولية. ومع كل هذه الحقائق والظروف والملابسات التي توجت بترحيب امريكي، ايراني واسرائيلي باعدام صدام حسين خارج القانون والقضاء،فان عملية الاعدام قد صبت في مصلحة صدام حسين وجعلت منه رمزا للعروبة والأسلام في مكافحة الأحتلال والحفاظ على الوحدة الوطنية، وربما سيتحول مرقده في مسقط رأسه في (قرية العوجه) الى مزار للأجيال القادمة.
01-03-2007, 07:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى غير متصل
ممنوع 3 أيام

المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
مشاركة: #2
ميلاد سبارتاكوس الجديد
المسيح في بغداد
عزيزي المحترم الكندي

منذ لحظات قليلة (غصٌبت) على نفسي أن أشاهد ذلك المشهد الغوغائي الدموي .

وبعد أن شاهدته خرجت من هذه المشاهدة وأنا في ذاكرتي مشهد صلب السيد المسيح (حسب الأقصوصة الإنجيلية) حين جاء اليهود وهم يشاهدون عملية صلبه وهم منشرحين من صلبه وهو معلق على الخشبة لا حول له ولا قوة ، تعاطفت مع صدام إلى أبعد الحدود (رغم مقتي لأي دكتاتور) استفزني طبعا التهليل و التكبير من الغوغاء الصفويين كم يستفز المؤمن المسيحي من تهليل الغوغاء الفريسيين والرومان في الإنجيل في ملحمة صلب يسوع .

لا فرق بين ملحمة إعدام "يسوع المسيح" و "صدام العربي" من التوقيت بالفصح والأضحى والغوغائيين المتعطشين للدماء ! موقف صدام وهو في طريقه للمشنقة هو ذاته موقف يسوع المسيح في طريقه للصلب ، الأول لم يرد الإهانة والثاني قال على لسانه ( أغفر لهم يا أبت) ولا فرق في المحكمة (الامريكية الفارسية ولا المحكمة الرومانية)

هل هناك فرق بين الصفويين و الفريسيين ؟؟؟

لا كلاهما قتلي وعطشى للدماء وقد اتضحت الصورة .


01-03-2007, 08:40 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
النجم اللامع غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 813
الانضمام: May 2006
مشاركة: #3
ميلاد سبارتاكوس الجديد
جميل..
المقال وتعليق وضاح..
01-04-2007, 12:36 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الاستشراق الجديد-.. ما بين -القاعدة- وربيع -الحرية- نوئيل عيسى 0 336 06-05-2014, 03:16 PM
آخر رد: نوئيل عيسى
  الاستشراق الجديد-.. ما بين -القاعدة- وربيع -الحرية- نوئيل عيسى 0 322 06-05-2014, 03:16 PM
آخر رد: نوئيل عيسى
  الفلسطينيون في الإعلام الجديد (المجتمعي) الوطن العربي 0 546 08-05-2013, 12:57 AM
آخر رد: الوطن العربي
  تشكيل مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا الجديد للربيع العربي الملكة 1 1,041 06-25-2012, 04:14 AM
آخر رد: الملكة
  دول حلف الناتو في مشروعهم العالمي الجديد، إلى أين..؟ الملكة 2 945 06-21-2012, 12:36 AM
آخر رد: الملكة

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS